- إنضم
- 11 فبراير 2009
- المشاركات
- 1,671
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم ... شخباركم بنات..
ماكنت ابي احط الموضوع..... بس موضوع من قريته قلت لزم انقله ... سبب بحثي في هذا الموضوع
اهو مشاهدتي ل فليم نيكول كيدمان قصه فليم عن ام قتلت طفليها اهو مشهور فليم
بس بسبب بحثي بهذي لقطه من شافت صور اناس لعوائل تتصور مع
اطفالهم واهم موتي ...
صراحه ظلت فكره اتحوس براسي قلت معقوله بقرن 19 يصورون الابناء او الاباء انفسهم اهم
موتو ويلبسون احلي لبس ... المهم ..طلع حقيقه انهم يتصورون مع الموتي
اقروء الموضوع من اول عشان تفهمون عــــــــــــدل سبب التصوير ...
ل نظرت يوما عزيزي القارئ إلى ناووس الفرعون توت عنخ آمون ؟ هل تساءلت بحيرة عن سر جمال وجهه وروعته ؟ .. كيف تسنى للمصريين القدماء قبل آلاف السنين نحت وجه بهذا البهاء ؟.
ماذا أيضا عن منحوتات الإغريق الرومان ؟ هل شاهدت روعتها ؟ هل دققت النظر في تماثيل أرسطو ويوليوس قيصر وفيليب المقدوني .. الخ وتساءلت عن سر هذا الجمال والتناسق المدهش في قسمات وجوههم ؟.
كيف تمكن أولئك القدماء "المتخلفين" من خلق هذه التحف الفنية المذهلة ؟.
ناووس الفرعون توت .. وصورة توضح طريقة صنع قناع لميت حقيقي
الجواب بسيط .. أنه قناع الموت (Death mask ) .. وهو مصطلح ربما لم يسمع به الكثيرون، لكن وراءه يكمن السر الحقيقي لروعة العديد من التماثيل والتحف التي طالما أثارت دهشتك واستغرابك عزيزي القارئ، فالقدماء لم يكونوا "أغبياء" بالدرجة التي قد تظنها، عشقوا الجمال منذ فجر التاريخ، وحاولوا برغم بساطة وسائلهم أن يسكبوا خلاصة مهاراتهم على الصخر لخلق وجوه بشرية أقرب ما تكون إلى الحقيقة والكمال، لكن بغياب وسائل التصوير الحديثة التي نعرفها ونستعملها اليوم، كان النحاتون يعانون من عدم توفر نماذج وصور توضح الملامح الحقيقية لوجوه الملوك والنبلاء وعظماء الشعوب الذين ينوون تشييد نصب وتماثيل تحيي ذكراهم ، ولحل تلك المعضلة تفتق عقل أولئك العباقرة القدماء عن فكرة رائعة تمثلت في صنع قالب لوجه الميت بحيث يمكن الاستفادة منه واستعماله لاحقا!، فصناعة القوالب كانت من صميم مهنة النحات، كل ما يتطلبه الأمر هو حشر رأس الميت في صندوق خشبي مغلق الجوانب ثم صب طبقة من الطين أو الجبس أو الشمع فوق الوجه وانتظاره حتى يجف، ثم ترفع تلك الطبقة لاحقا ليحصل النحات على قالب مطابق تماما لوجه الميت.
ومنذ عهد الفراعنة وحتى القرن التاسع عشر ظهرت آلاف أقنعة الموت التي نسخت عن وجوه الكثير من العظماء والقادة والشخصيات المؤثرة في التاريخ
من اليمين الى اليسار اقنعة موت باسكال وبتهوفن وشكسبير
مدام تيسود تتهيأ لصنع قناع الموت لرأس مقطوع بالمقصلة .. والى اليمين صورة لرأسي الملكة ماري انطوانيت والملكة ماري وكلتاهما اعدمتا بقطع الرأس
من أجمل وأروع أقنعة الموت في تلك الحقبة هو القناع الشهير المسمى فتاة السين المجهولة (L'Inconnue de la Seine ) والذي يعده البعض بمثابة موناليزا دافينشي في روعته بسبب الابتسامة الرقيقة والغامضة التي تعلو وجه الفتاة التي تم أخذ القناع عن وجهها، وهي فتاة مجهولة الهوية تم العثور على جثتها غارقة في نهر السين عام 1880، ولم تحمل جثتها أي جروح أو آثار للعنف، مما رجح فرضية موتها منتحرة.
أثناء مكوث الجثة في مشرحة المدينة، أفتتن أحد الأطباء بجمال الفتاة فقرر صنع قناع موت لوجهها، وسرعان ما تحول هذا القناع إلى أيقونة للجمال علت وجوه الكثير من تماثيل ومجسمات الرخام والخشب التي طرزت بيوت الباريسيين وقصورهم. ولعل أعجب ما في هذا القناع وقصته هو بقاء صاحبته مجهولة الهوية حتى يومنا هذا، فرغم شهرته وانتشاره بين الناس في القرن التاسع عشر إلا أن أحدا لم يستطع التعرف على الهوية الحقيقية لفتاة السين المجهولة ولا السر الكامن وراء الابتسامة الغامضة التي علت وجهها لحظة موتها.
صورة قناع الموت لفتاة السين المجهولة والتي تحولت الى قطعة فنية
(بنات راح تنصدمون من هذي البنت سين حطو بس اسمها وشوفو ابتسامتها الغربيه ؟؟؟
في القرن التاسع عشر
البواكير الأولى لمهنة التصوير الفوتوغرافي، حظي المصورين بأهمية وشأن عظيم، فكانوا ضيوفا دائمين على قصور الملوك والنبلاء والأثرياء لتصوير المناسبات الخاصة والعامة، كما لم تخلوا منهم بيوت الناس العاديين في مناسبات نادرة وقليلة كالأعراس والجنائز، فمهنة التصوير آنذاك لم تقتصر على الأحياء بل شملت الأموات أيضا!،فكانت العائلات الثكلى تستدعي المصورين لالتقاط صور تذكارية لجثث أحباءها الراحلين، وكان هذا الأمر عاديا ومتعارفا عليه آنذاك، لا يثير التعجب ولا الاستنكار، ربما لأن الموت نفسه كان امرأ عاديا في تلك الحقبة، حيث كان الأطفال يموتون بالجملة بسبب أمراض بسيطة، وكانت آفات كالسل والجدري والحمى الصفراء تحصد ملايين البشر حول العالم.
ام تحتظن طفلتها الميتة (حيل معوره قلبي الام واهي حاضنه طفلتها).. رجل ميت على الكرسي .. فتاة ميتة على الاريكة
صورة من العصر الفيكتوري لفتاة ميتة
طبعا هذا الأمر قد يبدو غريبا من وجهة نظرنا الآن، لكنه لم يكن كذلك في ذلك الزمان، ولا أظنه غريبا على الإطلاق حين نعلم بأن الموت في ذلك الزمان كان أقرب إلى أذهان الناس مما هو عليه الآن، موت الأطفال مثلا في سن مبكرة كان أمرا شائع الحدوث بسبب تخلف الطب وعدم توفر الأدوية والمستشفيات الحديثة
أب وام مع طفلتهما الميتة .. والصورة الثانية لأم ثكلى تحتضن جثة ابنتها
أخيرا فأن جميع الصور المرفقة مع المقال تعود لموتى حقيقيين، أشخاص ماتوا منذ زمن طويل، تحولت أجسادهم وعظامهم إلى تراب منذ أمد بعيد ولم يبق من ذكراهم سوى هذه الصور الغريبة التي تفنن مصورو ذلك الزمان في التقاطها وبذلوا عناية فائقة في محاولة أظهار الميت فيها وكأنه لا يزال على قيد الحياة، وقد استعملوا لهذه الغاية العديد من الحيل والخدع، كالحبال والأعمدة المخفية ببراعة والتي كانت تستخدم لإظهار الميت في هيئة الوقوف أو الجلوس كالأحياء!، وكانوا أيضا يقومون بلصق الجفون لكي تبقى العين مفتوحة، وربما عمدوا إلى رسم حدقات فوق الأجفان المغلقة لإظهار العيون وكأنها مفتوحة، وهذه العملية كانت تتم بعد تحميض الصورة وطباعتها، كما كانوا يصبغون الخدود والشفاه بألوان غامقة لتبدوا أكثر احمرارا
الفتاة في الصورة الأولى ميتة .. وضعوا طاولة خلفها لتظل واقفة ورسموا حدقات عينيها لتبدو كأن عينها مفتوحة .. الفتاة الثانية ميتة ايضا ويجلس قربها كل من ابوها وامها .. اما الصورة الاخيرة فرجل الاطفال ميت جعلوه يقف عن طريق خدعة او حيلة ولأثبت لك ذلك كبرت رأسه .. انظر الى عينيه .. جامدتان كعيون الموتى
امرأة وفتاة شابة .. كلتاهما ميتتين
كل هذا بسبب البوم شافته نيكول كيدمان وانصدمت انه واقع مو من الخيال انه يتم
تصوير الموتي ... وبما اني من محبين التاريخ تووني اعرف طريقه نحت إلي كانو يعملونها
للملووك ...كل هذا بسبب لقطه في فليم...
بنات الكلمه الطيبه تجبر الخاطر إلي مايعجبها الموضوع خلها تحتفظ جملتها لنفسها ...
اهو موضوع لمعرفه سؤال سالته وسديت المعرفه إلي بداخلي ..ماحبيت اقرا الموضوع
واخليه فقط لنفسي بس في وايد بنات نفسي ويتسالون فجذي حطيته ...
مجهود يذكر فيشكر.... لصاحب الموضوع الاصلي إلي نقلته بس غيرت فيه
.. والحين اخليه لكم ينقل او تتحادثون عنه
.
ماكنت ابي احط الموضوع..... بس موضوع من قريته قلت لزم انقله ... سبب بحثي في هذا الموضوع
اهو مشاهدتي ل فليم نيكول كيدمان قصه فليم عن ام قتلت طفليها اهو مشهور فليم

بس بسبب بحثي بهذي لقطه من شافت صور اناس لعوائل تتصور مع
اطفالهم واهم موتي ...

صراحه ظلت فكره اتحوس براسي قلت معقوله بقرن 19 يصورون الابناء او الاباء انفسهم اهم
موتو ويلبسون احلي لبس ... المهم ..طلع حقيقه انهم يتصورون مع الموتي
اقروء الموضوع من اول عشان تفهمون عــــــــــــدل سبب التصوير ...
ل نظرت يوما عزيزي القارئ إلى ناووس الفرعون توت عنخ آمون ؟ هل تساءلت بحيرة عن سر جمال وجهه وروعته ؟ .. كيف تسنى للمصريين القدماء قبل آلاف السنين نحت وجه بهذا البهاء ؟.
ماذا أيضا عن منحوتات الإغريق الرومان ؟ هل شاهدت روعتها ؟ هل دققت النظر في تماثيل أرسطو ويوليوس قيصر وفيليب المقدوني .. الخ وتساءلت عن سر هذا الجمال والتناسق المدهش في قسمات وجوههم ؟.
كيف تمكن أولئك القدماء "المتخلفين" من خلق هذه التحف الفنية المذهلة ؟.

ناووس الفرعون توت .. وصورة توضح طريقة صنع قناع لميت حقيقي
الجواب بسيط .. أنه قناع الموت (Death mask ) .. وهو مصطلح ربما لم يسمع به الكثيرون، لكن وراءه يكمن السر الحقيقي لروعة العديد من التماثيل والتحف التي طالما أثارت دهشتك واستغرابك عزيزي القارئ، فالقدماء لم يكونوا "أغبياء" بالدرجة التي قد تظنها، عشقوا الجمال منذ فجر التاريخ، وحاولوا برغم بساطة وسائلهم أن يسكبوا خلاصة مهاراتهم على الصخر لخلق وجوه بشرية أقرب ما تكون إلى الحقيقة والكمال، لكن بغياب وسائل التصوير الحديثة التي نعرفها ونستعملها اليوم، كان النحاتون يعانون من عدم توفر نماذج وصور توضح الملامح الحقيقية لوجوه الملوك والنبلاء وعظماء الشعوب الذين ينوون تشييد نصب وتماثيل تحيي ذكراهم ، ولحل تلك المعضلة تفتق عقل أولئك العباقرة القدماء عن فكرة رائعة تمثلت في صنع قالب لوجه الميت بحيث يمكن الاستفادة منه واستعماله لاحقا!، فصناعة القوالب كانت من صميم مهنة النحات، كل ما يتطلبه الأمر هو حشر رأس الميت في صندوق خشبي مغلق الجوانب ثم صب طبقة من الطين أو الجبس أو الشمع فوق الوجه وانتظاره حتى يجف، ثم ترفع تلك الطبقة لاحقا ليحصل النحات على قالب مطابق تماما لوجه الميت.
ومنذ عهد الفراعنة وحتى القرن التاسع عشر ظهرت آلاف أقنعة الموت التي نسخت عن وجوه الكثير من العظماء والقادة والشخصيات المؤثرة في التاريخ

من اليمين الى اليسار اقنعة موت باسكال وبتهوفن وشكسبير

مدام تيسود تتهيأ لصنع قناع الموت لرأس مقطوع بالمقصلة .. والى اليمين صورة لرأسي الملكة ماري انطوانيت والملكة ماري وكلتاهما اعدمتا بقطع الرأس
من أجمل وأروع أقنعة الموت في تلك الحقبة هو القناع الشهير المسمى فتاة السين المجهولة (L'Inconnue de la Seine ) والذي يعده البعض بمثابة موناليزا دافينشي في روعته بسبب الابتسامة الرقيقة والغامضة التي تعلو وجه الفتاة التي تم أخذ القناع عن وجهها، وهي فتاة مجهولة الهوية تم العثور على جثتها غارقة في نهر السين عام 1880، ولم تحمل جثتها أي جروح أو آثار للعنف، مما رجح فرضية موتها منتحرة.
أثناء مكوث الجثة في مشرحة المدينة، أفتتن أحد الأطباء بجمال الفتاة فقرر صنع قناع موت لوجهها، وسرعان ما تحول هذا القناع إلى أيقونة للجمال علت وجوه الكثير من تماثيل ومجسمات الرخام والخشب التي طرزت بيوت الباريسيين وقصورهم. ولعل أعجب ما في هذا القناع وقصته هو بقاء صاحبته مجهولة الهوية حتى يومنا هذا، فرغم شهرته وانتشاره بين الناس في القرن التاسع عشر إلا أن أحدا لم يستطع التعرف على الهوية الحقيقية لفتاة السين المجهولة ولا السر الكامن وراء الابتسامة الغامضة التي علت وجهها لحظة موتها.

صورة قناع الموت لفتاة السين المجهولة والتي تحولت الى قطعة فنية
(بنات راح تنصدمون من هذي البنت سين حطو بس اسمها وشوفو ابتسامتها الغربيه ؟؟؟

في القرن التاسع عشر
البواكير الأولى لمهنة التصوير الفوتوغرافي، حظي المصورين بأهمية وشأن عظيم، فكانوا ضيوفا دائمين على قصور الملوك والنبلاء والأثرياء لتصوير المناسبات الخاصة والعامة، كما لم تخلوا منهم بيوت الناس العاديين في مناسبات نادرة وقليلة كالأعراس والجنائز، فمهنة التصوير آنذاك لم تقتصر على الأحياء بل شملت الأموات أيضا!،فكانت العائلات الثكلى تستدعي المصورين لالتقاط صور تذكارية لجثث أحباءها الراحلين، وكان هذا الأمر عاديا ومتعارفا عليه آنذاك، لا يثير التعجب ولا الاستنكار، ربما لأن الموت نفسه كان امرأ عاديا في تلك الحقبة، حيث كان الأطفال يموتون بالجملة بسبب أمراض بسيطة، وكانت آفات كالسل والجدري والحمى الصفراء تحصد ملايين البشر حول العالم.

ام تحتظن طفلتها الميتة (حيل معوره قلبي الام واهي حاضنه طفلتها).. رجل ميت على الكرسي .. فتاة ميتة على الاريكة

صورة من العصر الفيكتوري لفتاة ميتة
طبعا هذا الأمر قد يبدو غريبا من وجهة نظرنا الآن، لكنه لم يكن كذلك في ذلك الزمان، ولا أظنه غريبا على الإطلاق حين نعلم بأن الموت في ذلك الزمان كان أقرب إلى أذهان الناس مما هو عليه الآن، موت الأطفال مثلا في سن مبكرة كان أمرا شائع الحدوث بسبب تخلف الطب وعدم توفر الأدوية والمستشفيات الحديثة

أب وام مع طفلتهما الميتة .. والصورة الثانية لأم ثكلى تحتضن جثة ابنتها
أخيرا فأن جميع الصور المرفقة مع المقال تعود لموتى حقيقيين، أشخاص ماتوا منذ زمن طويل، تحولت أجسادهم وعظامهم إلى تراب منذ أمد بعيد ولم يبق من ذكراهم سوى هذه الصور الغريبة التي تفنن مصورو ذلك الزمان في التقاطها وبذلوا عناية فائقة في محاولة أظهار الميت فيها وكأنه لا يزال على قيد الحياة، وقد استعملوا لهذه الغاية العديد من الحيل والخدع، كالحبال والأعمدة المخفية ببراعة والتي كانت تستخدم لإظهار الميت في هيئة الوقوف أو الجلوس كالأحياء!، وكانوا أيضا يقومون بلصق الجفون لكي تبقى العين مفتوحة، وربما عمدوا إلى رسم حدقات فوق الأجفان المغلقة لإظهار العيون وكأنها مفتوحة، وهذه العملية كانت تتم بعد تحميض الصورة وطباعتها، كما كانوا يصبغون الخدود والشفاه بألوان غامقة لتبدوا أكثر احمرارا

الفتاة في الصورة الأولى ميتة .. وضعوا طاولة خلفها لتظل واقفة ورسموا حدقات عينيها لتبدو كأن عينها مفتوحة .. الفتاة الثانية ميتة ايضا ويجلس قربها كل من ابوها وامها .. اما الصورة الاخيرة فرجل الاطفال ميت جعلوه يقف عن طريق خدعة او حيلة ولأثبت لك ذلك كبرت رأسه .. انظر الى عينيه .. جامدتان كعيون الموتى

امرأة وفتاة شابة .. كلتاهما ميتتين
كل هذا بسبب البوم شافته نيكول كيدمان وانصدمت انه واقع مو من الخيال انه يتم
تصوير الموتي ... وبما اني من محبين التاريخ تووني اعرف طريقه نحت إلي كانو يعملونها
للملووك ...كل هذا بسبب لقطه في فليم...
بنات الكلمه الطيبه تجبر الخاطر إلي مايعجبها الموضوع خلها تحتفظ جملتها لنفسها ...
اهو موضوع لمعرفه سؤال سالته وسديت المعرفه إلي بداخلي ..ماحبيت اقرا الموضوع
واخليه فقط لنفسي بس في وايد بنات نفسي ويتسالون فجذي حطيته ...
مجهود يذكر فيشكر.... لصاحب الموضوع الاصلي إلي نقلته بس غيرت فيه
.. والحين اخليه لكم ينقل او تتحادثون عنه
التعديل الأخير: