لا اله الا الله
يـــــعطيج العافيه حبيبــتي
وكلنا من طـــين مهمــــــا تفخــــــــــــر ابـــــــن ادم لا اهـــــو من( الماس ,ولا من ذهب ، الخ............!
اختي الرسول علية الصلاة والسلام نهى عن الافتخار بكبرة سواء الافتخار بتقليل من شان الغير او الافتخار وبس..
اما الواحد بيعلم باصله واسم قبيلته هذا شي عادي ومايمس احد الا اللي عنده نقص من هالناحية
الواحد يعلم الناس باصله اذا سالوه مو يمشي ويتكلم من غير مناسبه.. الموضوع هذذا يذكرني في بنت تمشي و تتكلم عن ابوها دكتور و يعالج الناس و طايحة له تفخفخ فيه بطريقة تنفرنا منها لين اكتشفنا ان ابوها دكتور اي شي.. واعتقد همن انتي تتضايقين من الناس اللي جذي او يمكن تتجاهلينها من صغر عقلها
بصراحة من ناحيتي ذكر اسم قبيلتي في المحافل ورؤية وسماع المدح فيها في التي في متعه جميله ولذة
لكن ليس لنقص فيني فانا جامعية مثقفة وزوجي كذلك لكن لايخليني هذا من قبيلتي وانتمائي لها
والله الكل يقتخر باصله بس ماله داعي في الطالعه و النازلة اقول للناس انا بنت فلان و قبيلتي العلانية واطيح لج بالاشعار.. صدقيني هذا نقص حتى لو انتي ما تحسين انه نقص.. ترى الناس التكانه تشوف اللي يسوي هالشي ناقص
+#(( تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك".
اختي الرسول صلى الله عليه و سلم وضح لج عقليات الرجال اللي يبون يتزوجون ففضل الرسول عليه الصلاة و السلام الزواج من ذات الدين على ذات الجمال والمال و ذات الحسب و النسب
ـ الحسب والأصل:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر: الأصل والحسب، فقد أمرنا الإسلام بأن نتخير لنطفنا وأن نقصد الأصل لأن الناس معادن.
اختي حديث تخيروا لنطفكم هذا حديث غير صحيح و دشي على موقع بن باز تأكدي
ولقد أوصى عثمان بن أبي العاص الثقفي أولاده في تخير النطف فقال: "يا بني الناكح مغترس فلينظر امرؤ حيث يضع غرسه والعرق السوء قلما ينجب فتخيروا ولو بعد حين"
اختي الصحابة مستحيل يفرقون بالأصل و الحسب و النسب.. انتوا تفهمون الشي على كيفكم.. قصده في العرق السوء يعني اخلاق المرأة اللي متربية في بيئة مو زينه ما قصد الأصل
وسئل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما حق الولد على أبيه؟ فأجاب بقوله: أن ينتقي أمه، ويحسن اسمه، ويعلمه القرآن.
وللأصل أو الحسب أثره في تكوين الأسرة الناشئة بعد ذلك ، حيث يترعرع الأبناء وتنمو أخلاقهم وعاداتهم في ظلال الحياة التي نشأوا فيها وتربوا على آدابها.
قوله : لِمَالِهَا وَلِحَسَبِهَا : الحسب فى الأصل الشرف بالآباء وبالأقارب مأخوذ من الحساب لأنهم كانوا إذا تفاخروا عدوا مناقبهم ومآثر أبائهم وقومهم وحسبوها
ويؤخذ منه أن الشريف النسيب يُستحب له أن يتزوج نسيبه إلا أن تعارض نسيبه غير ديّنة وغير نسيبة دينة فتقدم ذات الدين وهكذا فى كل الصفات
انا مادري وين شطيتي يا اختي عن الموضوع.. احنا ما كنا نقصد الزواج.. بس صدقيني انتي عندج وايد معلومات مغلوطه.. وانتبهي لاي شيخ انتي تقرين.. اللي كاتب هالمقال مفسر الكلام على مزاجه .. يعني مصدر الكلام هذا من وين.. مستحيل يكون من الدين..يمكن هذا راي شخصي .. او يمكن انتي قصيتي المقال من النص وما فهمتي كلام الشيخ اللي كتب هذا اذا هو صحيح شيخ