عندما سئل محمد على كلاي عن سبب اسلامه! أجاب:
المسلمون يحيون بعضهم بتحية السلام فى كل وقت و فى كل بلد.
النساء محتشمات و عندهن رفعة،
يأكلون الطعام بتأدب و يشكرون الله،
يودون بعضهم بعضا و عندهم صلة الرحم بديهية!
لقد دخلت الاسلام لرحمة ما رأيته منه.
الآن صحيح أن الحال متردي لكن فليصلح كل شخص حاله و أفعاله،
لا ينتظر غيره أعدل سلوكي أنا الأول، و لتكن أنت الثاني.
في بلادنا يوجد إسلام لكن المسلمين نادرون ...
لذا كن أنت المسلم الذي تحب مقابلته.
فالإسلام. ليس كلمة تقال .. ولكن
إيمانا يوقر في الصدر ...
وعملاً يوافقه ...
وخلقاً يتصف به المسلم ويتعامل به مع من حوله .
