- إنضم
- 25 يونيو 2010
- المشاركات
- 2,670
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلاه وسلام على سيدنا وحبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم
أقدم لكم قصه من الواقع
وأقدمها لكم وأرجو منكم عدم نقل موضوعي
الحلقه الاوله
على موتها تغني
سوف أحكي لكم قصه
كان يامكان في هذا الزمان الغريب فتاه تتنتظر الموت لماذا ؟
وبنفس الوقت تحب الحياه
ولكن الحياه اعطتها المصاعب والمشاكل ومع هذا تبتسم وقلبها يتقطع
تحلم كثيره وهذا يساعدها بوجودها بدنيا
تحب الخير لدرجه انها تشعر اياما بجوع ليس لقه المال ولكن لكي تنتهي الحياه بها
مرت سنين وهي تشعر أن الموت سوف يكون لها هدف ولكن ؟
شعرت بغربه القبر والكفن وبعد الاهل
تقربت من الله كثيرا وبدات حياتها تنبض بالسعاده كانبضي
بدا شريط حياتها يمر بسرعه رأت نفسها بالمراءه رات وجها جميله مليئه بطفوله والحياه اشتدت بها الازمات
أصبحت بلا أب جلست وحيده مع نفسها وقالت يجب أن ارضي بالواقع ومرت سنين ولازال الحياه تمشي بعكس ما تريد
أصبحت حديث الرجال بجمالها وعفتها وكان لا يرضيها أحبت وكانت أجمل قصه حب رأيتها وسمعتها بغطاءها وعفتها وحترمها أقف لها بحترام وخجلها بعدم نطق الحب ليس عيب أن تحب ولكن اسميها على موتي أغني وأجمل ما في القصه كان الرجل الغريب القريب يبادلها بحترام من وراء حجاب فقط من سيرتها وايضا تبادل الشعور فقط من السيره
والغريب من الامر أن الرجل الغريب يحاول التقرب منها ولكن اصعب من الامر ان الاخوه يبادرون بشعور عظيم تجاهها
ولكن بكل جراءه وحماقه بادرو بالخطبه وكل له حياه وأولاد
اصبحت الفتاه محط أنظار الجميع وحقد النساء تقدم بها العمر واصبحت اكثر جمالا وعقل لكن اللسان لا يستطيع البوح
بكل المشاعر المفاجاءه انها شاهدت الصوره الحبيب بالصحف ولم ترى جمالا مثله
بادره الاخوه بالخطبه دون ان يعلم كل منهم وكررت الرفض لثالث مره
لم ينقطع الامل وكل سنه تمر من حياتها يكثر الخطاب
ولكن القلب معلق وتغني كل ما رفضت أنسان
اصبحت مغروره بنظرت الغير
حبها للاطفال يجعلها ترقص تتمني أن ياتي يوم وتلتقي به سنين من عمرها مضت دون ان ترها فقط جلست على كرسيه وقبلها ينبض لا تعلم ان كان هو الكرسي الذي جلسه عليه لا تستطيهع ان تواجه من كان له بها لقاء
تعترف أن لو قالت له ياتي بكل ثقه لها وتكون له
ولكن صعب ان تتنازل عن كرمتها
الى اللقاء بالحلقه القادمه
التفاعل يجعل مني اكثر جراءه بالكتابه
حقوق الطبع محفوظه لنبض السعاده
وصلاه وسلام على سيدنا وحبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم
أقدم لكم قصه من الواقع
وأقدمها لكم وأرجو منكم عدم نقل موضوعي
الحلقه الاوله
على موتها تغني
سوف أحكي لكم قصه
كان يامكان في هذا الزمان الغريب فتاه تتنتظر الموت لماذا ؟
وبنفس الوقت تحب الحياه
ولكن الحياه اعطتها المصاعب والمشاكل ومع هذا تبتسم وقلبها يتقطع
تحلم كثيره وهذا يساعدها بوجودها بدنيا
تحب الخير لدرجه انها تشعر اياما بجوع ليس لقه المال ولكن لكي تنتهي الحياه بها
مرت سنين وهي تشعر أن الموت سوف يكون لها هدف ولكن ؟
شعرت بغربه القبر والكفن وبعد الاهل
تقربت من الله كثيرا وبدات حياتها تنبض بالسعاده كانبضي
بدا شريط حياتها يمر بسرعه رأت نفسها بالمراءه رات وجها جميله مليئه بطفوله والحياه اشتدت بها الازمات
أصبحت بلا أب جلست وحيده مع نفسها وقالت يجب أن ارضي بالواقع ومرت سنين ولازال الحياه تمشي بعكس ما تريد
أصبحت حديث الرجال بجمالها وعفتها وكان لا يرضيها أحبت وكانت أجمل قصه حب رأيتها وسمعتها بغطاءها وعفتها وحترمها أقف لها بحترام وخجلها بعدم نطق الحب ليس عيب أن تحب ولكن اسميها على موتي أغني وأجمل ما في القصه كان الرجل الغريب القريب يبادلها بحترام من وراء حجاب فقط من سيرتها وايضا تبادل الشعور فقط من السيره
والغريب من الامر أن الرجل الغريب يحاول التقرب منها ولكن اصعب من الامر ان الاخوه يبادرون بشعور عظيم تجاهها
ولكن بكل جراءه وحماقه بادرو بالخطبه وكل له حياه وأولاد
اصبحت الفتاه محط أنظار الجميع وحقد النساء تقدم بها العمر واصبحت اكثر جمالا وعقل لكن اللسان لا يستطيع البوح
بكل المشاعر المفاجاءه انها شاهدت الصوره الحبيب بالصحف ولم ترى جمالا مثله
بادره الاخوه بالخطبه دون ان يعلم كل منهم وكررت الرفض لثالث مره
لم ينقطع الامل وكل سنه تمر من حياتها يكثر الخطاب
ولكن القلب معلق وتغني كل ما رفضت أنسان
اصبحت مغروره بنظرت الغير
حبها للاطفال يجعلها ترقص تتمني أن ياتي يوم وتلتقي به سنين من عمرها مضت دون ان ترها فقط جلست على كرسيه وقبلها ينبض لا تعلم ان كان هو الكرسي الذي جلسه عليه لا تستطيهع ان تواجه من كان له بها لقاء
تعترف أن لو قالت له ياتي بكل ثقه لها وتكون له
ولكن صعب ان تتنازل عن كرمتها
الى اللقاء بالحلقه القادمه
التفاعل يجعل مني اكثر جراءه بالكتابه
حقوق الطبع محفوظه لنبض السعاده