-قد تفقد كمية كبيرة من الشعر بعد حوالي 3 أو 4 أشهر من المرض أو الجراحة الكبرى. -المشاكل الهرمونية مثل فرط نشاط او كسل الغدة الدرقية، أو عندما تكون الهرمونات الذكرية أو الأنثوية المعروفة باسم الأندروجينات والأستروجين غير متوازنة. قد يتوقف تساقط الشعر بمجرد تصحيح الخلل الهرموني.
-بعد الولادة الطبيعية بثلاث أشهر، ويرتبط ذلك بالهرمونات. -أثناء الحمل هناك هرمونات تعمل على احتفاظ الجسم بالشعر، ولكن عندما تعود الهرمونات إلى شكلها الطبيعي يؤدي ذلك إلى تساقطه. -تساقط الشعر او الصلع الوراثي أو ما يسمى بثعلبة الذكورة -العلاجات الكيماوية لمرض السرطان
-عادة نتف الشعر -تساقط الشعر بسبب الدورة الشهرية -هناك بعض الأدوية يمكن أن تتسبب في تساقط الشعر، مثل مضادات التخثر والأدوية المستخدمة في مرض النقرس أو ارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب وحبوب منع الحمل. -بعض الإصابات يمكن ان تؤدي الى تساقط الشعر المزمن مثل الالتهابات الفطرية في فروة الرأس، ويتم علاجها غالبا باستخدام أدوية مضادات الفطريات. -قد يحدث تساقط الشعر كجزء من حالة مرضية مثل مرض الذئبة أو السكري.
-سوء التغذية ونقص بعض المعادن والفيتامينات الضرورية لنمو الشعر مثل فيتامينات B والحديد والبروتين أو الاستهلاك المفرط لفيتامين A. -اتباع برامج غذائية لنزول الوزن
-ممارسات غير سليمة للشعر مثل التجفيف المستمر والتمشيط الخاطئ قد يؤدي الى حدوث تساقط الشعر لديك.
علاج تساقط الشعر بكثرة
يعتمد علاج تساقط الشعر على نوع الشعر، وهناك عدة علاجات المناسبة لعلاج المشكلة:
-إذا تسبب دواء معين في تساقط شعرك قد يقوم طبيبك بوصف دواء مختلف لوقف تساقط الشعر. -علاجات لتصحيح هرمونات الجسم من خلال استخدام بعض الأدوية -علاج العدوى التي يمكن أن يصيب فروة الرأس مثل العدوى الفطرية -قد تساعد أيضا بعض الأدوية في علاج أو وقف تطور الصلع، مثل دواء المينوكسيديل بحيث يتم تطبيقه على فروة الرأس ويمكن استخدامه من قبل الرجال والنساء والأطفال.
