عندما يحين وقت ذهاب الصغار إلى المدرسة تحتار الأم يومياً في ما سوف تجهزه لهم ليأخذوه معهم للغداء. هذه نصائح خفيفة وعظيمة للصغار والكبار على حد سواء وتشمل أكل المدرسة وغيره على مدار اليوم.
أولاً: اجعليها بسيطة
– انتبهي إلى واهتمي بمعرفة ما يحب أولادك تناوله، تحدثي معهم وخذي رأيهم دائماً لتتأكدي من أن ما تقدمينه لهم سيتم تناوله وعدم تركه حتى آخر اليوم والرجوع إليك به وهم يتضورون جوعاً.
– أي بقايا أكل لذيذة من اليوم السابق يمكن لفها جيداً وتجهيزها للاستعمال بشكل جديد أو طازج في علبة غداء الصغار خصوصاً لو كانوا يحبون تلك الأصناف بشدة، فبقليل من الأفكار والحيل يمكن الخروج بأكلات أروع من بقايا أكلات سابقة ولذيذة.
إن كانت هناك وجبة صحية تعرفين أن أولادك يحبونها انتهزي فرصة طهي طعام الأسرة الرئيسي وافصلي جزءاً مجهزاً من المكونات لاستعماله فيما بعد لتجهيز علبة غداء الصغار في أحد أيام الأسبوع.
– السندويتش التقليدي ربما يكون مملاً للصغار في كثير من الأحيان ويأكلونه كأنه نوع من أنواع التكدير، هنا يمكن إحضار خبز كامل ووضع الحشو المفضل بالنسبة لهم فيه ولفّه ببساطة للحصول على صنف غداء جديد ومبتكر.
– اجعلي الأصناف المجهزة في علبة غداء الأطفال بسيطة فهذه ليست وليمة بل شيء صحي يقتاتون به ويعطيهم قدراً كافياً من الطاقة حتى العودة إلى البيت وتناول وجبة اليوم الرئيسية مع بقية أفراد الأسرة. ولو كانت هناك الكثير من الأصناف في العلبة فسينتهي المطاف بمعظمها إلى سلة المهملات ويضيع مجهودك هباء والأهم أن ذلك يعتبر إهداراً لما أنعم الله به على الأسرة من رزق.
ثانياً: اجعليها صحية
– قومي بصنع إفطار جيد، فهذه أهم وجبة من وجبات اليوم على الإطلاق، اهتمي دائماً بالأصناف الصحية المحتوية على الألياف الغذائية والبروتين والفيتامينات.
– قومي بتعبئة أكل الغداء وركزي فيه على السندويتشات أو لفائف الخبز كاملة القيمة الغذائية والمحشوة بأشياء صحية توفر الشبع والطاقة ولا مانع من أن تصاحب ذلك الفاكهة أو عصيرها.
– اجعلي العشاء صحياً وبسيطاً أيضاً ومن أصنافه المعكرونة الاسباجيتي بطريقة بولونيا الإيطالية، سلطة الفاصولياء والطماطم، أطباق دجاج العشاء اللذيذة والخفيفة والبطاطس المخبوزة في الفرن. يمكنك دائماً عمل حصص طعام مضاعفة وتجميد البقايا في الفريزر أو الثلاجة للاستعمال لاحقاً.
أولاً: اجعليها بسيطة
– انتبهي إلى واهتمي بمعرفة ما يحب أولادك تناوله، تحدثي معهم وخذي رأيهم دائماً لتتأكدي من أن ما تقدمينه لهم سيتم تناوله وعدم تركه حتى آخر اليوم والرجوع إليك به وهم يتضورون جوعاً.
– أي بقايا أكل لذيذة من اليوم السابق يمكن لفها جيداً وتجهيزها للاستعمال بشكل جديد أو طازج في علبة غداء الصغار خصوصاً لو كانوا يحبون تلك الأصناف بشدة، فبقليل من الأفكار والحيل يمكن الخروج بأكلات أروع من بقايا أكلات سابقة ولذيذة.
إن كانت هناك وجبة صحية تعرفين أن أولادك يحبونها انتهزي فرصة طهي طعام الأسرة الرئيسي وافصلي جزءاً مجهزاً من المكونات لاستعماله فيما بعد لتجهيز علبة غداء الصغار في أحد أيام الأسبوع.
– السندويتش التقليدي ربما يكون مملاً للصغار في كثير من الأحيان ويأكلونه كأنه نوع من أنواع التكدير، هنا يمكن إحضار خبز كامل ووضع الحشو المفضل بالنسبة لهم فيه ولفّه ببساطة للحصول على صنف غداء جديد ومبتكر.
– اجعلي الأصناف المجهزة في علبة غداء الأطفال بسيطة فهذه ليست وليمة بل شيء صحي يقتاتون به ويعطيهم قدراً كافياً من الطاقة حتى العودة إلى البيت وتناول وجبة اليوم الرئيسية مع بقية أفراد الأسرة. ولو كانت هناك الكثير من الأصناف في العلبة فسينتهي المطاف بمعظمها إلى سلة المهملات ويضيع مجهودك هباء والأهم أن ذلك يعتبر إهداراً لما أنعم الله به على الأسرة من رزق.
ثانياً: اجعليها صحية
– قومي بصنع إفطار جيد، فهذه أهم وجبة من وجبات اليوم على الإطلاق، اهتمي دائماً بالأصناف الصحية المحتوية على الألياف الغذائية والبروتين والفيتامينات.
– قومي بتعبئة أكل الغداء وركزي فيه على السندويتشات أو لفائف الخبز كاملة القيمة الغذائية والمحشوة بأشياء صحية توفر الشبع والطاقة ولا مانع من أن تصاحب ذلك الفاكهة أو عصيرها.
– اجعلي العشاء صحياً وبسيطاً أيضاً ومن أصنافه المعكرونة الاسباجيتي بطريقة بولونيا الإيطالية، سلطة الفاصولياء والطماطم، أطباق دجاج العشاء اللذيذة والخفيفة والبطاطس المخبوزة في الفرن. يمكنك دائماً عمل حصص طعام مضاعفة وتجميد البقايا في الفريزر أو الثلاجة للاستعمال لاحقاً.
