أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة.
وقبرُ خالدَ في حمصَ نلامسهُ
فيرجفُ القبرَ من زوارهِ غضبا
يا ابن الوليدِ ألا سيفٌ تؤجرهُ
فكلُ أسيافِنا قد أصبحت خشبا
دمشقُ يا كنزَ أحلامي ومروحتي
أشكو العروبةَ أم أشكو لكِ العربا