تكملة البارت الثامن عشر
صار وقت الغدى و الكل كان متيمع ببيت ابو بدر
دخل حسن مع فاطمه و كانو ماسكين ايدين بعض
خديجه كانت اتشوفهم و اهيه ميته قهر حته ما كلفت على نفسها و قامت تسلم على فاطمه و مع ذالك فاطمه يت و سلمت عليها
قعدو الحريم بصوب و الريايل بصوب و كانت فاطمه ماسكه تلفونها و تسولف مع حسن مسجات و كانت كل شوي تبتسم او تضحك و خديجه كانت قاعده يمها و كانت تشوف شنو قاعدين يسولفون و هني حست نفسها بتنفجر بس خطرت ببالها فكره تبي تنفذها
فاطمه انتبهت لخديجه و لفت عليها خديجه شافتها و صدت عنها فاطمه قالت حق حسن ( حسن بعد اشوي اكلمك في بنيه تراقبني )
حسن : ( منو البنيه)
فاطمه : ( مادري اعتقد اسمها خديجه )
حسن تنرفز من خديجه : ( فطوم قومي قعدي يم اي وحده ثانيه)
فاطمه : ( لا فشله احس )
حسن : ( انزين الحين راح نروح نتغدى و بس تبين تقعدين خلج بعيده عنها)
فاطمه : ( انشالله )
قامو بيتغدون و كل واحد يقوم ياخذ له اكل و يروح يقعد على سفرت الاكل
فاطمه كانت وره خديجه و كانت مستحيه منهم لانها اول مره تيي لهم البيت فكانت مستحيه تحط لها اكل و خديجه كانت تدري
التفتت خديجه عليها و قالت لها : تبين احطلج
و ابتسمت
فاطمه استانست : اي والله
خديجه : شنو تبين احطلج
فاطمه : مادري اي شي
حطت خديجه عيش حق فاطمه تبي تحط لها مرق فوقه
خديجه كانت نيتها مو زينه
خديجه : تبين مرق
فاطمه : اي شويه
خديجه صبت المرق فوق ايد فاطمه و كانت متعمده
فاطمه هدت الصحن بسرعه لانها احترقت المرق كان واايد حار
طاح الصحن و الكل انتبه فاطمه انحرجت و من كثر الاحراج نست ايدها
يت ام حسن : وييييي حبيبتي فطوم تعورتي
فاطمه : لا خالتي عادي
ام حسن : شوفي ايدج حممممممره شلون احترقتي
حسن يه : فطوم صارلج شي تعورتي
فاطمه : لا لا ما فيني شي عادي
حسن : شلون احترقتي
فاطمه ما بغت تفضح خديجه لانها حطت ببالها انها ما كانت قاصده
فاطمه : بغيت احط و بلقلط حطيت على ايدي
خديجه تبي تحرجها : ههههههههههههههههههه وي هاذي اولها و طلعت حوله الله يعين اخرتها شتطلع
فاطمه حست بأحرااااج و ويهها صار احممممر و كانت واصله عندها البجيه خلاص راح تبجي ما تتحمل
فاطمه : عفوا بروح الحمام
و راحت
اما حسن فكان في قمة عصبيته
و مسك خديجه من زندها : انتي ما تستحين على ويهج
ابو نادر عصب من حركت حسن
ابو نادر : حسسسسن
حسن : اسف عمي بس ما شفتها شقالت حق مرتي
خديجه بصراخ : لا تقووووول مرتي انا مرتك و انا حبيبتك لا تصير قاسي
ابو نادر ما قدر يستحمل و طاح عليهم
اما نادر فطق خديجه طق سنه بساعه
و شالو ابو نادر وودو المستشفى و كان نازل ضغطه لا اكثر
حسن وده فاطمه بيتها و اعتذر عن الي قالته خديجه
بس فاطمه قالتله انها مالها شغل بغير زوجها و امه و ابوه
حسن استانس منها حيييل و قام يحبها من قلبه
عند مريم وخليل
خليل : يالله يوم الي بخطبج فيه صار كل هاذه
مريم : اي والله .................. بس انا انصدمت من خديجه شلون قالت جذي جدام ابوي و نادر
خليل : اي والله
مريم : انزين خليل انا عمري ما دلعتك اذا ابي ادلعك شنو اناديك خلول ولا خلي و لا مخلل ولا خلخل
خليل : نعم شنووووو مخلل شنو شايفتني خيار
مريم : هههههههههههههههه شفيك علشان اعرف شنو ادلعك
خليل : خلاص خلي حلو
مريم : خلاص اوكي حبيبي
تبطل باب دار مريم و عطاها طراق و سحبها من شعرها
نادر : والله قليييلييين ادب صج امي و ابوي ما عرفو يربونكم يا قليلين الادب وحده تكلم و الثانيه فضحتنا عند الناس و صار يعطيها طراقات من كل مكان و ماحست نفسها الا واهيه بلمستشفى
خلص البار ت و انشالله عجبكم
ابي ردود و توقعات مو نفس البارت الي طاف بس ثلاثه ردو علي
باي