<h1>حبُّ الشباب يحافظ على شباب البشرة!</h1>
<b style="****-align: right;]https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/800x510/public/2019/06/14/5413926-216353791.jpg" style="box-sizing: inherit; border: 0px; display: inline-block;]
يعاني كثير من الرجال والنساء، من مشكلة «حب الشباب»، الذي يعدُّ من المشاكل الشائعة لدى الجنسين بشكل عام، ويسبب التهابات في البشرة، فضلاً عن التشوه الذي يخلفه عليها، لكن ما لا يصدقه كثيرون هو أنَّ «حب الشباب» يمكن أن يكون مفيداً للبشرة.وهذا ما توصلت إليه دراسة بريطانيَّة حديثة أجراها باحثون من «كينغس كوليج» في جامعة لندن، حيث أفادت أنَّ لـ«حبِّ الشباب» فوائد وإيجابيات أيضاً، حيث إنَّه مثل اسمه يحافظ على شباب البشرة.وأوضح الباحثون بحسب «dw»، أنَّه غالباً ما توجد قطع نهائيَّة «تيلومير» طويلة في خلايا الدم الأبيض لدى الأشخاص الذين يعانون من «حب الشباب»، ما يزيد من حماية هذه الخلايا للبشرة من التجعد.
<img alt="«حبُّ الشباب» يحافظ على شباب البشرة" height="324" src="https://www.sayidaty.net/sites/default/files/imce/user24/1475656680_1475654016212282600_0.jpg" width="600" style="box-sizing: inherit; border: 0px; height: auto; display: inline-block; vertical-align: middle;]
والقطع النهائيَّة أو الـ«تيلوميرات»، هي عبارة على تسلسلات من الحمض النووي مسؤولة عن حماية «الكروموزومات»، التي تنشف وتذبل حين تتقدَّم الخلايا في السن وتموت.تجدر الإشارة إلى أنَّ دراسات سابقة كانت قد توصلت إلى أنَّ بشرة من يعانون من «حب الشباب» تتقدم ببطء في السن، ما يعني أنَّ بشرتهم تتعرَّض للتجاعيد في سن متأخرة من حياتهم، إلا أنَّه لم يتم التعرُّف حتى الآن على أسباب هذا التهرم في البشرة، لكن المعروف هو أنَّ القطع النهائيَّة وجين بي 53 مسؤولان عن الوقاية من الأورام في البشرة لدى الأشخاص الذين يعانون من «حبِّ الشباب».
<h4></h4>
<b style="****-align: right;]https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/800x510/public/2019/06/14/5413926-216353791.jpg" style="box-sizing: inherit; border: 0px; display: inline-block;]
يعاني كثير من الرجال والنساء، من مشكلة «حب الشباب»، الذي يعدُّ من المشاكل الشائعة لدى الجنسين بشكل عام، ويسبب التهابات في البشرة، فضلاً عن التشوه الذي يخلفه عليها، لكن ما لا يصدقه كثيرون هو أنَّ «حب الشباب» يمكن أن يكون مفيداً للبشرة.وهذا ما توصلت إليه دراسة بريطانيَّة حديثة أجراها باحثون من «كينغس كوليج» في جامعة لندن، حيث أفادت أنَّ لـ«حبِّ الشباب» فوائد وإيجابيات أيضاً، حيث إنَّه مثل اسمه يحافظ على شباب البشرة.وأوضح الباحثون بحسب «dw»، أنَّه غالباً ما توجد قطع نهائيَّة «تيلومير» طويلة في خلايا الدم الأبيض لدى الأشخاص الذين يعانون من «حب الشباب»، ما يزيد من حماية هذه الخلايا للبشرة من التجعد.
<img alt="«حبُّ الشباب» يحافظ على شباب البشرة" height="324" src="https://www.sayidaty.net/sites/default/files/imce/user24/1475656680_1475654016212282600_0.jpg" width="600" style="box-sizing: inherit; border: 0px; height: auto; display: inline-block; vertical-align: middle;]
والقطع النهائيَّة أو الـ«تيلوميرات»، هي عبارة على تسلسلات من الحمض النووي مسؤولة عن حماية «الكروموزومات»، التي تنشف وتذبل حين تتقدَّم الخلايا في السن وتموت.تجدر الإشارة إلى أنَّ دراسات سابقة كانت قد توصلت إلى أنَّ بشرة من يعانون من «حب الشباب» تتقدم ببطء في السن، ما يعني أنَّ بشرتهم تتعرَّض للتجاعيد في سن متأخرة من حياتهم، إلا أنَّه لم يتم التعرُّف حتى الآن على أسباب هذا التهرم في البشرة، لكن المعروف هو أنَّ القطع النهائيَّة وجين بي 53 مسؤولان عن الوقاية من الأورام في البشرة لدى الأشخاص الذين يعانون من «حبِّ الشباب».
<h4></h4>
