أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة.
follow me
IF U WANT TO ASK
I WILL BE HAPPY TO ANSWER
روايتي الأولى غريبة كيف أشتاق لك وأنت تجرحني
( أذرف دمعي على خدي واتحسر على كل لحظة وياك )