اتركي حديث أسماء فيه غيره كثير ....طيب
شوفي هذا الحديث هل هو ضعيف هذا حديث من صحيح البخاري..
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال:" ثم أردف رسول الله صلى الله عليه وسلم الفضل بن عباس يوم النحر خلفه على عجز راحلته وكان الفضل رجلا وضيئا فوقف النبي صلى الله عليه وسلم للناس يفتيهم وأقبلت امرأة من خثعم وضيئة تستفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فطفق الفضل ينظر إليها ( وفي رواية ... فجعل الفضل ينظر إليها وتنظر إليه )) وأعجبه حسنها فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم والفضل ينظر إليها فأخلف بيده فأخذ بذقن الفضل فعدل وجهه عن النظر إليها فقالت يا رسول الله إن فريضة الله في الحج على عباده أدركت أبي شيخا كبيرا لا يستطيع أن يستوي على الراحلة فهل يقضي عنه أن أحج عنه قال نعم البخاري ج2 ص 657
دلالة هذا الحديث من وجوه
فالحديث كان في حجة الوداع وهو يدل على أنه متأخر عن جميع الأدلة التي يستدل بها على أن الوجه من العورة والحديث فيه تصريح بأن المرأة حسناء و وضيئة
كما فيه تصريح أن النبي صلى الله عليه وسلم صرف وجه الفضل أكثر من مرة كما في رواية أحمد والفضل يعاود النظر بعد صرفه
ومع ذلك لم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم الخثعمية بستر وجهها حتى لا تفتن الفضل بن العباس وكما هو معروف أن تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز فلو كانت المرأة قد ارتكبت محذور شرعي لما تركها النبي صلى الله عليه وسلم دون أن يأمرها بترك هذا المنكر ,,
2- تفسير آية الجلباب عند ابن عباس.
نقل عن ابن عباس قوله يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن إلى قوله وكان الله غفورا رحيما "
قال كانت الحرة تلبس لباس الأمة فأمر الله نساء المؤمنين أن يدنين عليهن من جلابيبهن وإدناء الجلباب أن تقنع وتشد على جبينها حدثنا بشر قال ثنا يزيد قال ثنا سعيد عن قتادة قوله يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين أخذ الله عليهن إذا خرجن أن يقنعن على الحواجب ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وقد كانت المملوكة إذا مرت تناولوها بالإيذاء فنهى الله الحرائر أن يتشبهن بالإماء حدثني محمد بن عمرو قال ثنا أبو عاصم قال ثنا عيسى وحدثني الحارث قال ثنا الحسن قال ثنا ورقاء جميعا عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قوله يدنين عليهن من جلابيبهن يتجلببن فيعلم أنهن حوائر فلا يعرض لهن محمود بأذى من قول ولا ريبة حدثنا ابن حميد قال ثنا حكام عن عنبسة عمن حدثه عن أبي صالح قال قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فكان نساء النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهن إذا كان الليل خرجن يقضين حوائجهن وكان رجال يجلسون على الطريق للغزل فأنزل الله يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن يقنعن بالجلباب حتى تعرف الأمة من الحرة وقوله ذلك أدنى أن يعرفن فلأ يؤذين يقول تعالى ذكره يباهى جلابيبهن إذا حولتا عليهن أقرب وأحرى أن يعرفن ممن مررن به ويعلموا أنهن لسن تحولان ومسسنا عن أذاهن بقول مكروه أو تعرض بريبة وكان الله غفورا لما سلف منهن من تركهن الجلابيب ))
:eh_s(1):هذاني جبتلك ردين صحيحة مافيها ضعف ..:eh_s(1):
العلماء مايختلفون على شي واضح
وكانوا لبعضهم نعم الأخوة لا تحسبين إنهم مثل بعض دعاة اليوم يسبون بعض وكل واحد يكفر الثاني .
.اسمعي شيقول الشافعي عن ابن حنبل
أضحى ابن حنبل حجَّةً مبرورةًوبِحُبِّ أحمدَ يُعـرَفُ المـتنسِّكُوإذا رأيت لأحمـد متنقِّصـاًفاعلم بـأنَّ سُتـورَهُ ستُهَتَّـكُ
شوفي شيقول ابن حنبل عن الشافعي
«ما مس أحد محبرة ولا قلماً إلا وللشافعي في عنقه منّة».
وكلهم عاشوا بزمن واحد وتناقشوا في المسألة مجتمعين ..
شوفي هذا الحديث هل هو ضعيف هذا حديث من صحيح البخاري..
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال:" ثم أردف رسول الله صلى الله عليه وسلم الفضل بن عباس يوم النحر خلفه على عجز راحلته وكان الفضل رجلا وضيئا فوقف النبي صلى الله عليه وسلم للناس يفتيهم وأقبلت امرأة من خثعم وضيئة تستفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فطفق الفضل ينظر إليها ( وفي رواية ... فجعل الفضل ينظر إليها وتنظر إليه )) وأعجبه حسنها فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم والفضل ينظر إليها فأخلف بيده فأخذ بذقن الفضل فعدل وجهه عن النظر إليها فقالت يا رسول الله إن فريضة الله في الحج على عباده أدركت أبي شيخا كبيرا لا يستطيع أن يستوي على الراحلة فهل يقضي عنه أن أحج عنه قال نعم البخاري ج2 ص 657
دلالة هذا الحديث من وجوه
فالحديث كان في حجة الوداع وهو يدل على أنه متأخر عن جميع الأدلة التي يستدل بها على أن الوجه من العورة والحديث فيه تصريح بأن المرأة حسناء و وضيئة
كما فيه تصريح أن النبي صلى الله عليه وسلم صرف وجه الفضل أكثر من مرة كما في رواية أحمد والفضل يعاود النظر بعد صرفه
ومع ذلك لم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم الخثعمية بستر وجهها حتى لا تفتن الفضل بن العباس وكما هو معروف أن تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز فلو كانت المرأة قد ارتكبت محذور شرعي لما تركها النبي صلى الله عليه وسلم دون أن يأمرها بترك هذا المنكر ,,
2- تفسير آية الجلباب عند ابن عباس.
نقل عن ابن عباس قوله يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن إلى قوله وكان الله غفورا رحيما "
قال كانت الحرة تلبس لباس الأمة فأمر الله نساء المؤمنين أن يدنين عليهن من جلابيبهن وإدناء الجلباب أن تقنع وتشد على جبينها حدثنا بشر قال ثنا يزيد قال ثنا سعيد عن قتادة قوله يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين أخذ الله عليهن إذا خرجن أن يقنعن على الحواجب ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وقد كانت المملوكة إذا مرت تناولوها بالإيذاء فنهى الله الحرائر أن يتشبهن بالإماء حدثني محمد بن عمرو قال ثنا أبو عاصم قال ثنا عيسى وحدثني الحارث قال ثنا الحسن قال ثنا ورقاء جميعا عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قوله يدنين عليهن من جلابيبهن يتجلببن فيعلم أنهن حوائر فلا يعرض لهن محمود بأذى من قول ولا ريبة حدثنا ابن حميد قال ثنا حكام عن عنبسة عمن حدثه عن أبي صالح قال قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فكان نساء النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهن إذا كان الليل خرجن يقضين حوائجهن وكان رجال يجلسون على الطريق للغزل فأنزل الله يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن يقنعن بالجلباب حتى تعرف الأمة من الحرة وقوله ذلك أدنى أن يعرفن فلأ يؤذين يقول تعالى ذكره يباهى جلابيبهن إذا حولتا عليهن أقرب وأحرى أن يعرفن ممن مررن به ويعلموا أنهن لسن تحولان ومسسنا عن أذاهن بقول مكروه أو تعرض بريبة وكان الله غفورا لما سلف منهن من تركهن الجلابيب ))
:eh_s(1):هذاني جبتلك ردين صحيحة مافيها ضعف ..:eh_s(1):
العلماء مايختلفون على شي واضح
وكانوا لبعضهم نعم الأخوة لا تحسبين إنهم مثل بعض دعاة اليوم يسبون بعض وكل واحد يكفر الثاني .
.اسمعي شيقول الشافعي عن ابن حنبل
أضحى ابن حنبل حجَّةً مبرورةًوبِحُبِّ أحمدَ يُعـرَفُ المـتنسِّكُوإذا رأيت لأحمـد متنقِّصـاًفاعلم بـأنَّ سُتـورَهُ ستُهَتَّـكُ
شوفي شيقول ابن حنبل عن الشافعي
«ما مس أحد محبرة ولا قلماً إلا وللشافعي في عنقه منّة».
وكلهم عاشوا بزمن واحد وتناقشوا في المسألة مجتمعين ..
التعديل الأخير: