
يَشعُر الإنسَان بالوِحدةعِندمَا يَعيشُ بَعض صَخب الحَياةِ ..,
ثُم تَأتي لَحظَات السُكُون لا يَسمَع فِيها إلا هَذيان أفكَارِه وتَرانِيم اللّيل الذِّي يُحيطه من الأبعَاد الأربَعة ..!!
..
الشُعور بِتلك الغّصة التّي تَسري فِي عُروق دَمه وتُترجِمها رُوحه
المُتعبة المُنهكة ,,
الشُعور بِفقدان الأمَان والإنتِماء برغَم وُجُود العَشرات مَن يُحيطونَك ويحَاولون مُواساتك إلا انكَ تفتَقد مَن يَفهمك ويَشعُر بك ,,
..
فُقدان الأصدّقاء لايَشعُر بِه إلا من كَبُر إدراكُهُ لِمعنى الصَداقة
فَينمُو مَعنى الصَداقة بِداخِله و يَتخَافت فِي الوَاقع ..!!
يَكتشف فَجأة بَأنهُ أصبَح وَحيداً لأنّ مُتطلباته نَحو الصَداقة كَمُمارسة ومَعنى وإحسّاس وشُعور زَادت ..,
مِما يجعلهُ يَشعُر أنهُ لَن يَستطيع الوُصُول لِلصَداقة الحَقيقة لأن كُل مَن حَولهُ غُربَاء
عَنه ...!!
..
وهُنــا ,,
بِإمكانِي طَرح هذا السُّؤال عَليكم ..,
..
مَتى شَعرتم أن الوِحدة صَفعتكم يَومَاً مَا ..؟
ومَاهي طُقُوسكم عِندمَا تَشعُرون بِهذا الشُعور المُؤلم وهو الوِحدة .,؟
ثُم تَأتي لَحظَات السُكُون لا يَسمَع فِيها إلا هَذيان أفكَارِه وتَرانِيم اللّيل الذِّي يُحيطه من الأبعَاد الأربَعة ..!!
..
الشُعور بِتلك الغّصة التّي تَسري فِي عُروق دَمه وتُترجِمها رُوحه
المُتعبة المُنهكة ,,
الشُعور بِفقدان الأمَان والإنتِماء برغَم وُجُود العَشرات مَن يُحيطونَك ويحَاولون مُواساتك إلا انكَ تفتَقد مَن يَفهمك ويَشعُر بك ,,
..
فُقدان الأصدّقاء لايَشعُر بِه إلا من كَبُر إدراكُهُ لِمعنى الصَداقة
فَينمُو مَعنى الصَداقة بِداخِله و يَتخَافت فِي الوَاقع ..!!
يَكتشف فَجأة بَأنهُ أصبَح وَحيداً لأنّ مُتطلباته نَحو الصَداقة كَمُمارسة ومَعنى وإحسّاس وشُعور زَادت ..,
مِما يجعلهُ يَشعُر أنهُ لَن يَستطيع الوُصُول لِلصَداقة الحَقيقة لأن كُل مَن حَولهُ غُربَاء
عَنه ...!!
..
وهُنــا ,,
بِإمكانِي طَرح هذا السُّؤال عَليكم ..,
..
مَتى شَعرتم أن الوِحدة صَفعتكم يَومَاً مَا ..؟
ومَاهي طُقُوسكم عِندمَا تَشعُرون بِهذا الشُعور المُؤلم وهو الوِحدة .,؟