أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة.
خبرتوا حـد ٍ يبكـي علـى واحـد ٍ يبكيـه
وخبرتوا حـد ٍ مسجـون مايبغـي أفراجـه
احبه ولا ابغضتـه علـى شـي ٍ إيسويـه
ولا زالـت أرقـاب الرجـا فيـه منعاجـه
عسى منزل ٍ ضمه حقـوق الوسـم تسقيـه
وتضحك له الدنيا وهـو يضحـك أحجاجـه
فقد خاطري شـي ٍ مـن الضيقـه امسلّيـه
وغدت روحي من النـاس والليـل هجّاجـه