ذات الهمة العالية
New member
- إنضم
- 26 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 4,057
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 0
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
والله الأمر جلل
وأدرى بتجينى رودووود وأسئلة ومناقشات
بس قبل لا تقرئين الموضوع :
أبرئى من حولت وقوتك إلى حول الله وقوته
ثم قولى أدعى الله أن يهديك إلى الحق
وكونى منكسره لله وحدة بأن يبصرك الحق
قال الله تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
فخلقتى لعبودية الله وحدة وتوحدينه وحده
سأبدأ ولكن قبل ذلك
أشكر من دلتنى على الحق وبارك ربى لى فيها
كما أسأل الله يفتح على وعليكم بأخذ الحق آمين
ونقول سمعنا وأطعنا
وبنقلكم من كلام العلماء
أخواتي انتبهوا من الشرك ، الاستغفار بنية الزواج أو بنية الحمل أو الاستغفار بنية أن يتجد عملا ، وغيرها من الأهداف الدنيوية ،،، ماحكمه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أولا : الاستغفار أليس هو عبادة لله ، المفروض تستغفرين احساسا بالذنب ، فتكونين بذلك أخلصت العمل لله
وإن استغفرت احساسا بالذنب واستحضرت في عقلك فوائد الاستغفار التي ذكرها الله لك في سورة نوح ( يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا ) فهذا لا بأس فأنت تريدين ثواب الآخرة وثواب الدنيا بالتسوي فهنا عملك لا بأس به ولكن ناقص ، ليس مثل الكامل المخلص لله وإن استغفرت تفكيرك يكون بذنوبك وخائفة من الله ، يعني همك الأكبر هو الآخرة ومستحضرة الثواب الدنيوي فهذا أيضا لا بأس لكن ليس مثل الكامل المخلص لله
لكن الطامة الكبرى وهو من يستغفر طلبا للولد أو يستغفرطلبا للزوج أو يستغفر طلبا للوظيفة أو المال ...,و ,,,و
وهذا النوع شرك أصغر ، (من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعملهم فيها وهم فيها لا يبخسون أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ماصنعوا فيها وباطل ماكانوا يعملون ) سورة هود يعني لو مات عليه لا يغفر الله له هذا الذنب ويعذب عليه في النار ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء )
وهل يعطيه الله طلبه ؟؟الجواب قد يعطيه وقد لا يعطيه وفي كلتا الحالتين يعذب في النار إن لم يتب منها قبل الموت
( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ) سورة الاسراء [/size]
والله الأمر جلل
وأدرى بتجينى رودووود وأسئلة ومناقشات
بس قبل لا تقرئين الموضوع :
أبرئى من حولت وقوتك إلى حول الله وقوته
ثم قولى أدعى الله أن يهديك إلى الحق
وكونى منكسره لله وحدة بأن يبصرك الحق
قال الله تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
فخلقتى لعبودية الله وحدة وتوحدينه وحده
سأبدأ ولكن قبل ذلك
أشكر من دلتنى على الحق وبارك ربى لى فيها
كما أسأل الله يفتح على وعليكم بأخذ الحق آمين
ونقول سمعنا وأطعنا
وبنقلكم من كلام العلماء
أخواتي انتبهوا من الشرك ، الاستغفار بنية الزواج أو بنية الحمل أو الاستغفار بنية أن يتجد عملا ، وغيرها من الأهداف الدنيوية ،،، ماحكمه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أولا : الاستغفار أليس هو عبادة لله ، المفروض تستغفرين احساسا بالذنب ، فتكونين بذلك أخلصت العمل لله
وإن استغفرت احساسا بالذنب واستحضرت في عقلك فوائد الاستغفار التي ذكرها الله لك في سورة نوح ( يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا ) فهذا لا بأس فأنت تريدين ثواب الآخرة وثواب الدنيا بالتسوي فهنا عملك لا بأس به ولكن ناقص ، ليس مثل الكامل المخلص لله وإن استغفرت تفكيرك يكون بذنوبك وخائفة من الله ، يعني همك الأكبر هو الآخرة ومستحضرة الثواب الدنيوي فهذا أيضا لا بأس لكن ليس مثل الكامل المخلص لله
لكن الطامة الكبرى وهو من يستغفر طلبا للولد أو يستغفرطلبا للزوج أو يستغفر طلبا للوظيفة أو المال ...,و ,,,و
وهذا النوع شرك أصغر ، (من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعملهم فيها وهم فيها لا يبخسون أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ماصنعوا فيها وباطل ماكانوا يعملون ) سورة هود يعني لو مات عليه لا يغفر الله له هذا الذنب ويعذب عليه في النار ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء )
وهل يعطيه الله طلبه ؟؟الجواب قد يعطيه وقد لا يعطيه وفي كلتا الحالتين يعذب في النار إن لم يتب منها قبل الموت
( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ) سورة الاسراء [/size]
التعديل الأخير: