حسن الخاتمه مهم لازم تقرينه

نسمه بارده

New member
إنضم
11 مارس 2009
المشاركات
1,899
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
خبر
الجمعة 28/11/1431هـ

توفي حاج إندونيسي أثناء تأديته صلاة العشاء في مسجد صالات الحجاج التابعة لمطار الملك عبد العزيز في جدة.

المصلون تعالت أصواتهم بالتكبير والتلبية متأثرين بحسن خاتمة الحاج الذي سيلاقي ربه محرماً، وباشر الحالة فريق طبي من الإدارة الطبية في الصالة.

وأكد المساعد الفني في مركز المراقبة الصحية التابع للمطار محمد الحارثي، أن المركز تلقى بلاغاً بوجود حالة مسن في مسجد صالات الحجاج، وهرع الأطباء والفنيون إلى الموقع ووجدوا الحاج متوفياً، ولم تفلح محاولات إسعافه وإنعاش القلب.

وبين حجاج إندونيسيون أدوا الصلاة بجواره، أن الحاج سجد في الركعة الأخيرة وطالت سجدته حتى انقضاء الصلاة، فلم يرفع رأسه، فاتجه إليه المصلون بغية إسعافه إلا أنهم اكتشفوا أنه توفي.




خبر
الإربعاء 8/9/1431هـ

كان حلمها أن تؤدي عمرة رمضان, وتؤدي ركعتين خلف مقام سيدنا إبراهيم؛ فلم يعد في العمر الكثير، كما قالت لأبنائها الثلاثة؛ فقد بلغت من العمر عتياً؛ فحاول أولادها إثناءها عن أداء العمرة، خاصة بعد أن قرؤوا عن تجاوز أعداد المعتمرين أربعة ملايين والزحام الشديد الذي لم يسبق له مثيل, إلا أنها تشبثت بالأمر وأصرت على أداء العمرة؛ لأنها رأت رؤيا في المنام مبشرة بأنها في الحرم .

استجاب الأبناء الثلاثة للمسنة جزوة بنت محمد الحربي "80 سنة" لطلب أمهم؛ فهي بالنسبة إليهم لا يُردّ لها طلب, وحجزوا أربعة مقاعد لهم ولوالدتهم إلى جدة, ومنها استقلوا سيارة أجرة إلى الحرم المكي الشريف, وحاولوا تخير وقت ليس فيه زحام شديد؛ لتؤدي أمهم العمرة التي تحلم بها, وحاول الأبناء الثلاثة مساندة والدتهم بكل ما يستطيعون, حتى مَنّ الله عليها بأداء الطواف؛ فحاول أبناؤها إخراجها من صحن الحرم لشدة الزحام, ولكنها طلبت أن تصلي ركعتين خلف مقام إبراهيم عليه السلام؛ فرجع الأبناء بأمهم إلى الوراء مبتعدين عن شدة الزحام حول الكعبة, وتخيروا لها مكاناً، ووقفوا بجوارها وخلفها لتؤدي ركعتين؛ فصلت الركعة الأولى, وفي آخر سجدة في الركعة الثانية طالت في السجود؛ فتوقع الأبناء أنها تدعو كما كانت تفعل في صلاتها بالمنزل, ولكن طال سجودها حتى اضطر أحد الأبناء إلى أن يرفع يدها لكثرة الزحام, وكانت المفاجأة بأن الأم صعدت روحها إلى ربها, وقُبضت وهي ساجدة خلف مقام إبراهيم عليه السلام؛ فاستنجد الأبناء بإسعاف الحرم ليأتي أحد الأطباء ويؤكد موتها منذ ربع ساعة.

ويقول أحد أبنائها إن والدته كان لها دور كبير في تقويم أزواج أبنائها, وكانت دائماً باذلة للخير بما معها, وترفض مجالس الغيبة والنميمة, ورغم أنها غير متعلمة إلا أنها كانت تحاول دائماً أن تصحح عباداتها وتسمع لدروس أهل العلم من المذياع أو التلفاز. ولقد نالت الخير، ولعلها كانت هذه رؤيتها في المنام.


قبل عدة سنوات

عمري من أهل النماص ، مؤذن مسجد طوال عمره ، أصابه الكبر ، فأُقعِدَ ، فلزم البيت ، فضاعت الذاكرة عدة سنوات .
بعد سنوات صاح في أهله ، أحضروا الماء ، أحضروا الماء فتوضأ أحسن الوضوء ، ثم قام فأذن للصلاة من مكانه ، واستغرب الأهل ذلك التصرف وفي غير وقت الصلاة ، ومالبث أن فرغ من الأذان إلا ولفظ أنفاسه الأخيرة .





نكرر الآية الكريمة دائماً ونسمعها




اللهم اجعلني وقارئ هذا الموضوع ووالديني وأهلي ممن يقدمون العمل الصالح ، وأن يختم لنا الخاتمة الحسنة ، وأن يجعل أنفسنا مطمئنة ، راجعة إليك سبحانك راضية مرضية .





منقول
 

ضحـاوي

*عضــوة شرف في منتديات كويتيات*
إنضم
5 فبراير 2007
المشاركات
13,796
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يرزقنا حسن الخاتمه

يزاج الله خير
 

NOUBA

New member
إنضم
13 نوفمبر 2010
المشاركات
142
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد : رد: حسن الخاتمه مهم لازم تقرينه

جزااج الله خير