بعد نقاش تخلله شد وجذب وأختتم بالدموع ,,
حملتني خٌطاي إلى ذلك الكرسي بالزواية
وطلبت قهوتي أجتذبت أنفاس عميقة
وكففت الدموع فليس وقتها ,,,
بدأت أفكر بنفسي , لماذا أصبحت سريعة الغضب!؟
لماذا أصبحت لاأميز بين صديقي وعدوي فاالجميع أصبحت أشعر منهم بحساسية مفرطة,
هربت من أفكاري بتقليب صفحات دفتري...