إن فشل بعض العلاقات الزوجية لا يحصل بالصدفة إلا نادراً، لذا لا بدّ من مسببات لهذا الفشل. سلوك أحد الزوجين أو كليهما قد يكون سبباً منها. إليك أهم السلوكيات،
التي تؤدي الى فشل العلاقة وحتى الانفصال.
الظن أن الآخر قادر على قراءة أفكارنا:
فالشريك لا يقرأ الأفكار، ولكن الاشخاص يميلون الى التفكير أن الزوج قادر على قراءة الأفكار، على الشكل التالي "يجب أن يكون قد علم" أو "يحبّني، وهذا الأمر طبيعي". الأهم هو أن نعبّر عما يخالج عقولنا من أفكار وتوقعات.
التخلي عند أصغر مشكلة:
التوقف في مكاننا واعتبار أن الكلام لا يصلح في كل مرة يبدي فيها الطرف الآخر الاختلاف معنا في ما نفكر فيه، هو طريقة مؤثرة للوصول الى حالة من عدم السعادة وعدم الرضى في الحياة الزوجية. يجب الاستمرار في الكلام والحوار والتعبير وبأكثر من طريقة، ولا بد أنك ستنتهين بالعثور على التي تناسبكما.
السلبية:
أن لا يكون لديك نشاط في حياتك، أو تجدي أن كل شيء مكلف، وأن تتذمّري من كل شيء ولا شيء، والتفكير بأن أي حلم من أحلامك لن يتحقق، واعتبار جميع طلبات زوجك بمثابة أوامر سيصبح ثقيلاً مع الوقت.
الزجّ بالأهل والأصدقاء في مشاكلكما:
عندما يتزاحم الزوجان ويختلفان، ويدخلان الأهل والأصدقاء لإحراج الآخر أو اتهامه، ستتركين آثاراً سلبية أكيدة وتستمر لوقت طويل، وبالطبع سينتهي بها الامر بتهشيم العلاقة الزوجية.
شراء الحل:
حل المشاكل عبر الهدايا والسفر لا يخفيها مهما كانت، سواء كانت مشاحنات أو حالات كذب، إذ إنها ليست سحراً. وحتى لو شعرت بأن السفر الى بلد ما قد يخفف من غضبك أو ألمك، إلا أن ما يثقل كاهلكما سيتبعكما حتماً. يجب على أي زوجين أن يتحدثا بصراحة عن مشاكلهما ومحاولة حلها.
رفض تقبّل الأخطاء الشخصية:
في بعض الأحيان، تكون بعض الاشياء التي نقوم بها مخجلة، فنرفض ان نتلقى الملامة على أفعالنا. ولكن التخلي عن المسؤوليات لن يحسن الأحوال بل يجب الاعتذار والاعتراف، لأن الاعتراف بالخطأ يسهل الأمور والتسامح.
إهمال الأمور المالية:
أحد أقوى أسباب الخلاف وحتى الطلاق بين المتزوجين هو المال. لتفادي الخلافات، يجب الحديث بصراحة حيال الوضع المادي بين الزوجين. كما يجب التنظيم والتوفير وعدم الإنفاق دون وعي، وخاصة إن كان على حساب الآخر.
التي تؤدي الى فشل العلاقة وحتى الانفصال.
الظن أن الآخر قادر على قراءة أفكارنا:
فالشريك لا يقرأ الأفكار، ولكن الاشخاص يميلون الى التفكير أن الزوج قادر على قراءة الأفكار، على الشكل التالي "يجب أن يكون قد علم" أو "يحبّني، وهذا الأمر طبيعي". الأهم هو أن نعبّر عما يخالج عقولنا من أفكار وتوقعات.
التخلي عند أصغر مشكلة:
التوقف في مكاننا واعتبار أن الكلام لا يصلح في كل مرة يبدي فيها الطرف الآخر الاختلاف معنا في ما نفكر فيه، هو طريقة مؤثرة للوصول الى حالة من عدم السعادة وعدم الرضى في الحياة الزوجية. يجب الاستمرار في الكلام والحوار والتعبير وبأكثر من طريقة، ولا بد أنك ستنتهين بالعثور على التي تناسبكما.
السلبية:
أن لا يكون لديك نشاط في حياتك، أو تجدي أن كل شيء مكلف، وأن تتذمّري من كل شيء ولا شيء، والتفكير بأن أي حلم من أحلامك لن يتحقق، واعتبار جميع طلبات زوجك بمثابة أوامر سيصبح ثقيلاً مع الوقت.
الزجّ بالأهل والأصدقاء في مشاكلكما:
عندما يتزاحم الزوجان ويختلفان، ويدخلان الأهل والأصدقاء لإحراج الآخر أو اتهامه، ستتركين آثاراً سلبية أكيدة وتستمر لوقت طويل، وبالطبع سينتهي بها الامر بتهشيم العلاقة الزوجية.
شراء الحل:
حل المشاكل عبر الهدايا والسفر لا يخفيها مهما كانت، سواء كانت مشاحنات أو حالات كذب، إذ إنها ليست سحراً. وحتى لو شعرت بأن السفر الى بلد ما قد يخفف من غضبك أو ألمك، إلا أن ما يثقل كاهلكما سيتبعكما حتماً. يجب على أي زوجين أن يتحدثا بصراحة عن مشاكلهما ومحاولة حلها.
رفض تقبّل الأخطاء الشخصية:
في بعض الأحيان، تكون بعض الاشياء التي نقوم بها مخجلة، فنرفض ان نتلقى الملامة على أفعالنا. ولكن التخلي عن المسؤوليات لن يحسن الأحوال بل يجب الاعتذار والاعتراف، لأن الاعتراف بالخطأ يسهل الأمور والتسامح.
إهمال الأمور المالية:
أحد أقوى أسباب الخلاف وحتى الطلاق بين المتزوجين هو المال. لتفادي الخلافات، يجب الحديث بصراحة حيال الوضع المادي بين الزوجين. كما يجب التنظيم والتوفير وعدم الإنفاق دون وعي، وخاصة إن كان على حساب الآخر.
