السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته....
صبااّح /مسُااّء الخٌير..
بصراحة حيييل شدني هذا الخبر وحبيت انقلة لكم
لآن فيه مدح لديرتي الحبيبه الكويت...:eh_s(7):
صبااّح /مسُااّء الخٌير..
بصراحة حيييل شدني هذا الخبر وحبيت انقلة لكم
لآن فيه مدح لديرتي الحبيبه الكويت...:eh_s(7):

كتب حمد العازمي:
في الوقت الذي أشاد فيه متظاهرون في سورية بموقف مجلس الأمة الكويتي الداعم للشعب السوري ضد نظامه، رافعين لافتات كتب عليها «مجلس الأمة الكويتي هو مجلس الأمة العربية» و«تحية لمجلس الأمة الكويتي.. أين الجامعة العربية» وذلك بعد اصدار 27 نائبا بيانا يطالبون فيه بطرد السفير السوري من الكويت احتجاجا على قمع المظاهرات الشعبية التي تنادي باسقاط النظام.في ذات الوقت رفض عدد من الناشطين السياسيين الدعوات المطالبة بقطع الكويت لعلاقاتها مع النظام السوري وطرد السفير من الكويت، مستذكرين الموقف السوري الصريح والداعم للكويت إبان الغزو العراقي الغاشم.
وقالوا في مهرجان خطابي تحت عنوان «وفاء لسورية» نظمه المحامي عبدالحميد دشتي في ديوانه بمنطقة سلوى مساء أمس الأول ان الأحداث التي تشهدها سورية مخطط لها من جهات خارجية سعى لضرب دور سورية المحوري في القضية الفلسطينية والصراع مع اسرائيل.وشدد النائب حسين القلاف الذي شارك في المهرجان على ان النظام السوري باق بفضل رئيسه الذي يمتلك الحس العربي الأصيل والشريف، معتبرا الوقوف مع النظام السوري في هذا الوقت واجبا وطنيا وشرعيا وقوميا لأنه يمثل الممانعة والمقاومة ضد الاحتلال الصهيوني.
وأوضح المشاركون في المهرجان ان وقفتهم التضامنية مع النظام السوري هي وقفة في مواجهة المؤامرة الصهيونية – الأمريكية، كما أنها وقفة للتعبير عن أصالة شعب الكويت وقيمه وعروبته الصادقة، مطالبين بحشد كل الطاقات لمواجهة الحملة التي تقودها أمريكا واسرائيل ضد الدول والشعوب العربية.
وفي شأن آخر قال النائب د.جمعان الحربش ان زيارة الوفد الكويتي لدمشق جاءت بتوقيت غير مناسب وقرأت كرسالة دعم لنظام يقتل شعبه ويقمع حريته خلافا لموقف الشعب الكويتي الذي عبر عنه 27 نائبا في مجلس الامة وطالبوا بقطع العلاقات مع هذا النظام وطرد سفيره.
وهذا المصدر..
في الوقت الذي أشاد فيه متظاهرون في سورية بموقف مجلس الأمة الكويتي الداعم للشعب السوري ضد نظامه، رافعين لافتات كتب عليها «مجلس الأمة الكويتي هو مجلس الأمة العربية» و«تحية لمجلس الأمة الكويتي.. أين الجامعة العربية» وذلك بعد اصدار 27 نائبا بيانا يطالبون فيه بطرد السفير السوري من الكويت احتجاجا على قمع المظاهرات الشعبية التي تنادي باسقاط النظام.في ذات الوقت رفض عدد من الناشطين السياسيين الدعوات المطالبة بقطع الكويت لعلاقاتها مع النظام السوري وطرد السفير من الكويت، مستذكرين الموقف السوري الصريح والداعم للكويت إبان الغزو العراقي الغاشم.
وقالوا في مهرجان خطابي تحت عنوان «وفاء لسورية» نظمه المحامي عبدالحميد دشتي في ديوانه بمنطقة سلوى مساء أمس الأول ان الأحداث التي تشهدها سورية مخطط لها من جهات خارجية سعى لضرب دور سورية المحوري في القضية الفلسطينية والصراع مع اسرائيل.وشدد النائب حسين القلاف الذي شارك في المهرجان على ان النظام السوري باق بفضل رئيسه الذي يمتلك الحس العربي الأصيل والشريف، معتبرا الوقوف مع النظام السوري في هذا الوقت واجبا وطنيا وشرعيا وقوميا لأنه يمثل الممانعة والمقاومة ضد الاحتلال الصهيوني.
وأوضح المشاركون في المهرجان ان وقفتهم التضامنية مع النظام السوري هي وقفة في مواجهة المؤامرة الصهيونية – الأمريكية، كما أنها وقفة للتعبير عن أصالة شعب الكويت وقيمه وعروبته الصادقة، مطالبين بحشد كل الطاقات لمواجهة الحملة التي تقودها أمريكا واسرائيل ضد الدول والشعوب العربية.
وفي شأن آخر قال النائب د.جمعان الحربش ان زيارة الوفد الكويتي لدمشق جاءت بتوقيت غير مناسب وقرأت كرسالة دعم لنظام يقتل شعبه ويقمع حريته خلافا لموقف الشعب الكويتي الذي عبر عنه 27 نائبا في مجلس الامة وطالبوا بقطع العلاقات مع هذا النظام وطرد سفيره.
وهذا المصدر..
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=112526