,,
مَششّـآآءٍ لله الْنتيجهَ وآيد حُـلوؤهـٍ ,,
عَـآإد تُصّدقَييـنْ كَل يوٍم مَنقعهَ عند فَور آيفّر ولاإ مَرهـٍ فكَرتْ آخذ الْتآتوٍ مَنهم بَسْ هالْمرهـْ
بَخذ مُنهم وبَجرربْ طريقتَـجٍ لاإنيً مَتآكَدهـٍ آنهـآآ رآحٍ تَنآآسسّـبنيً الْرسَسمه ،
يَعطيـجٍ آلْفَ عآإفييـهَ يآعسّسـلْ ,, وبَآنتظآر يَديدجٍ ..}
,,