.
.
سبعٌ من السنينِ مرّت على أوّلِ ذكرى ل.وفاةٍ خلَفت جراحاً في النفوسْ
جراحُ لن تلتئمَ وَلو بعد ألفِ عامٍ من اليومْ .
فَقَدنآ فيهـآ رَجلاً لآمعوَض عن رحيله أحد.
فقدنآه هو . زآيدُ آلعطاء. زآيدُ آلخييير!
رَحلَ وتركنآ في دنيآ أظظلمتْ من بعده. رحلَ بعدمآ صعدتْ روحه
لفوقِ سبعِ سماواتْ ، صعدتْ...