كان ياماكان في قديم العصر وسالف الزمان ....
كان هناك تجمع رايق لشلة بنات رايقه كل وحده
فيهم تقول الزين عندي ,..
كانوا على قلب واحد مثل عقد اللولو مترابطين
فاصلات عن الخدمه لدواعي مزاجيه يعني البنات
الله يحفظهم مبلتعات على اي موجه تبينهم
تحصلينهم متعددات المواهب
المهم بعد مرور فتره من الزمن على هذا التجمع
بدأت تتساقط حبات اللؤلؤ حبه حبه
بدأت مرحلة السقوط مع مذهله جاءها الفارس على
حصانه الأبيض واختطفها وراح يقز هو وياها في بلاد
اللي مثل مثل ووصلتنا الأخبار انها لازالت في
الطريق لأن وسيلة النقل فيل يعني بتولد وتنفس
هناك من غير شر ...
المرحله الثانيه بدأت بسقوط خياله هذه الفتاة
اليافعه اكتشفت أنها طاقه ابداعيه خلاقه و
متوقده تستحق الاحتضان فرأت ان هذا التجمع لا
يليق ببريستيجها الجديد كفتاه مثقفه , وفي روايه
أخرى يقال أن وصلتها الانترنتيه مفقوده وفي كلا
الحالتين غيابها غير مبرر لأنها عضو فعال في هذا
القروب ولها فلسفه خاصه تعجبني جداً ..
المرحله الثالثه بدأت بسقوط البق بوس بنوته
هذه المرأه التي استيقظت مشاعر الأنوثه لديها
فجأه فاكتشفت على حين غره أنها امرأه متزوجه
وأنا اشك ان في اعجابها بفزاع وجاسم بن حمد
اليد الطولى في هذا الشئ فاعتزلت الكتابه
الساخره وتحولت إلى دكتور فوز بغته وكل يوم
حلقه جديده من سيرة الحب ولانعلم متى ستعود
إلى مرتعها الأول نسأل الله لها الشفاء العاجل ..
المرحله الرابعه بدأت بسقوط لثوم وهذه الفتاه
اختفت في ظروف غامضه ولازالت عملية البحث
عنها جاريه وخيوط الأدله لم تدل على شئ ...
المرحله الخامسه لم تسقط بل اخذت تناضل
لوحدها في وسط هذه الظروف الغير مشجعه
فاستحقت بذالك وسام الشجاعه من الدرجه
الأولى لأنها كانت اوفى هذه المجموعه ألا وهي
غلا الغوالي غلاوي والتي غنت لها وعد ياأحلاهم
وغنى لها عبدالمجيد يابعدهم كلهم ...
وتوته توته خلصت الحتوته ,,,,,