TOOTAH-2004

التوقيع

ما أصاب عبداُ هم ولا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أواستأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزنيوذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً.

متابع

المتابِعون