الرقية الشرعية من القرآن والسنة وليست من مشاهير الدجل .. نتحاور برقي واحترام

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

^LILY^

New member
إنضم
29 أغسطس 2011
المشاركات
2,690
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
32
الإقامة
♥ الكويـــت يافديتهــا ♥
لا يالغاليه اخوووي ماكان فيه الا العافيه وبسبب خدامه وعمي دكتور بالجامعه قراء على اهوي لما كان عمره٦ سنوات وماكان يثبت كان يناقز ويسد اذنه مع انه طفل صغير ووديناه لاحد المشايخ والله ناسيه اسمه قال رجعه ثاني مره لان سحره قووي والشيخ ناسيه اسمه اذا ذكرت قلتلج بس من ذاك الوقت للحين عمي يقرأ عليه وعمي ممن يتصدى للتكلمنا عنهم..

واما انا كان فراشي دائما احس فيه تراب واتحلم بنفس الشي معقود على سريري واحلام اعوذ بالله مع قرات عمي لاني استحي خخخخخخخ الحمد الله خفيت والحين اعالج عند مره بالاعشاب والماء فيه محلب وهذي المراءه معرفه معطينها شهادات تقدير من امريكا حتى لاعبين يشكرونها لانها ما شاء الله عليها ماخذه المهنه من ابوها مثل الحجامه والتدليك والاعشاب الطبيه وووغيره

وبس ابي دعواتج لاني سويت عندها حجامه والحجامه غنيه عن التعريف
 

عبدا شكورا

New member
إنضم
23 أغسطس 2011
المشاركات
75
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
التعامل مع الجن يجوز وهذا مبسوط في كتب الإمام أبن القيم ومعروف أن أهل العلم يجيزون الإستعانة بالجن لفك السحر أو ما يسمى ( بالنشرة ) وهو غير تسخير الجن الذي يقوم به الساحر ليؤدي العمل راغماً بل ذهب بعض أهل العلم إلى جواز حل السحر بسحر مثله إذا خيف على حياة المريض لأن السحر درجات وتأثيره بحسب عاقده وحذقه لهذا العلم


يا أختي اتقي الله
انتي مو تقولين ابن جبرين رحمة الله عليه ع قولج معرووووووووف في الرقية يالله اقري شنو يقول الله يرضى عليج

انقل لكم ماكتبته الاخت سعيدة بحياتي في منتدى اسلاميات ولتعذرني


الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين


هل التعامل مع الجن المسلم حلال ام حرام ؟؟


هل علاقة الانس بالجن ومساعدةالجن المسلم للانس او طلب الانس من الجن المساعدة هل هذا حرام ام حلال ؟؟؟؟



ان هذا الامر معقد جدا وهناك اختلاف بي العلماء في ذالك ولكني نقلت لكم بعض اقوال اهل العلم المعتبرين في ذالك الامر

وارجوا من الله عز وجل ان تكون انت ومن يقرأ هذا الموضوع وقافا عند حدود الله ومن من يستمعون القول فيتبعون احسنه اللهم ءامين

نقلت لكم هذا الرد المفحم على احد الاخوة الذين يقولون بجواز التعامل مع الجن المسلم بضوابط شرعية ولن اجد افضل من هذا الرد انقله في هذا الموضوع


سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن باز عن حكم استخدام الجن من المسلمين في العلاج إذا لزم الأمر ؟؟؟

فأجاب – رحمه الله – : ( لا ينبغي للمريض استخدام الجن في العلاج ولا يسألهم ، بل يسأل الأطباء المعروفين ، وأما اللجوء إلى الجن فلا 00 لأنه وسيلة إلى عبادتهم وتصديقهم ، لأن في الجن من هو كافر ومن هو مسلم ومن هو مبتدع ، ولا تعرف أحوالهم فلا ينبغي الاعتماد عليهم ولا يسألون ، ولو تمثلوا لك ، بل عليك أن تسأل أهل العلم والطب من الإنس وقد ذم الله المشركين بقوله تعالى : ( وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا ) ( سورة الجن – الآية 6 ) ، ولأنه وسيلة للاعتقاد فيهم والشرك ، وهو وسيلة لطلب النفع منهم والاستعانة بهم ، وذلك كله من الشرك ) ( مجلة الدعوة – العدد 1602 ربيع الأول 1418 هـ - ص 34 ) 0

* وقد تم الاتصال بالعلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله - هاتفيا وقد سئل التالي : ما هو حكم الاستعانة بالجن ؟؟؟

- فأجاب بكلام مطول ولكني أختصره بالآتي :

يرى - حفظه الله- عدم جواز ذلك ، وقد بين أن هذا من الأمور المغيبة عن الإنسان ولا نستطيع أن نحكم على هؤلاء بالإسلام أو الكفر ، فإن كانوا مسلمين لا نستطيع أن نحكم عليهم بالصلاح أو النفاق ، وقد استشهد - حفظه الله - بالآية الكريمة من سورة الجن : ( وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا ) ، وتم تأكيد ذلك بالاتصال بسماحته وأخذ رأيه والاستئذان في نشر ذلك في هذا الكتاب المتواضع فأقر- حفظه الله – بذلك 0

* سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين عن الحكم الشرعي للاستعانة بالجن في الكشف عن الجرائم والسرقات الخطيرة ونحو ذلك ؟؟؟

فأجاب – حفظه الله – : ( لا شك أن في الجن مسلمون وصالحون ، ولا شك أنهم جميعا يروننا ونحن لا نراهم ، وأنهم يتكلمون وقد نسمع كلامهم وقد لا نسمعه ، فعلى هذا لا ينكر أنهم يخبرون بعض البشر بأشياء لا يعلمها الإنس لأنهم لخفتهم يقطعون المسافات الطويلة في زمن قصير ، وقد حكى الله عنهم قولهم : } وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا * وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ 000 ) ( سورة الجن – الآية 8 ، 9 ) ، ففي الإمكان أن يعلموا عن السارق ومكان الضالة ومجتمع أهل الإجرام ومكائد الأعداء وموضع ذخائرهم ونوعها ، ولكنهم لا يعلمون الغيب } 000 وَمَا تَدْرِى نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا 000 ) ( سورة لقمان - الآية 34 ) ، فأما الاستعانة بهم فأرى أنه لا يجوز لأن في ذلك استخدام لهم وقد لا يخدمون إلا بتقرب إليهم واستضعاف لهم ، فأما إن تلبس أحدهم بإنسان وسألناه عن بعض ما لا نعلمه فلا مانع من اعتبار خبره ، مع أنه قد يظن ظنا ، وقد يتعمد الكذب أما إن تحقق من بعض الصالحين منهم خبر بواسطة بعض الصالحين من البشر فلا مانع من قبوله دون طلب ذلك من أحدهم وقد تواتر عن بعض الصالحين من الناس أن هناك من يوقظهم للصلاة آخر الليل ولا يرون أحدا وإنما هم من صالحي الجن والله أعلم ) ( القول المعين في مرتكزات معالجي الصرع والسحر والعين ) 0

* وقال أيضا : ( لا أرى ذلك فإن المعتاد أن الجن إنما تخدم الإنس إذا أطاعوها ولا بد أن تكون الطاعة مشتملة على فعل محرم أو اقتراف ذنب فإن الجن غالبا لا يتعرضون للإنس إلا إذا تعرضوا لهم أو كانوا من الشياطين ) ( الفتاوى الذهبية – جزء من فتوى – ص 198 ) 0


قال فضيلة الشيخ صالح الفوزان -حفظه الله- في كتابه " السحر والشعوذة " : ( لا يستعان بالجان ، لا المسلم منهم ولا الذي يقول أنه مسلم ، لأنه قد يقول مسلم وهو كذاب من أجل أن يتدخل مع الإنس فيسد هذا الباب من أصله ، ولا يجوز الاستعانة بالجن ولو قالوا أنهم مسلمون ، لأن هذا يفتح الباب 0 والاستعانة بالغائب لا تجوز سواء كان جنيا أو غير جني وسواء كان مسلما أو غير مسلم 0 إنما يستعان بالحاضر الذي يقدر على الإعانة كما قال تعالى عن موسى : ( 000 فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِى مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ 000 ) ( سورة القصص – الآية 15 ) هذا حاضر ويقدر على الإغاثة فلا مانع من هذا في الأمور العادية ) ( السحر والشعوذة - ص 86 ، 87 ) 0

* قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ : ( والاستعانة بالجن الأصل فيها المنع ، وقد أجاز بعض العلماء أنه إذا عرض الجني أحيانا وهذه نادرة للمسلم في إبداء إعانة له فإن له أن يفعل ذلك وهذا ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته ، وقد أدت الاستعانة بمن زعموا أنهم من مسلمين الجن من قبل بعض الراقين إلى فتن وشحناء ومشكلات بين الناس فيقول الراقي إن الجن يقول إن الحاسد أو العائن هو الزوجة الثانية أو السحر من قبل أهل الزوجة أو من فلان من الأقرباء وهكذا ، مما يؤدي إلى القطيعة والشحناء والشرور 00 وهنا أمر نلفت إليه وهو أن عدالة الجن لا تعلم حتى لو كان قرينا للإنسان وهل الجن فيما يخبر به عدل أو غير عدل ، ولهذا ذكر علماء الحديث في كتب المصطلح أن رواية مسلمي الجن ضعيفة لأن الرواية في صحتها موقوفة على معرفة العدالة والثقة في الراوي وهذا لا سبيل للوصول إليه بالنسبة للجن فكيف يقبل من يقولون بأنهم مسلمي الجن إما فلان مسحور على يد فلان أو أنه محسود بعين فلان ) ( مجلة الدعوة - صفحة 23 - باختصار - العدد 1683 من ذي القعدة 1419 هـ ) 0

* قال الدكتور أحمد بن ناصر بن محمد الحمد : ( إن المؤمنين من الجن كالمؤمنين من الإنس من حيث أنهم مأمونو الجانب ، فلا يدعون إلى غير عبادة الله تعالى ، ولا يكونون عونا على الظلم والعدوان ، وحصول الخير منهم غير مستنكر ، بل هو مأمول ، وعونهم لإخوانهم من الإنس ممكن ، وقد يحصل من غير أن يراهم الإنس ، أو يشعروا بمساعدتهم حسيا بحسب قدرتهم ، كما يعين الإنس بعضهم بعضا ، وكثيرا ما يعدم التعاون بين الإنس مع اتحاد جنسهم ! فعدمه حال اختلاف الجنس أقرب وأحرى ، لكن أن تحصل السيطرة والتسخير من الإنسي للجني فهذا أمر ليس ممكنا للاختلاف في الخلقة ، من حيث أن الإنسي لا يرى الجن ، ومن ثم لا يستطيع السيطرة والتحكم ، وهذا الأمر ليس من متطلبات النفوس ، فلا أحد تميل نفسه إلى أن يسخر ويكون عبدا إلا بالقوة والقهر ، وعليه 00 فلن يرضى هذا الأمر أحد رغبة له 0 ويحصل من الشياطين نتيجة سيطرة بعضهم على بعض فيكون المسخر للإنسي من الجن مستذلا من قبل أمثاله من ذوي السيطرة من الشياطين ، وذلك مقابل تحقيق الإنسي لذلك المسيطر من الشياطين ما يريد منه ، من الكفر والفسوق والعصيان ، والخروج على تعليمات الدين ، فيكون المستعبد في الحقيقة الإنسي للشيطان ) ( كتاب السحر بين الحقيقة والخيال – ص 211 ) 0

* قال عبد الرحمن حسن حبنكه الميداني : ( وليس ببعيد أن يوجد في الجن كذابون ، وقد أثبت الله أن منهم العصاة والكافرين 0 ومن جهة ثانية فإنه لا يصح الثقة بشيء من أخبارهم ، لانعدام مقاييس تحديد الصادقين والكاذبين فيهم بالنسبة الينا ) ( العقيدة الإسلامية وأسسها – ص 290 ) 0


إن قول بعض علماء الأمة كشيخ الإسلام ( ابن تيمية ) بجواز الاستعانة ضمن كلام موزون يوجب وقفة وتذكرا بالعصر الذي عاشوا فيه حيث كان الإسلام قويا ، ويحكم فيه بشرع الله ومنهجه ، وكان الوعي والإدراك الديني آنذاك - عند العلماء والعامة - أعظم بكثير مما نعيشه اليوم ، والاعتقاد الجازم أن الاستعانة لا يمكن أن تفهم بمفهومها الدقيق في هذا العصر كما فهمت أيام شيخ الإسلام ابن تيمية ، ولا بد من وقفة تأمل مع كلامه - رحمه الله - فأقول :

أ)- إن الكلام في المسألة عام :

ولم يتطرق - رحمه الله - إلى قضايا الاستعانة في التطبب والرقية والعلاج 0

ب)- ذكر في النقطة الرابعة كلاما يقول فيه :


( وإن لم يكن تام العلم بالشريعة فاستعان بهم فيما يظن أنه من الكرامات مثل أن يستعين بهم على الحج ، أو أن يطيروا به عند السماع البدعي ، أو أن يحملوه إلى عرفات ، ولا يحج الحج الشرعي الذي أمره الله به ورسوله ، وأن يحملوه من مدينة إلى مدينة ، ونحو ذلك فهذا مغرور قد مكروا به ) ( مجموع الفتاوى – 11 / 307 ) 0

والمتأمل في كلام شيخ الإسلام يلاحظ : أن توفر العلم الشرعي شرط أساسي للاستعانة ، فالعالم وطالب العلم أكثر حرصا ودقة من غيرهما في المسائل والأحكام الشرعية ، فكل منهما يقارن بين المصالح والمفاسد ، ويفرق بين الحلال والحرام ، وله اطلاع بأمور كثيرة تخفى على كثير من الناس ، وبإلقاء نظرة سريعة في يومنا هذا ، يلاحظ أن معظم من طرقوا هذا الباب واستعانوا بالجن جهلة بالعلم الشرعي لا يفقهونه ولا يدركون أصوله ، ولا يفرقون بين الركن والواجب ، ونجزم أن شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - لو عاش بين أظهرنا لما أجاز الاستعانة بمضمونها الحالي ، لما يترتب عليها من مفاسد عظيمة قد تؤدي إلى خلل في العقيدة ، بل قد تدمرها من أساسها ، ومن ذلك ما نراه ونسمعه اليوم ، من بيع القلائد والخواتم للناس بأموال طائلة ، وادعاء أن معها جنا صالحا يعين ويحفظ ، أو طلب الأثر ونحوه ، وقس على ذلك الكثير مما يندى له الجبين وتقشعر له الأبدان 00 ومن التجربة والخبرة تبين كذبهم وزيف ادعائهم 0

ج)- موقف طالب العلم :

إن العالم أو طالب العلم ، إذا كان ملما بالعلم الشرعي ومتفقها فيه ، عالما بأحكامه ، مدركا لأحواله ، سواء كان من الإنس أو الجن ، لا يمكن أن يزعزع ويدمر عقائد الناس ، أو أن يتصرف وفق أهوائه وشهواته – فيدور في رحى الكتاب والسنة ، ولن ترى مثل ما يحصل اليوم من تجاوزات وانحرافات عند الذين يزعمون أنهم يستعينون بجن صالح فيخربون عقائد الناس ، ويحيدون بهم عن الفطرة السوية 0

وأنقل كلاما لشيخ الإسلام – رحمه الله – يؤكد المفهوم الدقيق الذي عناه من سياق كلامه حيث نقل الشيخ محمد بن مفلح - رحمه الله – كلاما له ، يقول فيه : ( قال شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيمية : رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن مستخدما الجن ، لكن دعاهم إلى الإيمان بالله ، وقرأ عليهم القرآن ، وبلغهم الرسالة ، وبايعهم كما فعل بالإنس ، والذي أوتيه النبي صلى الله عليه وسلم أعظم مما أوتيه سليمان ، فإنه استعمل الجن والإنس في عبادة الله وحده وسعادتهم في الدنيا والآخرة ، لا لغرض يرجع إليه إلا ابتغاء وجه الله وطلب رضاه ) ( مصائب الإنسان – ص 156 ) 0



فلا تنسبون ما تشتهي قلوبكم الى شيخ الاسلام وتدلسون على البسطاء مالم يعنينه واتقوا يوما تحاسبون فيه على مالم ينزل به من الله
ولا زلنا نقول القول الفصل في المسألة :

( بأن العلماء حرموا الاستعانة من باب سد الذرائع )

وإن أردت أن تعرف الحق في المسألة فأنظر إلى مجموعة ممن استعان بالجن ولعل أقرب مثال لنا مايحصل في الكويت من مدعي الرقية الدجالون والمشعوذون الذين أصبحوا يتنافسون في استعراض عضلاتهم في التخاطب والمعارك مع الجن , ان كان من يحدثونه هو جن فعلا وليست مريضة نفسية تعاني من ضغوط ومشكلات .



منقوووول مع التعديل


http://www.q8yat.com/t909896.html
 
إنضم
10 أغسطس 2011
المشاركات
185
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أنتي عمج يرقي أنزين واللي ما عنده عم أستاذ جامعة ويرقي شيسوي .... عود على بدء
 

^LILY^

New member
إنضم
29 أغسطس 2011
المشاركات
2,690
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
32
الإقامة
♥ الكويـــت يافديتهــا ♥
التعامل مع الجن يجوز وهذا مبسوط في كتب الإمام أبن القيم ومعروف أن أهل العلم يجيزون الإستعانة بالجن لفك السحر أو ما يسمى ( بالنشرة ) وهو غير تسخير الجن الذي يقوم به الساحر ليؤدي العمل راغماً بل ذهب بعض أهل العلم إلى جواز حل السحر بسحر مثله إذا خيف على حياة المريض لأن السحر درجات وتأثيره بحسب عاقده وحذقه لهذا العلم



لا حبيبتي والله مايجوز فك السحر بالسحر حراااااااااام
 

^LILY^

New member
إنضم
29 أغسطس 2011
المشاركات
2,690
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
32
الإقامة
♥ الكويـــت يافديتهــا ♥
أنتي عمج يرقي أنزين واللي ما عنده عم أستاذ جامعة ويرقي شيسوي .... عود على بدء



الله الله بالحجامه وماء زمزم وان كان شديد فعليكي بالرقاه للاسف القليلون واتمنى انج تروحين لهم
 
إنضم
10 أغسطس 2011
المشاركات
185
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الشيخ أبن باز أجاز اللجوء إلى السحرة ( لبعض الحالات ... نقله عنه الشيخ العبيكان ) التي لا تستجيب للرقية إذا كان السحر ثقيلاً ولا يلابسه القرآن لأن جلب العقد وتدميره هو الأصل كما حدث للنبي صلى الله عليه وسلم عندما دله جبريل على البئر الذي دفن فيه سحره بمشط ومشاط
 

عبدا شكورا

New member
إنضم
23 أغسطس 2011
المشاركات
75
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لا يالغاليه اخوووي ماكان فيه الا العافيه وبسبب خدامه وعمي دكتور بالجامعه قراء على اهوي لما كان عمره٦ سنوات وماكان يثبت كان يناقز ويسد اذنه مع انه طفل صغير ووديناه لاحد المشايخ والله ناسيه اسمه قال رجعه ثاني مره لان سحره قووي والشيخ ناسيه اسمه اذا ذكرت قلتلج بس من ذاك الوقت للحين عمي يقرأ عليه وعمي ممن يتصدى للتكلمنا عنهم..

واما انا كان فراشي دائما احس فيه تراب واتحلم بنفس الشي معقود على سريري واحلام اعوذ بالله مع قرات عمي لاني استحي خخخخخخخ الحمد الله خفيت والحين اعالج عند مره بالاعشاب والماء فيه محلب وهذي المراءه معرفه معطينها شهادات تقدير من امريكا حتى لاعبين يشكرونها لانها ما شاء الله عليها ماخذه المهنه من ابوها مثل الحجامه والتدليك والاعشاب الطبيه وووغيره

وبس ابي دعواتج لاني سويت عندها حجامه والحجامه غنيه عن التعريف

أسال الله السلامة والشفاء العاجل لج واخوج
وعسى الله يثيبكم على ما أصابكم

الحمدلله يعني راقيكم منكم وفيكم وهذا الصحيح

وابتعدي عن التفكير في الموضوع وتمتعي بكل لحظة بحياتج في طاعة الله

اما المره اللي تعالجين عندها اتمنى ماتكون ام مشعل لأنها كاهنة وتقرأ الكف وتلاقين البنات كاتبين عنها في المنتدى , فابتعدي عنهااااااااااااااااا نصيحة اختج الكبيرة , فلاتقبل لج صلاة اربعين يوم .
 

عبدا شكورا

New member
إنضم
23 أغسطس 2011
المشاركات
75
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الشيخ أبن باز أجاز اللجوء إلى السحرة ( لبعض الحالات ... نقله عنه الشيخ العبيكان ) التي لا تستجيب للرقية إذا كان السحر ثقيلاً ولا يلابسه القرآن لأن جلب العقد وتدميره هو الأصل كما حدث للنبي صلى الله عليه وسلم عندما دله جبريل على البئر الذي دفن فيه سحره بمشط ومشاط



سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن باز عن حكم استخدام الجن من المسلمين في العلاج إذا لزم الأمر ؟؟؟

فأجاب – رحمه الله – : ( لا ينبغي للمريض استخدام الجن في العلاج ولا يسألهم ، بل يسأل الأطباء المعروفين ، وأما اللجوء إلى الجن فلا 00 لأنه وسيلة إلى عبادتهم وتصديقهم ، لأن في الجن من هو كافر ومن هو مسلم ومن هو مبتدع ، ولا تعرف أحوالهم فلا ينبغي الاعتماد عليهم ولا يسألون ، ولو تمثلوا لك ، بل عليك أن تسأل أهل العلم والطب من الإنس وقد ذم الله المشركين بقوله تعالى : ( وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا ) ( سورة الجن – الآية 6 ) ، ولأنه وسيلة للاعتقاد فيهم والشرك ، وهو وسيلة لطلب النفع منهم والاستعانة بهم ، وذلك كله من الشرك ) ( مجلة الدعوة – العدد 1602 ربيع الأول 1418 هـ - ص 34 ) 0



أختي من وين لج الفتوى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
إنضم
10 أغسطس 2011
المشاركات
185
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإمام حسن البصري هو من قال بأنه لا يحل السحر إلا ساحر ... والكثير من العلماء أجازوا ان يفك السحر بسحر مثله إذا خشي على حياة المريض من باب ( دفع الصائل = الساحر )
 

^LILY^

New member
إنضم
29 أغسطس 2011
المشاركات
2,690
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
32
الإقامة
♥ الكويـــت يافديتهــا ♥
لا الحمد لله هذي بعد وحده منا وفينا

وبعدين ترا الحجامه تفك السحر باذن الله وفي ناس دارسين عنها ومتدربين عليها
 

^LILY^

New member
إنضم
29 أغسطس 2011
المشاركات
2,690
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
32
الإقامة
♥ الكويـــت يافديتهــا ♥
لا حول الله توني والله ادري انها قارئه كف الله يكفينا الشر عاد مره رحتلها لما كانت العاده وانتو بكرامه مو منتظمه الله يهداها
 
إنضم
10 أغسطس 2011
المشاركات
185
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
حددت من نقل عن أبن باز رحمه الله وهو الشيخ العبيكان وأنه أجازه لبعض الحالات الخاصة والنبي صلى الله عليه وسلم سألته عائشة أفلا تنشرت ( حل السحر من المسحور ولا يكاد يقدر عليه إلا من يعرف السحر ) فقال : أما أنا فقد شفاني الله ؟ وأكره على أن أثير على أحد من الناس شراً ...
 
إنضم
17 مايو 2010
المشاركات
1,584
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
صراحة ما كان ودي ارد

بس شفت مقطع اليوتيوب لشيخ مطلق

واعتقد مافي ضرر اذا الواحد سمع القران او قراه

ولي تعليق بسيط لما قال سورة البقرة يبيلها ساعة لجل نقراها <<< صحابة كانوا يختمون القران بثلاثة ايام

و بعدين يبين الراقي الشرعي من المدعي الرقية الشرعية

فالاول يستعين بكلام الله و دعاء لله وحده

اما الثاني يعطي اشياء مالها اول من تالي وسمعت من وحدة انها راحت لشيخ وقالها لا تقرأين القران في البيت لمدة 3 ايام ورشي من الزيت بهالزوايا البيت كله <<مبين انه دجال ولا في راقي يقول لاتقرون ولا تسمعون للقران معناته يستعين بالشياطين بعمله


والله يهدينا الي سراط المستقيم
 

^LILY^

New member
إنضم
29 أغسطس 2011
المشاركات
2,690
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
32
الإقامة
♥ الكويـــت يافديتهــا ♥
حسبيا الله عليه صحيح مايخاف من الله بس ياليت الناس يفقهون لان هذا امر مستفشي بين الناس مثل النار بالقش لا ادري ماسبب
 
إنضم
17 أكتوبر 2009
المشاركات
224
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
بلدي الكويت والخليج أهلي
أشكر اخواتي الفاضلات اللاتي شاركن معي في الحوااااااااااااااار
فلهن كل الشكر والتقدير
وقد فرحت كثيرا لما رأيت الحوار المتبادل بينهن

وأشكر الحبيبات اللاتي دخلن وقرأن الموضوع
عسى الله ينفع فينا
 
إنضم
17 أكتوبر 2009
المشاركات
224
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
بلدي الكويت والخليج أهلي
الإمام حسن البصري هو من قال بأنه لا يحل السحر إلا ساحر ... والكثير من العلماء أجازوا ان يفك السحر بسحر مثله إذا خشي على حياة المريض من باب ( دفع الصائل = الساحر )


العزيزة مشاعل

الامور العقائدية تحتاجين فيها الى الدليل من القرآن بالدرجة الاولى ثم الاحاديث الصحيحة فقط وليس قال العبيكان وقال الامام البصري

يا اختي مايجوووووووووووووووووووووووووووز
فك السحر بالسحر حرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام

وانا مستغربة دفاعك عن مدعي الرقية برغم الادلة من القرآن والسنة لكن راجعي نفسك قد يكونون لوثوا عقيدتك من تذهبين اليهم حيث أنه واااااااااضح تأثيرهم عليك , فانصحك بالابتعاد عنهم .
 
إنضم
17 أكتوبر 2009
المشاركات
224
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
بلدي الكويت والخليج أهلي
حددت من نقل عن أبن باز رحمه الله وهو الشيخ العبيكان وأنه أجازه لبعض الحالات الخاصة والنبي صلى الله عليه وسلم سألته عائشة أفلا تنشرت ( حل السحر من المسحور ولا يكاد يقدر عليه إلا من يعرف السحر ) فقال : أما أنا فقد شفاني الله ؟ وأكره على أن أثير على أحد من الناس شراً ...


بيان من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في حكم الذهاب إلى السحرة من أجل المعالجة

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه وبعد:

فقد ورد إلى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الكثير من الأسئلة والاستفسارات عن حكم السحر وعن إتيان السحرة فنقول حرم الله السحر تعلماً وتعليماً وعملاً به، وحيث تضافرت الأدلة من الكتاب والسنة على تحريم السحر، وكفر الساحر يقول الله سبحانه عن اليهود {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون} فقد أخبر سبحانه وتعالى بكذب الشياطين فيما تلته على ملك سليمان - عليه السلام - ونفى عنه ما نسبوه إليه من السحر، بنفي الكفر عنه، مما يدل على كون السحر كفرا، وأكد كفر الشياطين، وذكر صورة من ذلك وهي (تعليم الناس السحر) ومما يؤكد كفر متعلم السحر قوله تعالى عن الملكين اللذين يعلمان الناس السحر ابتلاءً لمن جاء متعلما {إنما نحن فتنة فلا تكفر} أي لا تكفر بتعلم السحر.

ثم أخبر سبحانه أن تعلم السحر ضرر لا نفع فيه، فقال {ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم} وما لا نفع فيه وضرره محقق، لا يجوز تعلمه بحال، ثم يقول سبحانه {ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق} أي لقد علم اليهود فيما عهد إليهم، أن الساحر لا خلاق له في الآخرة، قال ابن عباس: ليس له نصيب، وقال الحسن: ليس له دين، فدلت الآية على تحريم السحر، وعلى كفر الساحر، وعلى ضرر السحرة على الخلق، وقال سبحانه {ولا يفلح الساحر حيث أتى} ففي هذه الآية الكريمة، نفي الفلاح نفياً عاما عن الساحر في اي مكان كان، وهذه دليل على كفره.

ومن السنة ما ورد في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال «اجتنبوا السبع الموبقات: قالوا: يارسول الله وماهن؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات» وهذا يدل على عظم جريمة السحر، لأنه قرنه بالشرك، وعده من السبع الموبقات، التي نهى عنها، لكونها تهلك فاعلها في الدنيا، بما يترتب عليها من الأضرار الحسية والمعنوية، وتهلكه في الآخرة بما يناله بسببها من العذاب الأليم.

ومن السنة أيضاً حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال «من أتى عرافا أو كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم» رواه أحمد والأربعة والحاكم وقال صحيح على شرطهما، وروى البزار وابويعلى بإسناد جيد عن ابن مسعود رضي الله عنه موقوفاً «من أتى عرافاً أو ساحراً او كاهناً فسأله فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم» ومنها حديث عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ليس منا من تطير او تطير له، أو تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له، ومن أتى كاهناً فصدقه بما قال فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم» رواه البزار باسناد جيد وهناك أحاديث أخرى في النهي عن إتيان الكهان والعرافين، وبيان حكم آتيهم ومصدقهم، والحاق ذلك بالسحر.

فهذه النصوص الصريحة من الكتاب والسنة، تدل على كفر الساحر، مما يدل على أنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل، وذهب بعض العلماء إلى قتله بدون استتابة، وروى الترمذي عن جندب رضي الله عنه موقوفاً «حد الساحر ضربه بالسيف» وورد عن طائفة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل السحرة، أو الأمر بذلك، ولم يوجد بينهم خلاف فيه حيث قد روي القتل في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، لثلاث سواحر، عندما كتب لجزء بن معاوية عم الأحنف بن قيس «أن اقتلوا كل ساحر وساحرة»، وروى الإمام مالك أن حفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قتلت جارية لها سحرتها، وقد كانت دبرتها، فأمرت بها فقتلت، كما روى البخاري في التاريخ الكبير بسند صحيح عن أبي عثمان «كان عند الوليد رجل يلعب فذبح إنساناً وأبان رأسه فعجبنا، فأعاد رأسه، فجاء جندب الأزدي فقتله». كما روى قتل السحرة عن غير هؤلاء من الصحابة، فروي عن عثمان بن عفان، وابن عمر، وأبي موسى، وقيس بن سعد رضي الله عنهم، كما روي عن سبعة من التابعين، منهم عمر بن عبدالعزيز. وهذا الفعل من الصحابة، رضي الله عنهم، ثم من التابعين يعد اجماعاً منهم على ذلك، يقول الشيخ الشنقيطي.. «فهذه الآثار التي لم يعلم أن أحداً من الصحابة أنكرها، مع اعتضادها بالحديث المرفوع المذكور، هي حجة من قال بقتله مطلقاً والآثار المذكورة والحديث فيهما الدلالة على أنه يقتل، ولو لم يبلغ به سحره الكفر، لأن الساحر الذي قتله جندب، رضي الله عنه، كان سحره من نوع الشعوذة، والأخذ بالعيون، حتى انه يخيل إليهم أنه أبان رأس الرجل، والواقع بخلاف ذلك، وقول عمر «اقتلوا كل ساحر» يدل على ذلك لصيغة العموم». أضواء البيان ج4 ص461.

ولما كان السحر داء يؤثر، فيمرض الأبدان، ويقتل، ويفرق بين المرء وزوجه، شرع أن يسعى في علاجه، والأخذ بالأسباب المباحة المؤدية إلى الشفاء، لأن الله تعالى جعل لكل داء دواء كما ورد في صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء» وفيما رواه مسلم عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لكل داء دواء، فإذا أصيب دواء الداء، برأ بإذن الله عز وجل» والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.

ويعالج السحر بالقرآن والأدعية المشروعة، والأدوية المباحة، وأما علاجه بالسحر فهذا حرام لا يجوز لعموم النصوص الواردة في تحريم السحر، لأنه من عمل الشيطان. كما لا يجوز علاجه بسؤال الكهنة والعرافين والمشعوذين، واستعمال ما يقولون، لأنهم لا يؤمنون، لأنهم كذبة فجرة، يدعون علم الغيب ويلبسون على الناس. وقد حذر الرسول صلى الله عليه وسلم من إتيانهم وسؤالهم وتصديقهم. وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن النشرة فقال «هي من عمل الشيطان» رواه الإمام أحمد وأبو داود بسند جيد، والنشرة هي: حل السحر عن المسحور والمراد بالنشرة الواردة في الحديث: النشرة التي يتعاطاها أهل الجاهلية وهي سؤال الساحر، ليحل السحر بسحر مثله، أما حله بالرقية والتعوذات الشرعية والأدوية المباحة فلا بأس بذلك، وكل ما ورد عن السلف في إجازة النشرة، فإنما يراد به النشرة المشروعة، وهي ما كان بالقرآن والأدعية المشروعة، والأدوية المباحة، ولا يصح القول بجواز حل السحر بسحر مثله بناء على قاعدة الضرورات تبيح المحظورات، لأن من شرط هذه القاعدة، أن يكون المحظور أقل من الضرورة، كما قرره علماء الأصول، وحيث إن السحر كفر وشرك، فهو أعظم ضرراً، بدلالة قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا بأس بالرقى ما لم يكن فيها شرك» أخرجه مسلم، والسحر يمكن علاجه، بالأسباب المشروعة، فلا اضطرار لعلاجه بما هو كفر وشرك.

وبناء على ما سبق فإنه يحرم الذهاب إلى السحرة مطلقاً، ولو بدعوى حل السحر. واللجنة إذ تنشر هذا لبيان وجه الحق في هذا الموضوع ابراء للذمة ونصحاً للأمة.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.



اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء.
الرئيس - عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ.
الأعضاء: صالح بن فوزان الفوزان، عبدالله بن عبدالرحمن الغديان، عبدالله بن محمد المطلق، أحمد بن علي سير المباركي، سعد بن ناصر الشثري، محمد بن حسن آل الشيخ، عبدالله بن محمد بن خنين.

نشر في جريدة الرياض الخميس 16/7/1427هـ
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.