!!wawie!!
New member
- إنضم
- 8 يوليو 2008
- المشاركات
- 1,225
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
بنات ماصارت متى يفتحون استاد جابر..قالو شهر فبراير امنا بالله وقلنا زيين فرجت..ردو بكلامهم وقالو لا الافتتاح شهر 12 اخر هالسنه..وهم ردو بكلامهم مره ثانيه وقالو الافتتاح سنة 2010..
ماصارت شنو هذا عشر سنين يبنون ملعب..غيرنا سوو مدينه كامله واحنا ملعب ماخلصناه..والله قهر قهر..شقاعد يصير بالديره ليش كل شي واقف..بنات قولولي من عقب الغزو شنو صار بالديره..مااكو..الديره واقفه ياجماعه..
هذا النص الكامل
الشارع الرياضي ومنذ الإعلان عن إنشاء وبناء ستاد جابر الدولي كان ينتظر بفارغ الصبر افتتاحه كصرح رياضي كبير يفتخر به، وظلت الجماهير والإعلام الرياضي يتساءل متى يرى النور؟
ظلت هذه التساؤلات تدور في الدائرة المغلقة نفسها بلا أجوبة صريحة وواضحة من أولي الأمر عن هذا الاستاد الرياضي، وهناك استفسارات كثيرة حول مصير هذا الملعب الكبير ولماذا التأخير في افتتاحه؟ وتأجيله لمصلحة من؟ وهل ذلك مماطلة أم تنفيع للبعض؟ الذي يهمهم تأخيره للاستفادة من صرفهم على تشييده وبنائه لذلك أصبح هذا الاستاد «لغزا محيرا»، خصوصا أن هناك تصريحات سابقة أكدت أن افتتاحه نهاية العام 2007، ولكن كل ذلك كان مجرد تكهنات.. إذن من المسؤول عن تأخير افتتاح ستاد جابر الدولي؟!
وزارة الأشغال تتوقع تسليمه العام 2010، وللعلم فإن قيمة التغييرات التي صدرت حتى الآن بلغت 4 ملايين دينار، وبعد ذلك قامت وزارة الأشغال بتسليم المشروع الى الهيئة العامة للشباب والرياضة، وقد أبدت هيئة الرياضة بعض الملاحظات على الاستاد ثم قامت الأشغال بإصدار الأوامر التغييرية حسب طلبات الهيئة، وظهرت بعض التطمينات بأن المشروع خال من العيوب الفنية والإشرافية.وأكد مصدر مسؤول في وزارة الاشغال لـ«أوان» أن هناك تغييرا في بعض الامور البسيطة، وتتلخص في زيادة عدد الكراسي المتحركة في الجناح الأميري، وتغيير شاشة العرض داخل الاستاد واستبدال أرضية الملعب العشبية وجميع الأجزاء الخاصة بالاستاد سليمة ومتوافقة مع المواصفات العالمية، واستاد جابر الدولي يتكون من ملعب كرة قدم محاط بمضمار لألعاب القوى بمسافة خمسة أمتار تحت سطح الأرض متصل بنفق يربطه بالملاعب الخارجية ومرافق أخرى.
وتشير المصادر الى أن الشركة المسؤولة على تجهيز استاد جابر لم تتلق أي خطاب من الهيئة العامة للشباب والرياضة بشأن إنهاء المشروع وتسليمه للهيئة مطلع العام الجديد ضمن الخطة القادمة التي تسعى الحكومة الى تنفيذها تجاه المشاريع الرياضية، خصوصا أن افتتاح ستاد جابر الدولي سيكون برعاية صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وبحضور منتخب عالمي يرجح أن يكون بطل مونديال 2006 المنتخب الإيطالي بمواجهة منتخبنا الوطني.
وهناك تخوف باحتمال تجميد تنفيذ هذا المشروع بسبب الأزمة الاقتصادية وما خلفته من انعكاسات على كل ما يتعلق بالمجال الاقتصادي، ولكن الشارع الرياضي يتمنى أن يرى المشروع النور في القريب العاجل، ولاسيما أن هذا الاستاد سيكون صرحا رياضيا لدولة الكويت وواجهة للحركة الرياضية.
واستاد جابر الدولي ومنذ الإعلان عن بداية العمل بإنشائه ظهرت هناك أقاويل كثيرة عنه، خصوصا عندما أكد أحد الباحثين أن وجود استاد جابر في منطقة العارضية سيهدد حياة الناس به ويتسبب في كارثة كبيرة نظرا لطبيعة هذه الأراضي التي تختزن آبار ماء مالحة، ومنطقة العارضية لا تصلح لبناء ملعب عليها لكونها «آبار جوفية ومالحة جدا»، وتربتها تؤدي لتلف الاعمدة الرئيسية والطابوق حولها، وللأسف هذا ما يؤكده بعض المسؤولين بالأشغال الذين رفضوا في وقت سابق التوقيع على جاهزية الملعب، بسبب هذه المعوقات التي ربما ستسبب بكارثة رياضية للبشر، ولا نعرف من سيتحملها؟
والجدير بالذكر أنه في العام 2006 تم تشكيل لجنة لتعاين الاستاد والارضية واتساع المدرجات للجماهير، وذهبت اللجنة دون أن توضح أي شيء عن مصير هذا الاستاد. الجماهير الرياضية تتتظر ردا شافيا ووافيا حول افتتاح ستاد جابر الدولي، ومدى ملاءمته وتوافقه مع المواصفات العالمية للملاعب الرياضية، لذلك لابد أن يخرج لنا مسؤول بوزارة الأشغال وأحد المهندسين لتوضيح الحقيقة .
ماصارت شنو هذا عشر سنين يبنون ملعب..غيرنا سوو مدينه كامله واحنا ملعب ماخلصناه..والله قهر قهر..شقاعد يصير بالديره ليش كل شي واقف..بنات قولولي من عقب الغزو شنو صار بالديره..مااكو..الديره واقفه ياجماعه..
هذا النص الكامل
الشارع الرياضي ومنذ الإعلان عن إنشاء وبناء ستاد جابر الدولي كان ينتظر بفارغ الصبر افتتاحه كصرح رياضي كبير يفتخر به، وظلت الجماهير والإعلام الرياضي يتساءل متى يرى النور؟
ظلت هذه التساؤلات تدور في الدائرة المغلقة نفسها بلا أجوبة صريحة وواضحة من أولي الأمر عن هذا الاستاد الرياضي، وهناك استفسارات كثيرة حول مصير هذا الملعب الكبير ولماذا التأخير في افتتاحه؟ وتأجيله لمصلحة من؟ وهل ذلك مماطلة أم تنفيع للبعض؟ الذي يهمهم تأخيره للاستفادة من صرفهم على تشييده وبنائه لذلك أصبح هذا الاستاد «لغزا محيرا»، خصوصا أن هناك تصريحات سابقة أكدت أن افتتاحه نهاية العام 2007، ولكن كل ذلك كان مجرد تكهنات.. إذن من المسؤول عن تأخير افتتاح ستاد جابر الدولي؟!
وزارة الأشغال تتوقع تسليمه العام 2010، وللعلم فإن قيمة التغييرات التي صدرت حتى الآن بلغت 4 ملايين دينار، وبعد ذلك قامت وزارة الأشغال بتسليم المشروع الى الهيئة العامة للشباب والرياضة، وقد أبدت هيئة الرياضة بعض الملاحظات على الاستاد ثم قامت الأشغال بإصدار الأوامر التغييرية حسب طلبات الهيئة، وظهرت بعض التطمينات بأن المشروع خال من العيوب الفنية والإشرافية.وأكد مصدر مسؤول في وزارة الاشغال لـ«أوان» أن هناك تغييرا في بعض الامور البسيطة، وتتلخص في زيادة عدد الكراسي المتحركة في الجناح الأميري، وتغيير شاشة العرض داخل الاستاد واستبدال أرضية الملعب العشبية وجميع الأجزاء الخاصة بالاستاد سليمة ومتوافقة مع المواصفات العالمية، واستاد جابر الدولي يتكون من ملعب كرة قدم محاط بمضمار لألعاب القوى بمسافة خمسة أمتار تحت سطح الأرض متصل بنفق يربطه بالملاعب الخارجية ومرافق أخرى.
وتشير المصادر الى أن الشركة المسؤولة على تجهيز استاد جابر لم تتلق أي خطاب من الهيئة العامة للشباب والرياضة بشأن إنهاء المشروع وتسليمه للهيئة مطلع العام الجديد ضمن الخطة القادمة التي تسعى الحكومة الى تنفيذها تجاه المشاريع الرياضية، خصوصا أن افتتاح ستاد جابر الدولي سيكون برعاية صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وبحضور منتخب عالمي يرجح أن يكون بطل مونديال 2006 المنتخب الإيطالي بمواجهة منتخبنا الوطني.
وهناك تخوف باحتمال تجميد تنفيذ هذا المشروع بسبب الأزمة الاقتصادية وما خلفته من انعكاسات على كل ما يتعلق بالمجال الاقتصادي، ولكن الشارع الرياضي يتمنى أن يرى المشروع النور في القريب العاجل، ولاسيما أن هذا الاستاد سيكون صرحا رياضيا لدولة الكويت وواجهة للحركة الرياضية.
واستاد جابر الدولي ومنذ الإعلان عن بداية العمل بإنشائه ظهرت هناك أقاويل كثيرة عنه، خصوصا عندما أكد أحد الباحثين أن وجود استاد جابر في منطقة العارضية سيهدد حياة الناس به ويتسبب في كارثة كبيرة نظرا لطبيعة هذه الأراضي التي تختزن آبار ماء مالحة، ومنطقة العارضية لا تصلح لبناء ملعب عليها لكونها «آبار جوفية ومالحة جدا»، وتربتها تؤدي لتلف الاعمدة الرئيسية والطابوق حولها، وللأسف هذا ما يؤكده بعض المسؤولين بالأشغال الذين رفضوا في وقت سابق التوقيع على جاهزية الملعب، بسبب هذه المعوقات التي ربما ستسبب بكارثة رياضية للبشر، ولا نعرف من سيتحملها؟
والجدير بالذكر أنه في العام 2006 تم تشكيل لجنة لتعاين الاستاد والارضية واتساع المدرجات للجماهير، وذهبت اللجنة دون أن توضح أي شيء عن مصير هذا الاستاد. الجماهير الرياضية تتتظر ردا شافيا ووافيا حول افتتاح ستاد جابر الدولي، ومدى ملاءمته وتوافقه مع المواصفات العالمية للملاعب الرياضية، لذلك لابد أن يخرج لنا مسؤول بوزارة الأشغال وأحد المهندسين لتوضيح الحقيقة .
