Dancing^Queen
♥ المــراقبـــة العـــامــــه ♥
التخسيس" تسيطر على عقول بعض البشر!
(فعال، جديد، غريب) كلمات معسولة تبيع الوهم لطالبي الجسم المثالي ورونق الشباب، وهي اساس لترويج المنتجات التي يدعي بائعوها فعاليتها وتأخذ نصيبا وافرا عبر اعلانات الفضائيات العربية التي تبرز كريمات وأدوات وكبسولات خاصة للتخسيس او ازالة التجعدات في أي مكان بالجسم.
أصحاب الرأي والمتخصصين لكشف حقيقة تلك المواد وأثرها على الانسان حيث أبرزوا أسرارها وتوصلوا الى رأي واحد وهو ان الرياضة والنظام الغذائي الجيد هما العاملان الاساسيان لكسب الجسم المثالي.
كثير من تلك المنتجات التي تعج بها المراكز المتخصصة ببيعها لا تحمل عادة ما يشير الى فسحها من قبل وزارة الصحة بل يتعدى الأمر ذلك بالادعاء بأن ذلك المنتج سبق أن حصل على شهادات عالمية معترف بها والهدف من ذلك معروف وهو ايهام المستهلك بفاعلية ذلك المنتج وابتزازه بغلاف علمي اكاديمي هذا ما قالته الدكتور شادية الحماد من مستشفى الملك فهد الجامعي بمحافظة الخبر حيث أوضحت ان ادارة الغذاء والدواء الأمريكية (fda) ـ وهي هيئة حكومية تعد أحدى أفضل الهيئات العلمية الدولية التي تصرح بتداول المنتجات التي تثبت فاعليتها وكفاءتها الطبية ـ اشارت في نشرة لها الى احدى الشركات التي سبق أن روجت لمنتج يساعد في تقليص عدد من السنتيمترات من محيط البطن أو الفخذ أو غيرهما من أعضاء الجسم خلال ساعات أو يوم واحد فقط كحد أقصى اعتمدت معلومات مضللة ومغلوطة وغير دقيقة كون التخفيف في محيط العضو يحصل نتيجة تبخر وازالة السوائل من العضو والتي سرعان ما يسترجعها الجسم بعد فترة وجيزة من تناول السوائل والاطعمة، واضافت الدكتورة الحماد بقولها (ما شاهدته كما شاهده الكثير مثلي في اعلان تليفزيوني أن هناك منتجا طبيعيا سريع المفعول ويهتم بإزالة الدهون خلال ايام معدودة كما أنه حاصل على شهادة (fda) الامريكية حسبما تدعي الشركة المنتجة له مع انه يفتقد ابسط اسس الانتاج الطبي حيث لا يحتوي هذا المنتج على ذكر المكونات الاساسية للمنتج اضافة الى ان الشركة المصنعة لم تكلف نفسها عناء وضع عناوينها على العبوة فكيف تحصل على شهادة (fda)؟ مع العلم انه تم البحث عن اسم الشركة في قائمة المصنفات المسموح بها في (fda) ولكن للأسف الشديد لم نعثر على اثر لذلك).
كلمات رنانة
وقالت ترفة الرويلي (أخصائية تغذية) ان القائمة تطول بتلك المنتجات التجارية التي لم تثبت فاعليتها ونحن نسمع الكلمات من خلال العرض التليفزيوني انه سحري وانه فعال وانه نادر انه سري.. اتصل بنا الان وغيرها من تلك الكلمات الرنانة المستخدمة لترويج ذلك المنتج ويستعينون بنماذج للامعان في اتمام الحبكة وتشاهد تلك النماذج وهي تتحدث بكلمات ملقنة.. اضف الى كل ذلك الأسعار العالية التي لا تقل في احسن الأحوال عن 200 ريال وربما يتضاعف المبلغ للعبوة الواحدة، ولكن يبقى السؤال الذي لا يبارح ذهني: من المسؤول عن هذا الاستخفاف بعقول المشاهدين؟ والاستهتار بصحة المستهلك؟ وما دور وزارة الصحة ووزارة التجارة ووزارة الاعلام من هذا العبث؟ ثم أين الدور التوعوي للمواطنين من هذا الاستخفاف من قبل بعض الشركات التي تهدف أولا وأخيرا الى العائد المادي ولا أخلاقيات مهنة أو أمانة علمية أو أعراف طبية فتلك الأبجديات لاوجود لها لدى هؤلاء وأشباههم.
اجراءات صارمة
وحول المساءلة التي طالت تلك الشركات قال الدكتور غسان المجدلاني - استشاري أمراض باطنية بأحد المستشفيات الخاصة: لا أود أن أتحدث عن هذا الهراء الممارس على الهواء والذي أساء الى أساسيات المهنة الطبية من قبل أولئك العابثين ولكن حسب علمي من خلال الندوات الطبية الدولية المتداولة عبر شبكة الانترنت حيث تفيد ان منظمة الصحة العالمية قامت باتخاذ العديد من الاجراءات الرسمية ضد عدد من الشركات التجارية التي تنتج وتصنع عددا من الملابس البلاستيكية المطاطة بأشكال متعددة مثل البنطال والحزام الذي يلف حول الجذع ونوع آخر يكون شبيها بالازار حيث ينصح المنتجون أو المصنعون بارتداء تلك المنتجات اثناء العمل وفي فترات النوم لتتم عملية التخسيس وانقاص الوزن سريعا وجاء في مقدمة تلك الاجراءات ان تلك الشركات تنشر ادعاءات طبية غير مثبتة علميا ولا فائدة منها طبيا وأوضح الدكتور المجدلاني أن تلك المنتجات التي ان استخدمت كريمات او بدونها تقلل من محيط الضوء بمقدار عدة سنتيمترات الا ان ذلك يحدث نتيجة عملية التعرق وهو ما يعرف بإزالة السوائل من الجسم وهي لا تؤثر على الترسبات الدهنية كما يدعي المنتجون وبالتالي فإنه سرعان ما تعود تلك السوائل للجسم بمجرد الشرب او الأكل خلال فترة ليست بالطويلة مع العلم بأن فقدان السوائل بطريقة سريعة وكثيفة قد يعرض المستخدم الى مخاطر صحية من أبرزها الجفاف الذي يؤدي الى خلل في توازن العناصر المهمة في الجسم.
حماية
الدكتور منصور الردادي من مستشفى الملك فهد الجامعي بمحافظة الخبر قال: هناك ادوية تروج لها شركات فضائية عربية يدعي منتجوها أن لها فاعلية لانقاص الوزن بطريقة فعالة اضافة الى اذابة الدهون دون معرفة مركباتها او مضاعفة استعمالها على المدى الطويل ولا اعلم هل تعامل وزارة الصحة تلك المنتجات معاملة الأدوية الاخرى ام لا. ومن وجهة نظري أعتقد انه من المفترض ان تحمي وزارة الصحة المواطنين من اخطار تلك المنتجات بحلول بسيطة مثل حظر بيعها الا من خلال وصفة طبية وحظر الاتجار بها الا من خلال الصيدليات ومراقبة الطريقة التي يتم تخزينها بها في مستودعات تلك الشركات المروجة أو وكلاء تلك السلعة الدوائية بالمملكة وبالمناسبة فقد قرأت قبل فترة بسيطة في مجلة أجنبية ان دولة غربية قد حظرت بيع جهاز يعمل على تحفيز العضلات كهربائيا والتخسيس في الوقت الذي نلاحظ أن الجهاز منتشر في السوقويباع علنا علما بأني أدركت من خلال متابعتي أن ذلك المنتج غير مفسوح من قبل وزارة الصحة ولربما يكون هذا واحدا من عشرات المنتجات امثال اقراط الأذن التي تتحكم في الشهية للطعام والتي أثبتت الدراسة العلمية أن المنتج لا يسجل نتائج عملية.
نصائح
المشرفة والباحثة الاجتماعية نجوى العجمي قدمت بعض النصائح للتصدي لأوهام تلك المنتجات بقولها: سأبرز بعض النقاط المهمة لعدم الانسياق وراء تلك الخدع المستخدمة وهي:
ـ كن حذرا من الكلمات الرنانة المستخدمة مثل (فريد من نوعه, ولا مثيل له، نادر، سحري، خارق، اكتشاف جديد، غريب، سري، فعال) وما شابهها.
ـ تأكد من ان المنتج حاصل على شهادة دولية معترف بها وموضحة على العبوة او مسجلة في وزارة الصحة السعودية.
ـ ابتعد عن أي منتج لا يحمل قائمة بمركباته ومكوناته الاساسية.
ـ اليقين بأن الطريقة الوحيدة لإنقاص الوزن والتخسيس وازالة الدهون تكمن في التمارين الرياضية وتقليل السعرات الحرارية.
ـ الايمان بأن كل ادعاء يفيد بأن انقاص الوزن دون بذل جهد بدني هو ادعاء خاطئ.
وللحد من تلك الظاهرة المنتشرة نطالب بأن يفعل دور الجمعيات الكويتيه الصحيه والجمعيات ذات العلاقة لتوعية المواطنين وتثقيفهم بأضرار تلك المنتجات اضافة الى وضع اسس ومعايير لفسح تلك المنتجات ووجوب توافر شهادات صحية معترف بها للسماح بتداولها في السوق المحلية وايضا تطبيق اقصى العقوبات الصارمة على الشركات والمؤسسات التي تروج لتلك المنتجات دون الحصول على فسح وزارة الصحة او التجارة الى جانب منع الاعلان في الصحف والمجلات والمطبوعات المحلية الا بموافقة وزارة الصحة الجهة ذات العلاقة بصحة المواطن وايضا المقيم.
منقول
وبالنهايه
مع اني ادري ان هالكريمات كلهم جذب
بس للاسف انا اكثر وحده اتجرب لعل وعسا
(فعال، جديد، غريب) كلمات معسولة تبيع الوهم لطالبي الجسم المثالي ورونق الشباب، وهي اساس لترويج المنتجات التي يدعي بائعوها فعاليتها وتأخذ نصيبا وافرا عبر اعلانات الفضائيات العربية التي تبرز كريمات وأدوات وكبسولات خاصة للتخسيس او ازالة التجعدات في أي مكان بالجسم.
أصحاب الرأي والمتخصصين لكشف حقيقة تلك المواد وأثرها على الانسان حيث أبرزوا أسرارها وتوصلوا الى رأي واحد وهو ان الرياضة والنظام الغذائي الجيد هما العاملان الاساسيان لكسب الجسم المثالي.
كثير من تلك المنتجات التي تعج بها المراكز المتخصصة ببيعها لا تحمل عادة ما يشير الى فسحها من قبل وزارة الصحة بل يتعدى الأمر ذلك بالادعاء بأن ذلك المنتج سبق أن حصل على شهادات عالمية معترف بها والهدف من ذلك معروف وهو ايهام المستهلك بفاعلية ذلك المنتج وابتزازه بغلاف علمي اكاديمي هذا ما قالته الدكتور شادية الحماد من مستشفى الملك فهد الجامعي بمحافظة الخبر حيث أوضحت ان ادارة الغذاء والدواء الأمريكية (fda) ـ وهي هيئة حكومية تعد أحدى أفضل الهيئات العلمية الدولية التي تصرح بتداول المنتجات التي تثبت فاعليتها وكفاءتها الطبية ـ اشارت في نشرة لها الى احدى الشركات التي سبق أن روجت لمنتج يساعد في تقليص عدد من السنتيمترات من محيط البطن أو الفخذ أو غيرهما من أعضاء الجسم خلال ساعات أو يوم واحد فقط كحد أقصى اعتمدت معلومات مضللة ومغلوطة وغير دقيقة كون التخفيف في محيط العضو يحصل نتيجة تبخر وازالة السوائل من العضو والتي سرعان ما يسترجعها الجسم بعد فترة وجيزة من تناول السوائل والاطعمة، واضافت الدكتورة الحماد بقولها (ما شاهدته كما شاهده الكثير مثلي في اعلان تليفزيوني أن هناك منتجا طبيعيا سريع المفعول ويهتم بإزالة الدهون خلال ايام معدودة كما أنه حاصل على شهادة (fda) الامريكية حسبما تدعي الشركة المنتجة له مع انه يفتقد ابسط اسس الانتاج الطبي حيث لا يحتوي هذا المنتج على ذكر المكونات الاساسية للمنتج اضافة الى ان الشركة المصنعة لم تكلف نفسها عناء وضع عناوينها على العبوة فكيف تحصل على شهادة (fda)؟ مع العلم انه تم البحث عن اسم الشركة في قائمة المصنفات المسموح بها في (fda) ولكن للأسف الشديد لم نعثر على اثر لذلك).
كلمات رنانة
وقالت ترفة الرويلي (أخصائية تغذية) ان القائمة تطول بتلك المنتجات التجارية التي لم تثبت فاعليتها ونحن نسمع الكلمات من خلال العرض التليفزيوني انه سحري وانه فعال وانه نادر انه سري.. اتصل بنا الان وغيرها من تلك الكلمات الرنانة المستخدمة لترويج ذلك المنتج ويستعينون بنماذج للامعان في اتمام الحبكة وتشاهد تلك النماذج وهي تتحدث بكلمات ملقنة.. اضف الى كل ذلك الأسعار العالية التي لا تقل في احسن الأحوال عن 200 ريال وربما يتضاعف المبلغ للعبوة الواحدة، ولكن يبقى السؤال الذي لا يبارح ذهني: من المسؤول عن هذا الاستخفاف بعقول المشاهدين؟ والاستهتار بصحة المستهلك؟ وما دور وزارة الصحة ووزارة التجارة ووزارة الاعلام من هذا العبث؟ ثم أين الدور التوعوي للمواطنين من هذا الاستخفاف من قبل بعض الشركات التي تهدف أولا وأخيرا الى العائد المادي ولا أخلاقيات مهنة أو أمانة علمية أو أعراف طبية فتلك الأبجديات لاوجود لها لدى هؤلاء وأشباههم.
اجراءات صارمة
وحول المساءلة التي طالت تلك الشركات قال الدكتور غسان المجدلاني - استشاري أمراض باطنية بأحد المستشفيات الخاصة: لا أود أن أتحدث عن هذا الهراء الممارس على الهواء والذي أساء الى أساسيات المهنة الطبية من قبل أولئك العابثين ولكن حسب علمي من خلال الندوات الطبية الدولية المتداولة عبر شبكة الانترنت حيث تفيد ان منظمة الصحة العالمية قامت باتخاذ العديد من الاجراءات الرسمية ضد عدد من الشركات التجارية التي تنتج وتصنع عددا من الملابس البلاستيكية المطاطة بأشكال متعددة مثل البنطال والحزام الذي يلف حول الجذع ونوع آخر يكون شبيها بالازار حيث ينصح المنتجون أو المصنعون بارتداء تلك المنتجات اثناء العمل وفي فترات النوم لتتم عملية التخسيس وانقاص الوزن سريعا وجاء في مقدمة تلك الاجراءات ان تلك الشركات تنشر ادعاءات طبية غير مثبتة علميا ولا فائدة منها طبيا وأوضح الدكتور المجدلاني أن تلك المنتجات التي ان استخدمت كريمات او بدونها تقلل من محيط الضوء بمقدار عدة سنتيمترات الا ان ذلك يحدث نتيجة عملية التعرق وهو ما يعرف بإزالة السوائل من الجسم وهي لا تؤثر على الترسبات الدهنية كما يدعي المنتجون وبالتالي فإنه سرعان ما تعود تلك السوائل للجسم بمجرد الشرب او الأكل خلال فترة ليست بالطويلة مع العلم بأن فقدان السوائل بطريقة سريعة وكثيفة قد يعرض المستخدم الى مخاطر صحية من أبرزها الجفاف الذي يؤدي الى خلل في توازن العناصر المهمة في الجسم.
حماية
الدكتور منصور الردادي من مستشفى الملك فهد الجامعي بمحافظة الخبر قال: هناك ادوية تروج لها شركات فضائية عربية يدعي منتجوها أن لها فاعلية لانقاص الوزن بطريقة فعالة اضافة الى اذابة الدهون دون معرفة مركباتها او مضاعفة استعمالها على المدى الطويل ولا اعلم هل تعامل وزارة الصحة تلك المنتجات معاملة الأدوية الاخرى ام لا. ومن وجهة نظري أعتقد انه من المفترض ان تحمي وزارة الصحة المواطنين من اخطار تلك المنتجات بحلول بسيطة مثل حظر بيعها الا من خلال وصفة طبية وحظر الاتجار بها الا من خلال الصيدليات ومراقبة الطريقة التي يتم تخزينها بها في مستودعات تلك الشركات المروجة أو وكلاء تلك السلعة الدوائية بالمملكة وبالمناسبة فقد قرأت قبل فترة بسيطة في مجلة أجنبية ان دولة غربية قد حظرت بيع جهاز يعمل على تحفيز العضلات كهربائيا والتخسيس في الوقت الذي نلاحظ أن الجهاز منتشر في السوقويباع علنا علما بأني أدركت من خلال متابعتي أن ذلك المنتج غير مفسوح من قبل وزارة الصحة ولربما يكون هذا واحدا من عشرات المنتجات امثال اقراط الأذن التي تتحكم في الشهية للطعام والتي أثبتت الدراسة العلمية أن المنتج لا يسجل نتائج عملية.
نصائح
المشرفة والباحثة الاجتماعية نجوى العجمي قدمت بعض النصائح للتصدي لأوهام تلك المنتجات بقولها: سأبرز بعض النقاط المهمة لعدم الانسياق وراء تلك الخدع المستخدمة وهي:
ـ كن حذرا من الكلمات الرنانة المستخدمة مثل (فريد من نوعه, ولا مثيل له، نادر، سحري، خارق، اكتشاف جديد، غريب، سري، فعال) وما شابهها.
ـ تأكد من ان المنتج حاصل على شهادة دولية معترف بها وموضحة على العبوة او مسجلة في وزارة الصحة السعودية.
ـ ابتعد عن أي منتج لا يحمل قائمة بمركباته ومكوناته الاساسية.
ـ اليقين بأن الطريقة الوحيدة لإنقاص الوزن والتخسيس وازالة الدهون تكمن في التمارين الرياضية وتقليل السعرات الحرارية.
ـ الايمان بأن كل ادعاء يفيد بأن انقاص الوزن دون بذل جهد بدني هو ادعاء خاطئ.
وللحد من تلك الظاهرة المنتشرة نطالب بأن يفعل دور الجمعيات الكويتيه الصحيه والجمعيات ذات العلاقة لتوعية المواطنين وتثقيفهم بأضرار تلك المنتجات اضافة الى وضع اسس ومعايير لفسح تلك المنتجات ووجوب توافر شهادات صحية معترف بها للسماح بتداولها في السوق المحلية وايضا تطبيق اقصى العقوبات الصارمة على الشركات والمؤسسات التي تروج لتلك المنتجات دون الحصول على فسح وزارة الصحة او التجارة الى جانب منع الاعلان في الصحف والمجلات والمطبوعات المحلية الا بموافقة وزارة الصحة الجهة ذات العلاقة بصحة المواطن وايضا المقيم.
منقول
وبالنهايه
مع اني ادري ان هالكريمات كلهم جذب
بس للاسف انا اكثر وحده اتجرب لعل وعسا