الذكرى .. جحيم الطموح
ولا زالت تلكـ الأماني ,, متكئه على فراش الرحيل...
تناظر الشُرف .. والأبواب ..
وتقول ... أين الملاذ ... أين الحياة ،،، ولا يوجد ألا تلك الأوراق
تحمل في طياتها جحيم الطموح
مدخلـ ،،،
أيا حب ً تمناهـ ُ الفؤاد ُ
،، فما كان لهـ ُ غير الفراق َ
تمناهـ ُ ولكنّ الأمـاني
،،...