نسبة النجاح :'(

امبيييه بنات انصدمت من نسب النجاح بالكويت


نسبة النجاح بالثانوية كلها 48% الكويت كلها من جريدة السياسة
وهذا الرابط اللي بتتأكد
http://www.al-seyassah.com/AtricleView/tabid/59/smid/438/ArticleID/174141/reftab/36/Default.aspx


كتب ¯ عبدالرحمن الشمري:
شكا طلبة الثانوية العامة لاسيما المتميزين في كافة المناطق التعليمية من أسئلة اختبارات الفصل الدراسي الأول مؤكدين أنها قصمت ظهورهم ولم يتمكنوا من الإجابة عن معظمها بسبب ما انطوت عليه من صعوبة عجز معلمو بعض المواد عن فك طلاسمها للطلاب أثناء سير الاختبار وهو الأمر الذي تكشفت عنه نتائج تصحيح بعض المواد حيث لم تتجاوز نسبة النجاح فيها ال¯ 48 في المئة.
وتواترت معلومات ل¯" السياسة " أمس تفيد بأن وزير التربية وزير التعليم العالي أحمد المليفي طلب من كنترول الأدبي إعادة تصحيح اختبار الفلسفة ورفع تقرير حول الاختبار بعدما اقتصرت نسبة النجاح على 48 في المئة فقط, ما يفتح الباب واسعا امام اعادة النظر بآلية التصحيح ورفع الدرجات وإن على حساب نموذج الإجابة.
وأكدت اوساط تربوية مواكبة للامتحانات أن بعض معلمي الكيمياء الذين استنجد بهم الطلاب في عدد من المدارس لتوضيح بعض الأسئلة وقفوا عاجزين عن الاجابة على الطلاب الذين مزق بعضهم أوراق الاختبار وبكت الطالبات, كما تكرر الامر نفسه مع الطلبة في اختبار الرياضيات.
وقالت الاوساط ان حالة من التذمر والاستياء الشديدين عمت الطلبة وأولياء امورهم بسبب الاختبارات التعجيزية, مشيرة إلى أن هذه النوعية من الامتحانات قد تكون "جزءا من محاولة وزارة التربية تفادي أزمة القبول التي حدثت في العام الماضي حيث تشكل حائط صد تجاه طموحات الأبناء الذين يأملون الولوج إلى الجامعة من أوسع أبوابها".
وقالت ان "ثمة خللا في وضع اسئلة الاختبارات في ظل الآلية الجديدة مؤكدين أنها ادت الى تقليص مستويات الطلبة المتميزين الى مستوى الجيد ودفعت بالطالب الجيد إلى مستوى المتوسط والضعيف ما يعني ان الحاصلين على تقدير امتياز في كل مدرسة لن يتجاوزوا بضعة طلاب ما لم يتم إعادة النظر في التصحيح".
وأوضحت المصادر أن قرار التعليم العام الذي اتخذ مطلع العام الدراسي بتعديل آلية تقويم الاختبارات والدرجات بدأت آثاره تتجلى على نسب نجاح الطلبة المتدنية بشكل غير مسبوق, وانعكست على اولياء امورهم الذين باتوا يضيقون ذرعا بتعاطي الوزارة مع مستقبل ابنائهم مؤكدين أنهم ( الطلاب ) راحوا ضحية تجارب التربية غير المدروسة في التعديل والتغيير في مرحلة مفصلية من حياتهم.





ومادري اذا كان هالخبر صج ولا لأ

نسبة النجاح بالفرنسي 75%
والفلسفة 30%
والكيمياء والرياضيات 20%

آن الأوان لماذا تتحدون أبناءكم الطلبة؟!
د.عصام عبداللطيف الفليج

اشتكى العديد من الطلبة وأولياء أمورهم من صعوبة امتحانات جميع مراحل الثانوية، العاشر والحادي عشر والثاني عشر، بشهادة العديد من رؤساء الأقسام والمعلمين في المدارس، ولا أعلم لم هذا الأسلوب «التحدوي»، فهل يعقل ان يحط موجه رأسه برأس طالب؟! هل هو اتجاه عام لتقليل حملة شهادة الثانوية العامة، وانعاش المعاهد المتوسطة التي تعطي شهادة شكلية لأجل الحصول على وظيفة متدنية براتب متدنٍ؟! هل هو امتداد لمشروع تخفيض نسب خريجي الثانوية العامة لتقليل حملة الشهادة الجامعية، من خلال سلب المعلم الدرجات التحفيزية للطلبة؟! لقد خرج العديد من الطلبة المتفوقين وهم منهارين من بعض الامتحانات، خصوصا مواد اللغة الانجليزية والرياضيات والفيزياء، والظواهر في ذلك عديدة، فأحدهم أغمي عليه، وبعضهم سلم ورقته بعد ان كتب اسمه فقط لأنه صدم بالأسئلة ولم يستطع التركيز، فانسحب بكرامته، أما الطالبات فقد جفت مآقيهن من سيل الدموع الذي لو ألقت القوات الخاصة عليهن قنابل مسيلة للدموع ما ذرفنها بهذا الكم، ولو مات لهن قريب ما بكين عليه هذا البكاء!! التقيت خلال الفصل الدراسي الأول من هذا العام ببعض مدراء ومديرات المدارس، واطلعت على الجهود الكبيرة التي بذلوها للارتقاء بالعملية التعليمية والتربوية، وتعويض – أو ترقيع – آثار قرار سلب المعلم درجات التقييم الشفوي والعملي والحركي، لأن ذلك القرار سبب عدم تفاعل الطلبة في الفصل وفي الدفاتر، وكأنهم يقولون للمعلم «الـ4 درجات لا نريدها»!! من الخطورة بمكان تنفيذ تجارب تربوية وتعليمية على الطلبة، لأن ذلك سوف يؤثر في مخرجات جيل كامل، وأي تجربة – كما هو معروف – يجب ان تطبق على شريحة صغيرة، ثم شريحة أكبر حتى يتحقق النجاح بتعزيز الايجابيات وتلافي السلبيات، مع ضمان حقوق الطلبة المجرب عليهم حال فشل التجربة، فمن يضمن حقوق أبنائنا الطلبة الآن في هذه التجربة؟! لا شك أننا نقدر الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة التربية، ومن فيها من جيش كبير من موجهين ومعلمين واداريين، ولكن لا ينبغي ان يكون الطالب ضحية. لقد أصر وزير سابق على تنفيذ نظام «المقررات» في الثمانينات دون الرجوع لأهل الاختصاص، علما بأن تخصصه غير تربوي، ولتحقيق صحة هذا القرار تم التعميم الشفوي لمساعدة الطلبة في الامتحانات وفسح المجال أمامهم للغش لاثبات نجاح النظام الجديد! تصوروا.. يعلمون أبناءنا الغش لتحقيق نظرياتهم!! والنتيجة فشل ذريع للمشروع. كما أصر وزير سابق أيضا في التسعينات على ادخال مقرر اللغة الانجليزية في المرحلة الابتدائية دون الرجوع لأهل الاختصاص، وأيضا تخصصه غير تربوي، وبنفس الطريقة.. ولتحقيق صحة هذا القرار، تم التعميم الشفوي أيضا لمساعدة الطلبة في الامتحانات وفسح المجال أمامهم للغش لاثبات نجاح النظام الجديد! والنتيجة.. فشل كبير في المشروع، واضعاف مبالغ للغة العربية.. لغتنا الأم ولغة البلد، فضيع مشيته ومشية الحمامة، لا هو بالعربي جيد، ولا هو بالانجليزي جيد!! اتمنى على قيادة وزارة التربية اعادة النظر فيما هو حاصل هذا العام بالذات، ومراعاة الواقع، والعمل بالتدرج، ووفق خطة مرحلية لا قرارات فجائية أو ارتجالية، فالناس ملت وضجت مما يحصل، بما فيهم ادارات مدرسية وأولياء أمور ومعلمون وطلبة، وان كان من خطط فلتكن البداية من المرحلة الابتدائية مع تهيئة وتدريب كافيين، لا القفز الى المرحلة الثانوية بأنظمة جديدة. ??? «لو نفع العلم بلا عمل، لما ذم الله تعالى أحبار أهل الكتاب، ولو نفع العمل بلا اخلاص، لما ذم الله المنافقين» ابن القيم. د.عصام عبداللطيف الفليج

po po22 قال:

حسبي الله ونعم الوكيل

اهما مو بس قاعدين يأثرون ع درجاتنا قاعدين ياثرون ع نفسياتنا بعد !

راح يصير فينا احباط بعد الشهايد

ياخوفي يجينا خوف من مواجهة الكورس الثاني <<متأثره من تلخيص العربي 

*

أنقر للتوسيع...

اي والله حسبي الله ونعم الوكيل

حدددج متأثرة هذا يسمى الخوف السلبي

الله كريم
حسبي يالله عليهم
عاد من زين جامعتهم اللي يقول صج جامعة كلها مدارس قديمة ولا خربانة بعد