الحمد لله كما يحب أن يحمد والصلاة والسلام على حبيبه محمد صلى الله عليه وسلم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله معلم البشرية رسول الهداية وناصح الأمة وبعد:
الإعاقات المتعددة :
هي تلك الإعاقات المتلازمة إلى تسبب مشاكل تعليمية شديدة للطلاب بحيث لا يستطيعون معها أن يتلقون تعليمهم ضمن برامج التربية الخاصة التى تم إعدادها لإعاقة واحدة.
وقد تشمل إعاقتين أو أكثر من إعاقتين لدى المعاق مثل:
- التخلف العقلي – الإعاقة البصرية.
- التخلف العقلي – الإعاقة البدنية.
- التخلف العقلي – الشلل الدماغي.
- الفصام – التخلف العقلي.
- الإعاقة البصرية – السمعية.
- اضطراب الانتباه – فرط النشاط.
وهكذا إن طفل أو الإعاقة المزدوجة أو الإعاقات المتعددة تكون الحساسية لمختلف فواصل البيئة تصل إلى درجة مأسوية، ففي حالة الطفل ذي الإعاقة المزدوجة نجد أن الفرص أمام الباحث وإخضاع التأثيرات الخارجية أكبر بكثير منها في الظروف العادية، ونجد أن هذه السيادة يمكن أن تمتد لتشمل كل العوامل ذات الدلالة والمؤثرة في النمو، وبعيداً عن الفرص المتاحة للتحكم في التأثيرات الخارجية نجد أن الباحث أمام فرصة لتقييم تفصيلي لكل النتائج التي يتم الحصول عليها، أي الحصول على معرفة الجديد في المستوى العام لنمو الطفل هذا وعن طريق البحث أيضاً وجد أن الأطفال ذوى الإعاقة المزدوجة ينمون بطريقة مختلفة عن الأطفال العاديين وعن الأطفال ذوى الإعاقة الواحدة، حيث وجد أن هناك عاملين أساسين يعزلان هذا الطفل عن رفاقه:
الأول: هو أن الطفل الإعاقة المزدوجة (الأصم – الأعمى مثلا) يدرك العالم الخارجي عن طريق حواسه.
الثاني: وهو المتمثل في حرمان الأطفال ذوى الإعاقة المزدوجة من الاتصال بالناس المحيطين بهم، وإذا لم تحدث إجراءات خاصة لتنظيم هذه الاتصالات فيحكم على هؤلاء الأطفال بالعزلة الكاملة،وهذا يعنى إعاقة النمو العقلي لدى هذه الفئة.
الإعاقات المتعددة :
هي تلك الإعاقات المتلازمة إلى تسبب مشاكل تعليمية شديدة للطلاب بحيث لا يستطيعون معها أن يتلقون تعليمهم ضمن برامج التربية الخاصة التى تم إعدادها لإعاقة واحدة.
وقد تشمل إعاقتين أو أكثر من إعاقتين لدى المعاق مثل:
- التخلف العقلي – الإعاقة البصرية.
- التخلف العقلي – الإعاقة البدنية.
- التخلف العقلي – الشلل الدماغي.
- الفصام – التخلف العقلي.
- الإعاقة البصرية – السمعية.
- اضطراب الانتباه – فرط النشاط.
وهكذا إن طفل أو الإعاقة المزدوجة أو الإعاقات المتعددة تكون الحساسية لمختلف فواصل البيئة تصل إلى درجة مأسوية، ففي حالة الطفل ذي الإعاقة المزدوجة نجد أن الفرص أمام الباحث وإخضاع التأثيرات الخارجية أكبر بكثير منها في الظروف العادية، ونجد أن هذه السيادة يمكن أن تمتد لتشمل كل العوامل ذات الدلالة والمؤثرة في النمو، وبعيداً عن الفرص المتاحة للتحكم في التأثيرات الخارجية نجد أن الباحث أمام فرصة لتقييم تفصيلي لكل النتائج التي يتم الحصول عليها، أي الحصول على معرفة الجديد في المستوى العام لنمو الطفل هذا وعن طريق البحث أيضاً وجد أن الأطفال ذوى الإعاقة المزدوجة ينمون بطريقة مختلفة عن الأطفال العاديين وعن الأطفال ذوى الإعاقة الواحدة، حيث وجد أن هناك عاملين أساسين يعزلان هذا الطفل عن رفاقه:
الأول: هو أن الطفل الإعاقة المزدوجة (الأصم – الأعمى مثلا) يدرك العالم الخارجي عن طريق حواسه.
الثاني: وهو المتمثل في حرمان الأطفال ذوى الإعاقة المزدوجة من الاتصال بالناس المحيطين بهم، وإذا لم تحدث إجراءات خاصة لتنظيم هذه الاتصالات فيحكم على هؤلاء الأطفال بالعزلة الكاملة،وهذا يعنى إعاقة النمو العقلي لدى هذه الفئة.
