المشكلات الطلابية الأسباب والحلول!

إنضم
22 أغسطس 2015
المشاركات
1,475
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
المشكلات الطلابية الأسباب والحلول المقترحة للعلاج
إهمال الواجبات المدرسية
سواء قراءة أو حفظاً أوكتابة أو رسماً. الاسباب-  عدم تنظيم الطالب لوقته.
-  كثرة الواجبات المنزلية.
-  صعوبة الواجبات أو سهولتها.
-  ضعف التحصيل الدراسي.
-  انخفاض الدافعية للتعلم.
-  اتصاف الطالب بعادة النسيان.
-  عدم امتلاك الطالب المواد المساعدة للقيام بالواجب.
-  عدم متابعة المعلم للواجبات.
-  اتجاه الطالب السلبي تجاه المعلم أو المادة.
-  عدم توفر الظروف المنزلية المناسبة للقيام بالواجب.
-  تدخل ولي الأمر الزائد في حل واجبات ابنه. الحلول المقترحة : -  توعية الطلاب بأهمية الواجبات المدرسية.
- متابعة مذكرة الواجبات المدرسية.
-  مساعدة الطالب على تنظيم وقته.
-  تكليف الطالب المهمل بحل واجباته داخل المدرسة.
-  الاتصال بالأسرة للتعاون مع المدرسة.
-  تقديم التعزيز الإيجابي عند التزام الطالب المهمل بحل الواجبات.
-  تقديم نماذج من أعمال زملائه المتميّزين.
 -  تنظيم عملية إعطاء الواجب من قبل المعلمين حتى لا يثقل كاهل الطالب وأسرته.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
التأخر الدراسي
و الطالب المتأخر دراسياً الذي
 لا يستطيع تحقيق المستويات 
   المطلوبة منه في الصف 
الدراسي، ويكون متراجعاً في 
  تحصيله قياساً إلى تحصيل 
           أقرانه.
 أ-عوامل شخصية:
عوامل عقلية : الضعف العقلي،نقص القدرات العقلية،نقص الانتباه،ضعف الذاكرة والنسيان.عوامل جسمية :اضطراب النمو الجسمي وتأخره،ضعف البنية والصحة العامة،اضطراب إفرازات الغدد، التلف المخي، سوء التغذية،الأنيميا،ضعف البصر الجزئي،طول البصر وقصره،عمى الألوان ،حالات الاضطرابات كعدم التوافق الحسي أو الحركي، اضطرابات الكلام.
عوامل انفعالية : الشعور بالنقص، ضعف الثقة بالذات،الاستغراق في أحلام اليقظة، عدم الاتزان الانفعالي، القلق،عدم تنظيم مواعيد النوم،الاضطراب الانفعالي للوالدين،نقص الانتباه،ضعف الذاكرة والنسيان.ب-عوامل منزلية: المستوى الاقتصادي للأسرة،المستوى الثقافي للأسرة،العلاقات الأسرية المفككة،أسلوب التربية الخاطئ .ج-عوامل مدرسية:تنقل الطالب من مدرسة إلى أخرى،كثرة تغيب الطالب،الهروب من المدرسة،عدم تقدير الطالب لقيمة العمل المدرسي،التنظيم السيئ في المدرسة،ضعف الدافعية لدى الطالب،عدم بذل الجهد الكافي في التحصيل،عدم حل الواجبات المدرسية، الاعتماد الزائد على الغير،الانشغال عن الحصة0 
- دراسة الحالة الصحية والنفسية والاجتماعية للطالب المتأخر دراسياً.- معالجة مشكلات الطالب الصحية.
- مساعدة الطالب المتأخر على أن يفهم نفسه ومشاكله،وأن يستغل   إمكانياته الذاتية من قدرات واستعدادات ومهارات وميول.
- تنمية الدافع للتحصيل الدراسي،ببناء أفكار إيجابية عن أهمية التعليم            في حياة الفرد والمجتمع.
- تعليم الطالب طرق الاستذكار الجيد وتنظيم الوقت السليم.- تهيئة الجو المدرسي أفضل تهيئة.
- توجيه عناية خاصة داخل الفصل نحو المتأخر.- تنفيذ حصص تقوية،وبرنامج الأب المقيم.
- التعزيز الإيجابي ،وذلك تقديم حوافز للطالب الذي يتحسن مستواه   الدراسي.
- تحسين العلاقة الاجتماعية للطالب المتأخر مع أسرته ومع المعلمين.
- توثيق التعاون بين البيت والمدرسة،لمعالجة الأسباب الأسرية   المسؤولة عن التأخر.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
التأخر الصباحي
وهو عدم حضور الطالب
الصف الصباحي أو الحصة
الأولى.
- تهاون الطالب في أداء صلاة الفجر.- سهر الطالب في الليل ونومه المتأخر.
- إهمال الأسرة في إيقاظ الطالب صباحاً.- عدم الخروج المبكر من المنزل.
- وجود مشكلات أو أعمال أسرية تؤخره.- بعد منزل الطالب عن المدرسة.
- عدم وجود وسيلة نقل للطالب.- سوء الأحوال الجوية.
- عدم رغبة الطالب في الدراسة.- عدم رغبة الطالب في أداء التمارين الصباحية.
- وجود تمارين رياضية صعبة ومرهقة.- كراهية الطالب لمادة معينة أو مدرس معين.
- افتقاد الطالب لقدرة التنظيم السليم للوقت.- تغاضي إدارة المدرسة عن متابعة المتأخرين.
- إهمال الطالب في أداء واجباته المدرسية. 
 - حث الطلاب على أداء صلاة الفجر في المسجد يومياً.
 -  إطلاع الطالب  وولي أمره على قواعد تنظيم السلوك والمواظبة.
- تعديل عادة النوم عند الطالب المتأخر، وترك السهر بعد الحادية      عشرة مساءً.
- مساعدة الطالب على الالتحاق بمدرسة قريبة من سكنه.
- حسب لائحة المدارس،يعتبر الطالب غائباً يوماً واحداً،إذا ما تأخر   أربع مرات.
- تنفيذ إرشاد جماعي للطلاب المتأخرين.
- عدم منع الطالب المتأخر من دخول المدرسة إطلاقاً.
- الاتصال بولي أمر الطالب لتلافي أسباب التأخر.
- التجديد المستمر لفعاليات الطابور الصباحي ليصبح جاذباً ومشوقاً    للطلاب.
- تغيير الجدول المدرسي ووضع المعلمين المحبوبين في الحصص   الأولى .
- تفعيل دور الإشراف على الطلاب قبل بداية اليوم الدراسي .
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الـغـــش
من صوره الغش في
الاختبارات والغش في
الواجبات وتزوير توقيع الأب.
- إهمال مذاكرة الدروس.- صعوبة المادة الدراسية وصعوبة أسئلتها.
- كثرة الواجبات المدرسية.- رغبة الطالب في الحصول على درجات مرتفعة.
- ضعف ثقة الطالب بنفسه.- عدم تنظيم الطالب لوقته.
- تقليد زملائه الآخرين.- توفّر فرص الغش.
- الخوف من عقاب الوالدين أو المعلمين.- وجود ضغوط أسريّة.
- تحدّي السلطة نتيجة لنوع معاملته.- عدم شعور الطالب بعواقب الغش الوخيمة.
- أداء الطالب لأكثر من اختبار في اليوم الواحد.- تهاون المراقب أثناء الاختبار.
- تلافي الأسباب السابقة الذكر.
- بيان أضرار الغش على التحصيل والسلوك.
- تعليم الطلاب الطريقة السليمة للاستذكار السليم والتنظيم الجيّد للوقت.
- تنمية الدافعية للتعلم والتحصيل والقراءة.
- جعل الطلاب يتولون جدولة  مواد الاختبار.
- تطبيق اللائحة التي تنص على حرمان الطالب من درجات المادة التي   غشّ فيها.
- تكليف الطالب بإعادة الواجب الذي غش فيه.
- تفعيل الإرشاد الديني في القضاء على المشكلة.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الغياب
وهو عدم حضور الطالب
المدرسة دون سبب شرعي أو
عذر وجيه.
 أ-عوامل داخل المدرسة:
عدم رغبة الطالب في الدراسة،عدم أداء الواجبات المدرسية،
صعوبة أو سهولة المقررات الدراسية،ضعف إدارة المدرسة،
كراهية الطالب لمادة معينة أو معلم معين،عدم توفر متطلبات 
الطالب في المقصف.ب-عوامل خارج المدرسة:
ارتباط منزل الطالب بأعمال وزيارات اجتماعية،
وجود معاملات حكومية يقضيها الطالب للأسرة،بعد منزل الطالب عن المدرسة عدم وجود وسيلة نقل،الحاجة المادية الماسة،سوء الأحوال الجوية،
وجود مشكلات عائلية،سهر الطالب في الليل،
وجود مغريات خارج المدرسة،مصاحبة رفقاء السوء،وجود سيارة بيد الطالب،
وجود مبلغ مالي غير مناسب بجيب الطالب وجود قضية أو مشكلة تمس الطالب….
 - بيان أضرار ومساوئ الغياب على التحصيل     والسلوك.
-  إطلاع الطالب  وولي أمره على قواعد تنظيم السلوك والمواظبة.
 - تنمية الدافعية للتعلم.
- عقد جلسة مع الطالب الغائب أكثر من خمسة أيام 
    لمعرفة الأسباب، ومساعدته على تلافيها.
- متابعة إدارة المدرسة للطلاب الغائبين يوميا،وإبلاغ 
   أسرهم بذلك.
- تنفيذ لائحة الغياب ،وذلك بخصم ربع درجة من غياب 
    يوم دون عذر.
- العمل على جعل المدرسة بيئة جذب للطلاب باستخدام 
    الوسائل التعزيزية والمشوقة
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
النشاط الزائد
وهو ارتفاع مستوى النشاطالحركي بصورة غير مقبولةوغير هادفة وغير موجهةتفوق الحد الطبيعي الموجود          عند أقرانه.
من مظاهره:
الاندفاعية وفرط النشاط وسهولة التشتيت وكثرة الحركة والتململ من الجلوس لفترة والعناد وتقلب المزاج وانخفاض التحصيل الدراسي . 
- عوامل عضوية،كحدوث رضوض وهزات للمخ ،أو تشوهات    خلقية أو خلل في إفراز الهرمونات.
- نقص ذكاء الطالب.
- ارتفاع العدوانية تجاه نفسه وتجاه الآخرين.
- الفحص الجسمي وإجراء تخطيط المخ الكهربي لفحص شذوذ نشاطه.
- الكشف عن القدرة العقلية العامة والتذكر والإدراك.
- يوجد عقار طبي يفيد في هذا الاضطراب.
- استخدام أسلوب التعزيز،لتدريب الطالب على التحكم في نفسه.
- تعديل نظرة الآخرين نحو الطالب،وتعديل الممارسات التي تؤدي إلى       إحباطه.
- تقديم مكافآت عند تقليل الطالب من نشاطه الزائد،أو القيام بنشاط            مقبول هادف.
- تعليم الطالب التحدث إلى نفسه والتفكير بما يجب فعله بصوت    مرتفع،ثم التحرك بعد ذلك.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الهروب من المدرسة
هو تعمد التغيب دون علم أو
إذن من المدرسة أو الوالدين.
- وجود مرض جسمي أو عقلي يعاني منه الطالب.
- رغبة الطالب في البحث عن مغامرة ،أو جذب انتباه    الآخرين، أو إشباع حب التفاخر أمام زملائه.
- وجود تشجيع من طالب أو مجموعة على الهروب.- وجود خلافات أسرية.- عدم اهتمام الأسرة بنجاح الطالب.
- قدرات الطالب أعلى أو أقل في التحصيل من قدرات زملائه،    فيشعر أن ذهابه إلى المدرسة لا طائل من ورائه.
- وجود مشكلة مع أحد الطلاب أو أحد المعلمين فيهرب بعيداً       عن المشكلة.
- عدم وجود دافع للتحصيل الدراسي.- عدم إشباع حاجات وميول الطالب.- عدم وجود الطعام المناسب في مقصف المدرسة.- تعاطي الطالب التدخين.- قسوة المعاملة في المدرسة.- عدم تسجيل غياب كل حصة.- ضعف إدارة المدرسة.
- توعية الطلاب بأضرار الهروب من المدرسة على السلوك والتحصيل.
- إبلاغ ولي أمر الطالب فوراً.
- تسجيل الغياب لكل حصة ومتابعته.
- مساعدة الطالب على تلافي أسباب الهروب.
-  إطلاع الطالب  وولي أمره على قواعد تنظيم السلوك والمواظبة.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
انخفاض الدافعية للتعلم
هو السلوك الذي يظهر فيه
الطلاب شعورهم بالملل
والانسحاب وعدم الكفاية
والسرحان وعدم المشاركة
في المناشط المدرسية
والأنشطة التعليمية الصفية .
 1ـ عدم توافر الدافعية للتعلم .2ـ الممارسات الصفية التي تسهم في تدني الدافعية ومنها :ممارسـات الطلاب:1ـ التباين الشديد بين الطلاب في مستوياتهم مما يجعل بعض الطلاب يسيئون إلى     عاجزي التعلم .2ـ التباين في أعمار الطلاب وأجسامهم مما يتيح للبعض استغلال قوتهم في السيطرة ،    وخلق جو منفر للتعلم والحياة .3ـ كثافة الفصل و الصف التي تسهم في اختفاء كثير من الصعوبات القائمة عند الطلاب                 مما يؤدي إلى إهمالها وعدم معالجتها 4ـ عجز المناهج عن تلبية حاجات الطلاب وحل مشكلاتهم .5ـ الإشراطات السلبية المرتبطة بالتعلم الصفي كالعقاب والفشل .6ـ شعور الطلاب بالملل والضجر من روتين اليوم الدراسي .7ـ غياب النماذج الحية الناجحة والصالحة للتقليد ،وسيادة الدافعية الخارجية لدى          الطلاب وإنجازهم لمهمات ترضي المعلمين والآباء0 ممارســات المعلمين:1ـ إغفال المعلم الكشف عن التعلم القبلي الضروري لكل خبرة تعليمية .2ـ عدم كشف المعلم عن استعدادات المتعلمين في كل خبرة يراد تقديمها .3ـ إغفال المعلم تحديد الأهداف السلوكية التعليمية التي يراد تحقيقها .4ـ غياب التفاعل بين المعلم والمتعلم . 5ـ عدم قدرة المعلم على تحديد المعززات التي يستجيب لها الطلبة .6ـ التركيز على الدرجات بدلا من الأفكار واستفادة الطلاب .7ـ خلو التدريس من الاستكشافات والابتكارات .                           دور المعلم:ـ زيادة الظروف الصفية المدرسية المثيرة للتعلم .ـ زيادة تفاعل المعلم والمتعلم .ـ زيادة فاعلية المادة الدراسية والخبرات والأنشطة المختلفة .ـ تقديم التعزيز المتكرر المناسب للطلبة وفق حاجاتهم .ـ زيادة وعي الطالب للهدف من التعلم .ـ زيادة مبادرة الطلاب وسعيهم لتحقيق الإنجاز .ـ زيادة الفرص التعليمية المؤدية للنجاح .دور المرشد:  ـ تهيئة المواقف التي تزيد من رغبات الطلاب للإسهام في العملية التعليمية .ـ أهمية النجاح واستثارة دوافع النجاح لدى الطلاب .ـ المعززات الفورية لحظة ظهور السلوك البديل . ـ زيادة دور الطلاب في المواقف التعليمية .ـ تهيئة المواقف التي تتضمن شعور الطلاب بأهمية ما يقدم لهم من خبرات في حياتهم العملية
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
صعوبات التعلم
تبدو هذه المشكلة عندما يكون
هناك فرق بين مستوى
تحصيل الطالب والمستوى
الذي تؤهله له استعداداته
وقدراته0
 - وجود مشكلات في التخاطب التعبيري أو الاستقبالي  
    - وجود مشكلات في النمو الحركي للطفل 
- تغيرات مختلفة في التاريخ التعليمي للطفل 
( مثل تغير المدرسين ، أو تغير المدرسة ،وفترات الانقطاع ) .
       
- التعامل مع المشكلات العضوية مثل ضعف السمع وضعف         الإبصار ، وغيرها عن طريق الجهات الطبية المتخصصة.
- تقديم المشورة  للمدرسين لتركيز الاهتمام على معالجة المشكلة .
- تقديم المشورة للآباء للاهتمام بالطفل ودراسته .
- تقديم  العلاج التعليمي – مثل إشراكه في المراكز التربوية  .
-  إفادة الطالب من خدمات التربية الخاصة بالمدرسة إذا وجدت مثل
   هذه الخدمة ( مدرس التربية الخاصة  وغرفةالمصادر وغيرها ).
- الاستعانة بذوي الخبرة المباشرة في الوحدة الإرشادية ودور التربية 
الخاصة المعنية بمثل هذه الحالة .
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
قلق الاختبار
وهو شعور الطالب قبل وأثناء
الاختبارات بالضيق والتوتر
وخفقان القلب وكثرة
التفكير،مما يعيقه عن الأداء
الجيد في الاختبار
 - اعتبار الشهادة غاية وليست وسيلة للتزود بالعلم النافع وعدم .
 - الفهم الخاطئ لدور الاختبار باعتباره مقياسا للتحصيل . 
- إجراءات الاختبارات التي تبعث على الخوف والقلق.
- اهتمام الأسرة الزائد بالاختبارات.
- عدم مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب.
- عدم الاستعداد الكافي للاختبارات.
- ضعف الثقة بالنفس.
- تأخر الطالب في الدراسة.
- استغلال بعض المعلمين الاختبار كوسيلة انتقام على        الطلاب.
 - توعية الطلاب بأن الاختبارات وسيلة تقويم لعمل طوال سنة   كاملة،وليس غاية أو هدفاً في حد ذاته.
- تنمية الدافعية للتعلم.
- تنمية مهارات الاستذكار الجيد،وطريقة اجتياز الاختبارات،والتنظيم السليم للوقت.
- تعريض الطالب لمواقف الاختبار بصورة تدريجية ،حتى يضعف القلق.
- أن تكون أسئلة المعلمين مراعية جميع مستويات الطلاب،وأن تبدأ           بالسؤال السهل ثم الصعب ثم الأصعب.
- الابتعاد عن المنبهات،وأهمية حصول الجسم على الراحة ليلة      الاختبار،وعدم التفكير فيما فات منه.
- عرض نموذج أمام الطالب يرى فيه كيف يتصرف في مواقف       الاختبار.
- عدم تناول مهدئات أو منشطات تؤثر على صحة الطالب.
- تزويده بنشرة وبرامج تربوية عن الاختبارات والاستعداد المناسب لها.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الانحرافات الجنسية
مظاهرها: الشذوذ،العادة السرية،الألفاظ البذيئة،الحركات غير السوية…
- سوء التربية في المنزل.
- ضعف الوازع الديني لدى الأسرة والطالب.
- وجود خبرات شاذة وأليمة.
- انعدام الرقابة الأسرية أو تخاذلها أو ضعفها.
- الصحبة السيئة.
- اختلال في التكوين الغددي.
- عدم النضج الانفعالي.
- وجود مثيرات جنسية.
- توعية الطلاب بأضرار الانحرافات الجنسية.
- نشر الوعي الديني بين الطلاب.
- تشجيع الميول والهوايات العملية.
- حماية الطالب من وسائل الإثارة المتعددة،  (قصص،مجلات،أفلام،قنوات،أسواق).
- تنمية شخصية الطالب نحو النضج،وتعليمه التحكم في النفس      وضبطها،وتكوين اتجاهات سليمة نحو نفسه ونحو الآخرين.
- استخدام بعض طرق الإرشاد السلوكي في تعديل هذه    الانحرافات، الإشراط  السلبي.
- إشغال وقت فراغ الطالب .
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
التخريب
هو رغبة الطالب في تدمير وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة.
  - النشاط والطاقة الزائدة مع عدم توفر الطرق المنظمة      لتصريف تلك الطاقة.
- حب الاستطلاع والميل إلى معرفة طبيعة الأشياء.
- النمو الجسمي الزائد،مع انخفاض مستوى الذكاء.
- شعور الطالب بالنقص أو الظلم،فيندفع إلى دروب الانفتاح    لإثبات الذات.
- شعور مكبوت بالضيق من النفس وكراهية الذات0 
- دراسة الحالة بعناية ودقة،لتحديد مدى ونوعية وأسباب التخريب.
- إعطاء الطالب الفرصة في اللعب الموجه.
- يحتاج الطالب إلى حزم بغير عنف،ومرونة بدون ضعف.
- إشباع حاجة الطالب إلى الاستطلاع0
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
السرقة
هي استحواذ الطالب على ما ليس له فيه حق،وبإرادة منه،أو بدون إرادة ،أو بإرادة من الآخرين.
 - القسوة في المعاملة الوالدية والعقاب المتطرف، والتدليل   الزائد؛تسهم في لجوء الطالب إلى السرقة.
- رغبة الطالب في الحصول على مركز وسط الأقران الذين     يقللون منه،تدفعه إلى السرقة لشراء ما يستطيع أن يتفاخر     به أمامهم0   - السرقة من أجل تقديم معونة،أو شراء مستلزم مدرسي.
- وجود توتر شديد يدفعه إلى السرقة،والشعور بالهدوء عند   اقترافها.
- الرغبة في الانتقام من الوالدين والمعلمين والأصدقاء.
- وسيلة للحصول على العقاب.
- الغيرة من امتلاك بعض زملائه لأشياء لا يستطيع الحصول    عليها.
- وجود الطالب وسط جماعة تمارس السرقة.
- مشكلات التوافق النفسي .
- تحديد نوع السرقة التي يقبل عليها، والعوامل الكامنة خلفها،وهل هي   عارضة أو متكررة، ونوع الأشياء التي يسرقها.
- تعميق الوازع الديني في نفس الطالب، وبيان عقوبة السارق في    الدنيا والآخرة.
- تعليم الطالب الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية واحترام حقوق   الآخرين.
- ردع الطالب عن فعل السرقة، وعدم التهاون معه حتى ولو كان الأمر    صغيراً، لأن الأمور الصغيرة تتطور إلى أمور خطيرة.
- مساعدة الطالب على اختيار الرفاق الصالحين.
- مساعدة الطالب في توفير ما يحتاج إليه.
- عقد الجلسات الإرشادية لتحقيق التوافق النفسي.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
العنــــاد
هو موقف سلوكي يتخذه الطالب كتعبير منه لرفض آراء الآخرين، ويتميز بالإصرار وعدم التراجع، حتى في حالة الإكراه، ويبقى محتفظا بموقفه داخلياً
 - رغبة الطالب في تأكيد ذاته.
- تقييد حركته، ومنعه من اللعب ومزاولة ما يحب من نشاط.
- إرغامه على إتباع نظم معينة غير مقتنع بها .
- تدخل الآباء والمعلمين في حياته بصفة مستمرة بدون مبرر.
- الرغبة في جذب انتباه الآخرين حوله.
- غياب أحد الوالدين أو كلاهما، وأثر ذلك على حياة الطالب   الانفعالية.
- شعور الطالب بالإحباط والتوتر والقلق يؤدي إلى العناد   المستمر.
- وجود نزاع بين الوالدين.
- عدم توفر الرعاية الكافية للطالب.
- التذبذب في معاملة الطالب .
- عدم مقابلة العناد بالمقاومة المستمرة، فالعناد لا يقاوم العناد.
- عدم التدخل المستمر والشديد في شؤون الطالب الخاصة وفي نشاطه.
- التخفيف من حدة تطبيق النظم القاسية،التي لا تتمشى مع مرحلة    الطالب العمرية.
- توخي الصبر في علاج العناد، وعدم الشكوى من الطالب أمام    الآخرين،حتى لا يزداد عناده.
- توفير جو أسري مليء بالعطف والحنان والثقة والطمأنينة.
- عدم التذبذب في معاملة الطالب، وذلك لضمان الاستقرار النفسي.
- الإقلال من تعريض الطالب للخبرات المؤلمة، التي تبعث في نفسه    مشاعر التوتر والقلق،وتدفعه إلى العناد باستمرار.
- عدم مقارنته بأقرانه.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الـكـــذب
هو تجنب قول الحقيقة أو تحريف الكلام أو ابتداع ما لم يحدث مع المبالغة في نقل ما حدث أو اختلاق وقائع لم تقع .
أشكال الكذب :
الكذب الخيالي ،الكذب الالتباسي، الكذب الادعائي، كذب التفاخر، الكذب الدفاعي، الكذب بالتقليد، كذب اللذة، الكذب الكيدي، كذب عدواني سلبي، كذب جذب انتباه ، الكذب المرضي 0
- ممارسة الأسرة أسلوب الكذب في تعاملاتها اليومية .  - انفصال الوالدين والحياة الجديدة للطالب سواء مع الأب  أو     مع الأم أو التفرقة بين الأبناء0 - هروب من العقوبة . 
- الشعور بالنقص،وفقدان الثقة بالنفس. 
- تصديق المربي قول الطالب دون تحري الحقيقة .
- عرض أعمال في المدرسة تحمل مسمى عمل الطالب وهي    ليست من عمله.
- تكليف الطالب بأعباء ومتطلبات صعبة التحقيق .
- كثرة المتطلبات المدرسية.
- عدم تنظيم الطالب لوقته.
- بيان عقوبة الكاذب عند الخالق سبحانه وتعالى.
- ممارسة السلوكيات الصادقة في الأسرة والمدرسة .
- البعد عن السخرية من الطالب أو تأنيبه لأتفه الأسباب .
- عدم معاقبة الطالب إذا اعترف بكذبه.
- أن يوضح للطالب الفرق بين الخيال والحقيقة .
- البعد عن القسوة عند ارتكاب الأخطاء من قبل الصغار أو التحقير أو   التفرقة في معاملة الأبناء .
- تعديل بيئة الطالب وتحقيق حاجاته .
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
اضطراب اللزمات
وهي تكرار بعض الحركات والأصوات لاإرادياً بصورة مفاجئة وسريعة على وتيرة واحدة، وبصورة مستمرة.
أشكالها:
رمش العين،هز الكتفين أو الرأس أو القدم،تكشير أو تقطيب الوجه ،عض الشفة، إصدار أصوات من الفم والأسنان ،النحنحة،عمل تنهدات، تكرار كلمات أو جمل خالية من المعنى،أو استخدام عبارات غير مقبولة
- وجود مرض جسمي.
- عَرَض لاستخدام عقار طبي.
- الشعور بالإحباط وارتفاع مستوى القلق والتوتر.
- تقليد لشخص آخر.
- عدم السخرية منه أو تأنيبه،ومناقشة أفكاره.
- تعويد الطالب على الاسترخاء والراحة.
- تعليم الطالب الممارسة السالبة إرادياً لعدة دقائق وعدة مرات،حتى 
   يسيطر عليها ويتخلص منها.
- استخدام أسلوب الإشراط بحيث ترتبط اللزمة بعقاب معين في حالة                   صدورها وممارستها .
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
اضطرابات الكلام
وهي عدم قدرة الطالب على الكلام الطبيعي.أنواعها:منها تأخر الكلام،بطء أو سرعة الكلام،قلة الكلام،التزام الصمت،(إبدال السين والزاي)،الخنخنة (كأنه يعاني من زكام دائم)،اللجلجة أو التلعثم (الأكثر شيوعاً)….
أنواعها :
منها تأخر الكلام،بطء أو سرعة الكلام،قلة الكلام،التزام الصمت،(إبدال السين والزاي)،الخنخنة (كأنه يعاني من زكام دائم)،اللجلجة أو التلعثم (الأكثر شيوعاً)…. 
أسباب جسمية : 
خلل الجهاز العصبي المركزي،إصابة المراكز الكلامية في المخ،وجود عيوب في أجهزة الكلام من حنك وأسنان ولسان وشفتين وفكين،وجود عيوب في السمع،إجبار الأعسر على الكتابة باليد اليمنى،وجود ضعف عقلي.
أسباب نفسية :
 القلق والتوتر،الخوف المكبوت،الانطواء،ضعف الثقة بالنفس،العدوان المكبوت،إصابته بصدمات انفعالية،افتقاره إلى العطف والحنان.
أسباب اجتماعية :
سوء التوافق في الأسرة،أسلوب التربية الخاطئ من قسوة أو رفض أو إهمال،تقليد مصاب آخر،تعدد اللهجات واللغات في وقت واحد،الاعتماد الزائد على الغير.
 - النظر إلى الحالة الواحدة نظرة فردية،لأن الأعراض الواحدة قد ترجع   إلى عوامل مختلفة،والنظر إلى جميع جوانبها الشخصية.
- معالجة الأسباب الجسمية،لإجراء بعض العمليات الجراحية في حالة   الزوائد الأنفية أو التهاب اللوزتين أو ترقيع سقف الحلق… و لا يوجد   علاج دوائي لهذه الاضطرابات.
- مساعدة الطالب على تقبل مشكلته،وإعادة ثقته بنفسه، وتشجيعه على   ممارسة الكلام،وحل الصراعات الانفعالية التي تسبب المشكلة..
- استخدام طرق الإرشاد النفسي،منها طريقة اللعب والإيحاء والإقناع   والاسترخاء والتعزيز والتنفير.
- الاهتمام بالعلاج الكلامي،حسب الحالة،ويشمل:تعليم الكلام من جديد   أمام مرآه أو بواسطة جهاز التسجيل ،والتدريب على تمرينات   التنفس،وتنظيم سرعة الكلام بالتروي والتأمل،وتطبيق التمرينات   الإيقاعية مثل النطق بالمضغ الرقمي والنقر باليد.
- إرشاد الأسرة إلى تجنب الإحباط والعقاب مع الطالب، وعدم إجباره   على الكتابة باليد اليمنى.
- ملاحظة عدم السخرية والضحك على طريقة الطالب في الكلام.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الاكتئاب ( إيذاء النفس )
شعور بالحزن، مقرون غالباً بضعف النشاط، أما أذى النفس فيحدث عندما يحطم أو يؤذي الإنسان نفسه.
 - وجود خلل جسمي، كعدم توازن الهرمونات، وفقر الدم   والفيروسات وعدم انتظام السكر في الدم.
- شعور الطالب بالذنب وأنه فاسد وأنه يستحق العقاب بسبب   أفكاره وسلوكه السيئ.
- شعور الطالب بظلم الآخرين له.
- عدم تعبير الطالب عن مشاعر الغضب، مما يسبب له    الاكتئاب.
- عجز أو فشل الطالب في حل مشكلاته.
- وسيلة للحصول على حب وتعاطف الآخرين.
- محاولة للانتقام من الآخرين لتجاهلهم وإهمالهم له.
- التعرض للإكتئاب خاصية موروثة، فالأبناء يقلدون آباءهم   في اكتئابهم وقد يرثون الخلل الجسمي .
- الصراعات العائلية تولد شعوراً بالاكتئاب عند بعض الأبناء.
- حدوث أزمة حادة كوفاة شخص عزيز.
 - إقامة علاقة مع الطالب إيجابية وواضحة.
- تشجيع الطالب على التعبير عن مشاعره وسماع مشكلاته وتفهم    آرائه.- التعرف على أفكار الطالب والعمل على تغييرها.
- رفع الشعور بالفاعلية والكفاءة والاستقلالية عند الطالب.
- تعليمه وسائل حل المشكلات،واكتساب الشعور بالرضا عن النفس.
- إشراكه في أنشطة ممتعة يكتسب من ورائها خبرات مختلفة مثل   الرحلات والرياضة.
- ينبغي على المربي ترك العبارات التي تتضمن السلبيات مثل:أنت   فاشل،لن تنجح…،واستبدالها بكلمات مبنية على الثقة والتفاؤل.
- القضاء على السلوك الخاطئ كاعتذار الطالب عن عمله   الخاطئ،وإصلاح الخطأ،أو أن يقوم بعمل آخر جزاء سلوكه الخاطئ.
- تحسين أو تغيير ظروف بيئته ومعيشته.
- تحويل الطالب إلى الطبيب النفسي، شريطة ألا تهمل الطرق   السابقة أثناء تناول الأدوية.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
التدخيــن
عادة خطيرة،تؤثر على سلوك واتجاهات الطالب ،وقد تؤدي إلى المخدرات.
- ضعف الوازع الديني.
- ضعف الرقابة الأسرية.
- مصاحبة قرناء السوء.
- تقليد من حوله من بعض الآباء والمعلمين.
- وجود مشكلة أو اضطراب نفسي يعاني منه.
- توفر المال بيد الطالب.
- أسلوب التربية الخاطئ في المنزل.
- اعتقاد الطالب أن التدخين وسيلة لتهدئة الأعصاب،أو لإثبات    لشخصية،أو وسيلة تسلية.
 - القدوة الحسنة من المربين، وعدم التدخين أمامهم.
- تكثيف التوعية المستمرة طوال العام بأضرار التدخين، وبيان حرمته الشرعية،ووضع صور منفرة تبين خطورته. 
- حصر الطلاب المدخنين في المدرسة،وعقد جلسات إرشاد فردي وإرشاد جماعي .
- ملاحظة ومتابعة الطلاب المدخنين أثناء الفسحة، وعند ذهابهم إلى دورات المياه.- تعريف الطلاب بعيادة مكافحة التدخين.
- توجيه الطالب المدخن إلى حلقات تحفيظ القرآن الكريم، ومجالسة الصالحين.- تنمية الإرادة القوية.
- الإكثار من أحاديث الذات:التدخين مضر وحرام،سوف أتركه،استطيع التخلص منه كغيري….- تعزيز سلوك الامتناع عن التدخين.- تعليم الطالب أسلوب الاسترخاء.- إشراكه في أنشطة المدرسة الرياضية.- الممارسة السالبة ( تكرار التدخين لفترة حتى ترتبط بالألم ) .- استخدام أسلوب الإشراط (ربط التدخين بخبرة سيئة كالاستفراغ والدوخة . . 
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الخـجــــــل
هو الحد من اتصال الطالب بالآخرين.
- تقليد الطالب لوالديه.
- تدليل الوالدين للطالب،والحماية الزائدة له.
- عدم تفهم الوالدين لرغبات ابنهم وحاجاته.
- سوء الحالة الاقتصادية.
- انعدام الثقة والشعور بالنقص وعدم الكفاءة.
- عدم تقبل الآباء لأبنائهم.
- تعرض الطالب لمواقف نقد وسخرية.
- وجود عاهة جسمية.
- ارتفاع درجة القلق، مما يبعده عن المواقف الاجتماعية.
- تعزيز المربين لسلوك الخجل ،وذلك بترديد أنه خجول.
- بث الثقة في نفس الطالب،وتدريبه على السلوك التوكيدي.
- تقديم المثال الصحيح في علاقاته بالآخرين.
- تهيئة أنشطة اجتماعية،تساعده على التغلب على خجله،كالتمثيل 
  المسرحي.
- مساعدة الطالب الخجول على إيلاف الآخرين بالتدريج.
- الاهتمام بالطالب الخجول ، والإصغاء إليه عندما يندمج في وسط 
   اجتماعي.
- تكليفه بجمع بيانات واستفسارات مع أفراد آخرين.
- تنمية ما يراه المرشد من مقدرة في مجال معين.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الخــــــوف
انفعال قوي مخزّن،ينتج عن إدراك أو توقع خطر معين، مثل الخوف من الذهاب إلى المدرسة،ويختلف عن القلق بأنه أخف،وأنه نتاج لمثير خارجي.
- الصدمات المرعبة تؤدي إلى الخوف.
- استفزاز الطالب وإساءة معاملته ونقده وتوبيخه.
- وجود مرض جسمي.
- وجود خلافات عائلية.
- أساليب التربية الخاطئة من قسوة ونقد مستمر وتوبيخ.
- تغيير في بيئة الطالب.
- جذب انتباه الآخرين.
- الفشل المتكرر وخيبة الأمل المستمرة.
 - الخوف شيء طبيعي يمكن إزالته والتغلب عليه بعد دراسة أسبابه.- تعليم الطالب كيفية التغلب على التوتر.
- الاستعانة باللعب لتعويده على المواقف والأمور التي تثير خوفه،حتى يألفها ويتعلم   التعامل معها بكفاءة كبيرة.
- تعريض الطالب بشكل تدريجي للمواقف التي يخاف فيها.
- تعويده على مشاهدة وملاحظة الأفراد الذين لا يعانون من الخوف ،ليرى كيف    يتعامل هؤلاء مع المواقف المختلفة ،لاتخاذهم كنموذج يقتدي به.
- الممارسة المتواصلة والتمرين المستمر يشعر الخائف بالراحة ويزيلان توتره .      - التمثيل فرصة طيبة للتعبير عن انفعالاته ومخاوفه .
- استعمال الطالب لخياله بصوره إيجابية وتصوره لأشياء محببة يقلل المخاوف لديه - المدح والمكافأة أمران هامان لا غنى عنهما لتبديد الخوف .
- تعلم الطالب الحديث الصامت والإيجابي مع النفس حيث يحول الشعور بالعجز   والخوف إلى شعور بالثقة والاستقلالية والكفاءة والهدوء والشجاعة والإيجابية   والتصميم .
- يفيد أسلوب الاسترخاء في تقليل الخوف وتهدئة الأعصاب.- التنفس المنتظم والعد البطيء يؤديان إلى تبديد الخوف وزيادة التركيز وتقوية    الانتباه. - أن يوفر البيت للطالب جواً فيه الأمن والاحترام والحرية للتعبير عن مشاكله     وإشراكه في النقاش  وسماع وتقدير آرائه مما يرفع ثقة الطالب في نفسه ،ويزيد     من قدرته على مواجهة مواقف الخوف.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
العـــدوان
هو ضرب من السلوك الاجتماعي غير السوي، يهدف إلى تحقيق رغبة صاحبه في السيطرة.
- عدم قدرة الطالب على تكوين علاقات اجتماعية صحيحة.
- فقدان الشعور بالأمن والخوف.
- شعور الطالب  بالفشل والإحباط من حياته المنزلية أو المدرسية.
- شعور الطالب بكراهية المعلمين له.
- المبالغة في تقييد الحرية،والتدخل في شؤونه الخاصة.
- وجود الطالب في جو منزلي متوتر.
- تشجيع الأسرة على العدوان،وأخذ الحق باليد.
- وجود نقص جسمي، كالخلل في بعض الحواس.
- ضعف التحصيل الدراسي.
- حرمان الطالب من حاجاته النفسية والاجتماعية.
- تقليد السلوك العدواني لدى الآخرين،كمشاهدة أفلام العنف0 
- إشباع حاجات الطالب النفسية،و إحاطته بالرعاية الاجتماعية،حتى لا     يشعر بالحاجة إلى العدوان.
- الاتصال بولي الأمر لإيجاد بيئة منزلية صالحة.
- إشراك الطالب العدواني في مشاهدة الطلاب الآخرين الذين يمارسون   سلوكاً وديّاً مقبولاً.
- أن يتحلى المربي الذي يتعامل مع الطالب العدواني بالصبر، ويركن   إلى الهدوء، ويتحلى برباطة الجأش،لأنه إذا ثار وفقد أعصابه،كان هو   نفسه قد مارس سلوكاً عدوانياً.
- يمكن اللجوء إلى العقاب، حتى يقترن اعتداء الطالب على الآخرين   بنتائج سلبية.
- تشجيع الطلاب على المحبة والإيثار بينهم، وتعليمهم حقوق الأخوة   الإسلامية،وشروط الصداقة الجيدة.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الغـيـــرة
مركب من انفعالات الغضب والكراهية والحزن والخوف والقلق والعدوان، وتحدث عندما يشعر الطالب بالتهديد،وعندما يفقد الحب والدفء العاطفي
أعراضها:
الإكتئاب،التوتر،الفزع،الخجل،أحلام اليقظة،عدم الاتزان الانفعالي.
- القصور الجسمي والعاهات وعدم التوافق معها.
- الخبرات الأليمة في الطفولة المبكرة والإحباط والقلق.
- البيئة المنزلية المضطربة،تفرقة في المعاملة،تسلط شديد.
- البيئة المدرسية المضطربة،تهكم المعلمين،العقاب لأتفه   الأسباب،المقارنة بالآخرين.
- القصور العقلي .
- معرفة أسباب المشكلة والعمل على حلها.
- الإرشاد الفردي،بإبراز نواحي القوة فيه،تنمية الثقة في نفس     الطالب،وتسهيل عملية التنفيس الانفعالي.
- توجيه الأب إلى الأسلوب الصحيح في التربية.
- توجيه المعلمين لأساليب التعامل الصحيحة .
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
الـقـلــق
حالة توتر شامل ومستمر ، نتيجة توقع تهديد خطر فعلي أو رمزي قد يحدث،ويصحبها خوف غامض ،وأعراض نفسية وجسمية.
- جسمية:كالضعف ونقص الطاقة والحيوية والنشاط والمثابرة وتوتر العضلات والنشاط الحركي الزائد واللزمات العصبية والتعب والصداع المستمر وشحوب الوجه وسرعة النبض 00- نفسية:الشعور بالكدر والعزلة والعداوة والشعور بالخوف وتوتر الأعصاب والشك والارتياب 0 
- الاستعداد الو راثي في بعض الحالات، وقد تختلط العوامل   الو راثية بالعوامل البيئية.
- الاستعداد النفسي كالشعور بالتهديد الداخلي والخارجي ،   الذي تفرضه بعض الظروف البيئية.
- الظروف البيئية كاضطراب الجو الأسري وتفكك الأسرة   والوالدين القلقين.
- مشكلات مراحل النمو المختلفة.
- الخبرات الصادمة كالتعرض للحوادث والخبرات الحادة   اقتصادياً أو عاطفياً أو تربوياً، والإرهاق الجسمي والتعب    والمرض.
- الابتعاد عن قراءة القرآن الكريم وأداء الصلاة ومجالسة    الأخيار.   
- الإرشاد النفسي، بهدف تطوير شخصيته، وزيادة بصيرته، وتحقيق    التوافق، وذلك باستخدام التنفيس والإيحاء والإقناع والتدعيم   والمشاركة الوجدانية والتشجيع وإعادة الثقة بالنفس.
- تعديل العوامل البيئية ذات الأثر الملحوظ، مثل تخفيف الضغوط 
  ومثيرات التوتر والعلاج الاجتماعي والرياضي والرحلات والصداقات   والعلاج بالعمل.
- العلاج الطبي للأعراض الجسمية المصاحبة.
- العلاج الديني، بالخشوع في الصلاة ،وقراءة وسماع القرآن    الكريم،والذكر والدعاء المستمر0
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
تدني اعتبار الذات
انخفاض في تقدير الفرد لنفسه ورضاه عنها
- الحماية الزائدة من الوالدين، تجعل الطالب ضعيف   الشخصية،معتمدا على الآخرين.
- إهمال الوالدين للابن وعدم الاهتمام به، والتقصير   نحوه،يؤثر سلباً على مشاعره ونظرته حول نفسه.
- حرص الآباء على وصول ابنهم إلى قمة النجاح،مما يصعب    على الابن تحقيق ذلك،فيقوده إلى الفشل واليأس واحتقار   نفسه.
- أسلوب الوالدين في التربية، فالقسوة والشدة ونبذ التفاهم،   تجعل الطالب يشعر أنه لا قيمة له أبداً.
- إذا كانت نظرة الوالدين إلى نفسيهما ينقصها التقدير   والاعتبار؛كانا نموذجين سيئين للأبناء.
- وجود نقص جسمي؛ يقلل من تقديره لنفسه.
- الأفكار الخاطئة تؤدي إلى سلوكيات سلبية، فشعور الطالب   بالنقص مع زملائه،اعتقاد خاطئ،قد يكون عاملاً هاماً يحدد   سلوكه طوال حياته.
- حث ولي الأمر على رفع كفاءة الطالب وتعويده على الاعتماد على   نفسه.
- التركيز على إيجابيات الطالب ونقاط القوة والصفات الحميدة بمدحه   وتقديره واحترامه،وعدم التركيز على سلبياته أو الاستهزاء به،أو   السخرية من تصرفاته.
- تعويد الطالب للحديث عن نفسه أحاديث إيجابية،كأن يقول إنه قادر    على النجاح،وأن يبتعد عن تعبيرات العجز والفشل.
- حث الطالب على بذل قصارى جهده دون النظر إلى النتائج.
- تزويد الطالب بخبرات وتجارب إيجابية،مثل إشراكه في أنشطة   المدرسة،لرفع معنوياته وثقته بنفسه.
- مساعدة الطالب على تحقيق أهدافه، والقيام بواجباته .
- الحصول على المعرفة والسيطرة على الذات تعتبر مكافآت تقود إلى   الرضا عن النفس وترفع المعنويات.
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
قضم الأظافر
عادة تلقائية لا شعورية.
- من الأسباب الرئيسية لقضم الأظافر التوتر والقلق والعصبية
والعدوانية وتقليد الآخرين.
 - جلسات التنفيس الانفعالي لمواقف الخوف والغضب والغيرة وغيرها .
- تقليم الأظافر وقصها وعدم تركها تطول .
- عدم تحقير الطالب أو توبيخه وزيادة دافعيته في التغلب على هذه   العادة .
- تسجيل المواقف التي تسبق ممارسة قضم الأظافر ،وتدوينها في سجل   خاص، ثم العمل على التعامل معها بايجابية .
- مكافأة الطالب إذا اقلع عنها ، وإذا عاد إليها يعاقب عقاباً خفيفاً.
– ممارسة العادة أمام مرآة عدة مرات لمدة من الزمن،مما يجعله    يسيطر عليها إراديّاً.
- تعويده على ممارسة نشاطات عندما يوشك على قضم أظافره.
- الراحة والهدوء والاسترخاء؛ من الأمور المفيدة والناجحة للتغلب   والقضاء على هذه العادة.
- لبس القفاز لفترة زمنية لحين التخلص من هذه العادة .
- ربط هذه العادة بأشياء منفرة كطلاء الأظافر بمادة غير محببة .
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
نوبات الغضب
الغضب حالة نفسية يشعر بها كل إنسان،ولكن المواقف المثيرة للغضب تختلف من فرد إلى آخر.
مظاهره:
- أسلوب إيجابي مصحوب بالثورة أو الصراخ أو الضرب أو دفع الأبواب أو إتلاف الأشياء…أو ما شابه ذلك.- أسلوب سلبي مصحوب بالانسحاب أو الانزواء أو الإضراب عن الكلام…أو ما شابه ذلك.
 - عوامل جسمية كازدياد إفرازات الغدة الدرقية أو التعب  الشديد أو قلة النوم أو سوء التغذية أو وجود عاهة أو مرض  جسمي.
- تذبذب السلطة الضابطة بين أساليب الشدة والتراخي الصادر   من شخص واحد.
- الشعور بالخيبة الاجتماعية.
- شعور الطالب بظلم يقع عليه من المحيطين به.
- شعور الطالب بفقدان الأمن والاطمئنان إلى البيئة المحيطة   به.
- تقييد حرية الحركة الجسمية للطالب .
- تقييد حرية التعبير عن الرأي وتقييد إثبات الذات.
- تقليد ومحاكاة الآباء الذين يغضبون لأتفه الأسباب، أو نتيجة   لكثرة مشاجرات الوالدين أنفسهم.
- معاناة الطالب من الغيرة أو القلق أو ضعف الثقة بالنفس أو   الانشغال بمسائل جنسيّة0 - تحديد نوبات الغضب وظروفها،ويستحسن ترك النوبة تأخذ مجراها   الطبيعي ،وعدم إعارة الطالب الغضبان أي اهتمام بسببها.
- عدم التدخل في أعمال الطلاب بهدف إرغامهم على الطاعة لمجرد   الطاعة.
- عدم إظهار الطالب بمظهر العجز أو الاستهزاء أو السخرية منه أو   إذلاله أو العمل على تهدئته بالعنف والشدة.
- السماح للطالب بالتعبير عن انفعالاته.
- عدم اغتصاب ممتلكات الطالب أو تخريب أدواته،خصوصا في ساعة   الغضب.
- مراعاة ضبط النفس أمام الطالب الغضبان.
- أن يكون جو المدرسة جو عطف وهدوء وتقدير وعدل وثبات في   المعاملة.
- إدماج الطالب في أنشطة المدرسة الرياضية والاجتماعية.
- تدريب الطالب على طرق الاسترخاء .
- استخدام الإرشاد الديني في التغلب على الغضب .
المشكلة الأسباب الحلول المقترحة للعلاج
عدم القدرة على التكيف
هي تلك الصعوبات ومظاهر الانحراف والشذوذ في السلوك الاجتماعي ، ومظاهر سوء التكيف الاجتماعي السليم التي يتعرض لها الطالب فتقلل من فاعليته وكفايته الاجتماعية ، وتحد من قدرته على بناء علاقات اجتماعية ناجحة مع الآخرين .
       -  عدم القدرة على تكوين الأصدقاء والاحتفاظ بهم 0      -  الارتباك عند مقابلة الآخرين0            -  صعوبة الاستمرار في الحديث مع الآخرين 0      -  صعوبة الاندماج والتفاعل الإيجابي مع الزملاء 0           -  عدم المشاركة في الألعاب الجماعية داخل المدرسة       -  ضعف الانتماء إلى المدرسة 0            -  صعوبة التوافق مع أنظمة وقوانين المدرسة 0      -  صعوبة تكوين اتجاهات إيجابية نحو المدرسة 0            -  وجود ظروف عائلية تؤثر على حياتهم الدراسية0       -  إجبار أسرهم على مواصلة الدراسة 0         -  عدم المشاركة في أنشطة المدرسة0      -  التدليل والحماية الزائدة 0           -  الجنوح 0     -  التعصب للقبلية أو البلد 0         -  التفكك الأسرى نتيجة للطلاق أو تعدد الزوجات0      -  التأثير السلبي للأقران0 
- تفعيل الإرشاد الديني والأخلاقي وتنمية الجانب الروحي الإيماني 0
- تقوية الاتصال بين الجهات التربوية ذات العلاقة( البيت والمدرسة)0 
- إدماج الطالب في المجتمع المدرسي ومساعدته على التكيف والتعبير   عن حاجاته 0
- مكافأته والإشادة به مع كل فعل إيجابي 0
- تحسين الجو المدرسي التي ترغِّب الطالب في المدرسة0 
- مساعدة الأسرة على تفهم  الحاجات العمرية والنفسية للطالب دون   تفريط أو إفراط0
- مساعدته  للوصول إلى القناعة والقبول بذاته 0
- معاونته لاختيار الصحبة الصالحة من بين أقرانه 0
- تقديم الإعانة المادية عند الحاجة من خلال القنوات النظامية 0