دلوعة حسّون

التوقيع


إليكَ إلهَ الخلقِ أرفعُ رغبتي وإن كنتُ يا ذا المنِ والجودِ مجرما
ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي جعلتُ الرجا مني لعفوكَ سلما
فما زلتَ ذا عفوٍ عن الذنبِ لم تزل تجودُ وتعفو منةً وتكرما

متابع

المتابِعون