بطه فيها نطه
New member
الاكزيما انواع وكل مره باذن الله راح اتكلم عن نوع .... لان موضوعنا ماخلص
والله يشافي الجميع ان شاء الله ...
اكزيما الخدم .... او اكزيما اليدين
من المهم للاشخاص الذين يعانون من أكزيما اليدين أن يدركوا بأن جلدهم يكون حساساً وبذا فإنهم معرضون أكثر لخطر الإصابة بالتهاب الجلد التلامسي الناشئ عن تعرض الجلد لمواد خارجية تسبب الحساسية أو التهيج وهذا يعني بأنه من المهم جداً للمصابين بأكزيما اليدين حماية جلدهم والاعتناء به حتى ولو كان لديهم تاريخ مرضي قديم للإصابة بأكزيما اليدين فإن جلدهم لا زال يُعدُّ أكثر عرضة للتهيج عند القيام بأعمال محددة خصوصاً الأعمال التي يكون فيها بلل أو جفاف واضح للجلد والتلامس مع الصابون والمنظفات، كذلك فإن الأشخاص ذوي التاريخ المسبق للإصابة بأكزيما التأتبيه، والمعروفة أحياناً بالأكزيما الطفولية وذلك لتكرار حدوثها بين الأطفال البالغين والرُّضع، هم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التلامسي.
وطالما يُصاب الجلد، حتى فإن التعرض للماء وحده قد يزيد حالة المرض سوءاً.
وفي الواقع فإن الوظائف التي تفاقم المرض عند الأشخاص ذوي تاريخ الإصابة بأكزيما اليدين هي تلك الوظائف التي فيها بلل أو جفاف لليدين وغالباً ما تتضمن مهنة تصفيف الشعر وتدبير الطعام والتمريض والأعمال اليدوية التي يكثر بها استخدام الزيوت والشحوم.
ما مسببات أكزيما اليدين؟
رغم أننا لا نعرف بالضبط لماذا تحدث أكزيما اليدين إلا أنه يعتقد بأن وجود تاريخ في الطفولة للإصابة بالربو أو الأكزيما أو حمى القش تُعدُّ عاملاً مهماً عند البعض وبشكل عام يُصنف الشخص مصاباً بالحساسية إذا كان له تاريخ مرضي للإصابة بالأكزيما أو الربو أو حمى القش وكان أيضاً هنالك شخص آخر من العائلة له تاريخ إصابة بالأكزيما أو حمى القش أو الربو رغم أن التصنيف الصحيح للإصابة بالحساسية قد يتنوع.
عوامل مؤزمة لأكزيما اليدين؟
قد تتأزم أو تنشأ أكزيما اليدين بسبب العوامل التالية:
- التلامس مع مهيجات الجلد مثل الماء خصوصاً حالتي البلل والجفاف أو التلامس مع الصابون أو الشامبو أو الملطفات أو المنظفات المنزلية أو المناشف الورقية أو المذيبات أو الأسمنت أو الدهون أو الشحوم.
- التعرق والذي عادة ما ينشأ عند ارتداء القفازات لفترة زمنية وفي ظروف الحرارة العالية.
- الحرارة مثل التعرض للماء الساخن أو الأجواء الساخنة.
- التوتر والذي يُعدُّ غالباً عاملاً مساعداً.
- قد تتسبب أحياناً وجود سعفات التهابية شديدة أو عدوى فطرية في الأقدام تسبب أكزيما اليدين.
كيف نتعامل مع أكزيما اليدين؟
قد تنشأ أو تخفى أكزيما اليدين من تلقاء نفسها بغض النظر عن العلاج المستخدم كما تكون مدتها أطول عند البعض ولسوء الحظ ليس هنالك علاج يمنع نشوء أكزيما اليدين عند الشخص لكن هنالك معايير عدة يمكن اتباعها للتحكم بالأمر لكن ليس هنالك علاج محدد يساعد جميع المرضى كذلك ليس هنالك حميات معينة وجد أن اتباعها يساعد. ومن الأفضل اتباع جميع النصائح معاً وهي تتضمن:
- من المهم إدراك جميع العوامل المثيرة للمرض في كل دورة مرضية ومن ثمَّ تجنب هذه العوامل وهذا يُعدُّ أمراً مهماً.
حماية الجلد جيداً وذلك بارتداء قفازات واقية والتي تتنوع وفقاً للنشاط الذي يقوم به الفرد مثل ارتداء قفازات قطنية تحت القفازات المطاطية عند القيام بغسيل الصحون وارتداء قفازات مصنوعة من القينيل لتدبير الطعام. والجدير ذكره بأن ارتداء القفازات القطنية المستخدمة للقيام بالأعمال المنزلية قد يقلل من الحاجة لغسل اليدين لكن عليك تجنب التلامس المباشر من القفازات المطاطية خصوصاً قفازات اللاتكس لغرض الاستعمال الواحد حيث إن بعض الأشخاص قد يتحسسون للاتكس والذي هو عبارة عن بروتين موجود في المطاط الطبيعي.
- استعمال بدائل الصابون مثل المرهم المستحلب أو منظفات اليدين الجارية والتي تتوافق مع معدلات حموضة الجلد (PH 505) غالباً ما يكون صابون الاستحمام الاعتيادي قلويا ومسبباً للتهيج حتى للجلد الاعتيادي كذلك الحال بالنسبة للصابون السائل المعطر والذي يسبب التهيج أيضاً خصوصاً إذا كان الجلد سهل التهيج.
- تكرار استخدام الكريمات المرطبة وهذا يساعد على إصلاح طبقة الحجز الخارجية التالفة من الجلد وجعل الجلد أكثر مقاومة للتهيج، وبينما تُعدُّ الدهونات ذات فائدة للجلد الجاف من الكريمات وغالباً تستخدم في الماء مثل (50% Iiguid paraffin in 50% sofr paraffin) كما اظهر استخدام الكريمات المرطبة بعد العمل للتعويض عن الدهون الطبيعية أمراً مفيداً جداً في الواقع تكون الكريمات المرطبة (اللوشن) والموجودة على هيئة علب يضخ منها هذا الكريم، أقل زيتية وبذا أقل فائدة لكن فائدتها تكمن في سهولة استخدامها.
- بشكل عام، من الأفضل عدم استخدام منتجات ذات إضافات مثل العطور وذلك لتقليل احتمالية تكون حساسية.
- تُعدُّ الكورتيكوسترويدات الموضعية أكثر فعالية في حال استخدمت منها أكزيما اليدين الحكة أو في مرحلة حدوث الالتهاب وطالما يصبح هذا الطفح جافاً ومتشققاً ومتقشراً فإن الكورتيكوسترويدات تصبح أقل فائدة وتصبح المرطبات الزيتية الأفضل في تلك الفترة
والله يشافي الجميع ان شاء الله ...
اكزيما الخدم .... او اكزيما اليدين


من المهم للاشخاص الذين يعانون من أكزيما اليدين أن يدركوا بأن جلدهم يكون حساساً وبذا فإنهم معرضون أكثر لخطر الإصابة بالتهاب الجلد التلامسي الناشئ عن تعرض الجلد لمواد خارجية تسبب الحساسية أو التهيج وهذا يعني بأنه من المهم جداً للمصابين بأكزيما اليدين حماية جلدهم والاعتناء به حتى ولو كان لديهم تاريخ مرضي قديم للإصابة بأكزيما اليدين فإن جلدهم لا زال يُعدُّ أكثر عرضة للتهيج عند القيام بأعمال محددة خصوصاً الأعمال التي يكون فيها بلل أو جفاف واضح للجلد والتلامس مع الصابون والمنظفات، كذلك فإن الأشخاص ذوي التاريخ المسبق للإصابة بأكزيما التأتبيه، والمعروفة أحياناً بالأكزيما الطفولية وذلك لتكرار حدوثها بين الأطفال البالغين والرُّضع، هم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التلامسي.
وطالما يُصاب الجلد، حتى فإن التعرض للماء وحده قد يزيد حالة المرض سوءاً.
وفي الواقع فإن الوظائف التي تفاقم المرض عند الأشخاص ذوي تاريخ الإصابة بأكزيما اليدين هي تلك الوظائف التي فيها بلل أو جفاف لليدين وغالباً ما تتضمن مهنة تصفيف الشعر وتدبير الطعام والتمريض والأعمال اليدوية التي يكثر بها استخدام الزيوت والشحوم.
ما مسببات أكزيما اليدين؟
رغم أننا لا نعرف بالضبط لماذا تحدث أكزيما اليدين إلا أنه يعتقد بأن وجود تاريخ في الطفولة للإصابة بالربو أو الأكزيما أو حمى القش تُعدُّ عاملاً مهماً عند البعض وبشكل عام يُصنف الشخص مصاباً بالحساسية إذا كان له تاريخ مرضي للإصابة بالأكزيما أو الربو أو حمى القش وكان أيضاً هنالك شخص آخر من العائلة له تاريخ إصابة بالأكزيما أو حمى القش أو الربو رغم أن التصنيف الصحيح للإصابة بالحساسية قد يتنوع.
عوامل مؤزمة لأكزيما اليدين؟
قد تتأزم أو تنشأ أكزيما اليدين بسبب العوامل التالية:
- التلامس مع مهيجات الجلد مثل الماء خصوصاً حالتي البلل والجفاف أو التلامس مع الصابون أو الشامبو أو الملطفات أو المنظفات المنزلية أو المناشف الورقية أو المذيبات أو الأسمنت أو الدهون أو الشحوم.
- التعرق والذي عادة ما ينشأ عند ارتداء القفازات لفترة زمنية وفي ظروف الحرارة العالية.
- الحرارة مثل التعرض للماء الساخن أو الأجواء الساخنة.
- التوتر والذي يُعدُّ غالباً عاملاً مساعداً.
- قد تتسبب أحياناً وجود سعفات التهابية شديدة أو عدوى فطرية في الأقدام تسبب أكزيما اليدين.
كيف نتعامل مع أكزيما اليدين؟
قد تنشأ أو تخفى أكزيما اليدين من تلقاء نفسها بغض النظر عن العلاج المستخدم كما تكون مدتها أطول عند البعض ولسوء الحظ ليس هنالك علاج يمنع نشوء أكزيما اليدين عند الشخص لكن هنالك معايير عدة يمكن اتباعها للتحكم بالأمر لكن ليس هنالك علاج محدد يساعد جميع المرضى كذلك ليس هنالك حميات معينة وجد أن اتباعها يساعد. ومن الأفضل اتباع جميع النصائح معاً وهي تتضمن:
- من المهم إدراك جميع العوامل المثيرة للمرض في كل دورة مرضية ومن ثمَّ تجنب هذه العوامل وهذا يُعدُّ أمراً مهماً.
حماية الجلد جيداً وذلك بارتداء قفازات واقية والتي تتنوع وفقاً للنشاط الذي يقوم به الفرد مثل ارتداء قفازات قطنية تحت القفازات المطاطية عند القيام بغسيل الصحون وارتداء قفازات مصنوعة من القينيل لتدبير الطعام. والجدير ذكره بأن ارتداء القفازات القطنية المستخدمة للقيام بالأعمال المنزلية قد يقلل من الحاجة لغسل اليدين لكن عليك تجنب التلامس المباشر من القفازات المطاطية خصوصاً قفازات اللاتكس لغرض الاستعمال الواحد حيث إن بعض الأشخاص قد يتحسسون للاتكس والذي هو عبارة عن بروتين موجود في المطاط الطبيعي.
- استعمال بدائل الصابون مثل المرهم المستحلب أو منظفات اليدين الجارية والتي تتوافق مع معدلات حموضة الجلد (PH 505) غالباً ما يكون صابون الاستحمام الاعتيادي قلويا ومسبباً للتهيج حتى للجلد الاعتيادي كذلك الحال بالنسبة للصابون السائل المعطر والذي يسبب التهيج أيضاً خصوصاً إذا كان الجلد سهل التهيج.
- تكرار استخدام الكريمات المرطبة وهذا يساعد على إصلاح طبقة الحجز الخارجية التالفة من الجلد وجعل الجلد أكثر مقاومة للتهيج، وبينما تُعدُّ الدهونات ذات فائدة للجلد الجاف من الكريمات وغالباً تستخدم في الماء مثل (50% Iiguid paraffin in 50% sofr paraffin) كما اظهر استخدام الكريمات المرطبة بعد العمل للتعويض عن الدهون الطبيعية أمراً مفيداً جداً في الواقع تكون الكريمات المرطبة (اللوشن) والموجودة على هيئة علب يضخ منها هذا الكريم، أقل زيتية وبذا أقل فائدة لكن فائدتها تكمن في سهولة استخدامها.
- بشكل عام، من الأفضل عدم استخدام منتجات ذات إضافات مثل العطور وذلك لتقليل احتمالية تكون حساسية.
- تُعدُّ الكورتيكوسترويدات الموضعية أكثر فعالية في حال استخدمت منها أكزيما اليدين الحكة أو في مرحلة حدوث الالتهاب وطالما يصبح هذا الطفح جافاً ومتشققاً ومتقشراً فإن الكورتيكوسترويدات تصبح أقل فائدة وتصبح المرطبات الزيتية الأفضل في تلك الفترة