لست سندريلآ آلتي تطل من آلشبآگك ليلآ ˛
تجتمع إمنياتھآ في السمآءء ثم تتحقق صبآحآ !
و لست بيآض الثلج الفتنة الأجمل !
ولگنني خرآفہَ قدمت من آلآسآطير ˛
يصعب على آمثآلگك آستيعآبھآ : )
الى گل مُخٺلهَ عقلياً !
أدرٺُ لها ظهرررريِ ، ف حگت بي
من دون أسبآبْ .. أقوول ː
لوولآ إحبآطِك في آلوصول
إلىى مستواي !
. . لمَآ لجأٺيِ الى | النميمةة . . !
لأنني فتاة غريبة مهوسة بالمطر
أهوى الباليه ولا أجيده
أهوى الأغاني القديمة
أحب الأشياء البسيطة و الراقية
لأنني قاسية جدا أتظاهر بالغباء كثيرا ..
و قلمي ينزف جرحا أخفيته عنك ..
أم لأنني أدمنت الـ(أنت) ؟
أحيانا كثيرة تطرأ علي ' نية الهروب '
إلى مكان بعيد ، بعيد كل البعد عن
شيء يسمى الوطن ..
ليس لأن وطني أهانني ، أو لأني لا أحبه ،
بل لأن الأشخاص الذين يعيشون به
قد أخذتُ منهم كفايتي
لو تعلم أيضا بأني لا أجيد معاملة
الأطفال ، ولا أحب بكاءهم ،
ولا أوساخهم التي يخلفونها بعد كل لعبة !
الشيء الوحيد الذي أحبه فيهم ،
هو رائحتهم ، و ملابسهم الصغيرة
ولو تعلم بأنني أخاف الطيور كثيرا ،
أخاف الإقتراب منها ، ولكنني أهوى
المعنى الذي تجسده عند مشاهدتها
من بعيد ، ' الرحيل ' ()'
ولو تعلم بأنني خيالية جدا ،
أتخيل منزلي المستقبلي كالبيت
الريفي الذي عاشا به ' سكر ولوز '
أحد رسومي المفضلة القديمة
و أني أملك بحيرة كبيرة كالتي
بجانب بيت 'الآنسة صفاء'
و ملابس جميلة كالتي بحوزة 'سالي'
و صاحب الظل الطويل هو أنت ،
و أنا جودي !
تهتم بي .. ترعاني .. وتحبني ('':
ولي 'حديقَة سرية ' لا يعلم بها إلا أنا و أنت
نذهب لها كل يوم لنقرأ كتبنا
بعيدا عن ضجيج المدينة
إني أعلم أن هروبي عنك . . كالذهاب إلى روما ،
كل الطرق منك تؤدي بي إليك .. /؛*
ردودهـآ جداَ قذرهه ومسيئـَه
لـكـن مآيُـحيرنــي تلك القطعــآن التي تطـبل لهــآ
وتدآفــع عنهــآ .. !!
حقـاً أخشـى علينــآ من العقــآب بَ سبب هذا
التطــآآول ..
أنه نبي الهـدى .. شفيعنــآ يوم القيـآمهه ..
عليه الصلآة والسلآم ..