اختاري عطرك حسب سنك

إنضم
22 أغسطس 2015
المشاركات
1,475
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
<h1></h1><h1>اختاري العطر المناسب لعمرك اختاري العطر المناسب لعمرك اختاري العطر المناسب لعمرك اختاري العطر المناسب لعمرك اختاري العطر المناسب لعمرك اختاري العطر المناسب لعمرك                                                            </h1><h1> تبدأ النساء فوق سنّ الـ50 عاماً بفقدان قدرتهن على الشمّ. </h1><h1>لهذا يحبّ كبار السنّ عادةً العطور القويّة، وأحياناً يضعون الكثير من العطر.</h1><h1> وتشير الأبحاث إلى أنّ النساء يبدأن بفقدان حاسّة الشمّ بشكل أبطأ من الرجال في العمر نفسه. </h1><h1>ويبدو أنّ الإهمال هو السبب الرئيسي، فنحن نعتبر أنوفنا أمراً مسلّماً به وننسى، بمعنى الكلمة، أن نشمّ. </h1><h1>تذكّري أنّه عليك استخدام حاسّة الشمّ لديك، وإلا ستفقديها. </h1><h1>إليكِ أجوبة حول الأسئلة المتعلقة بالعمر وتأثيره على حاسة الشم وخصوصا العطر. </h1><h1>كم عدد الروائح المختلفة التي يمكنني تمييزها؟اعتماداً على حاسّة الشمّ الخاصّة بك، وهي ما بين 5.000 و10.000 رائحة. </h1><h1> هل لدى النساء إحساس أكثر حدّة للشمّ من الرجال؟نعم، ولكنّ الفرق بين الذكور والإناث قد يكون ثقافيّاً أو هرمونياً.</h1><h1>فالنساء يستخدمن عادةً حاسّة الشمّ أكثر من الرجال، حيث يتمّ تشجيعهنّ على الاهتمام بالطبخ والأزهار والعطور.</h1><h1>كذلك تتقلّب حاسّة الشم عند النساء أكثر من عند الرجال، ما يجعلها أكثر إدراكاً للعطور والروائح. </h1><h1>ويبدو أنّ هذه التقلّبات ناتجة عن إفراز بعض الهرمونات خلال الدورة الشهرية.</h1><h1> فهرمون الأستروجين يزيد حدّة حاسّة الشمّ في النصف الأوّل من الشهر، وأيضاً في الأشهر الأولى من الحمل، فيما البروجسترون يقلّل القدرة على الشمّ في النصف الأخير من الشهر.</h1><h1>لماذا لا أستطيع شمّ العطر بعد فترة معيّنة على وضعه؟تتعب العديد من الحواسّ بعد التحفيز المستمرّ لها.</h1><h1> فتختفي حاسّة الشمّ عادةً في غضون دقائق. </h1><h1>ولأنّه لا يمكنك الابتعاد عن عطرك، فأنت تعتادين عليه. </h1><h1>وقد تعتقدين أنّه اختفى، ولكنْ يمكن للآخرين أن يشمّوه.</h1><h1>لماذا يثير العطر ذكريات ومشاعر من الماضي؟لأنّ الروائح تشغل الذاكرة الترابطية التي تجعلك تتذكّرين مجموعات من الأحداث والمشاعر. </h1><h1>ونحن نستخدم هذا الجزء من "الذاكرة" في الدماغ لمساعدتنا على تحديد رائحة معيّنة، حيث لا يمكننا وصف الرائحة.</h1><h1> وأقرب وصف نستخدمه يكون بمصطلحات نسبيّة: "رائحته مثل...". ونفحة العطر تجعل الدماغ يبحث في "بنك الذاكرة" عن الروائح لربطها بأحداث قديمة قد تساعد على تحديد الرائحة. </h1><h1>وهذا هو السبب في أنّك اليوم حين تشمّين وردة، قد تتبادر إلى ذهنك فجأة صورة لحديقة جدّتك، أو قد تذكّرك بالعطر الذي كانت تضعه والدتك. </h1><h1> هل سيتغيّر ذوقي في العطور مع التقدّم في العمر؟على الأرجح نعم. </h1><h1>فمع التقدّم في العمر، يتغيّر مفهومك للأناقة ونظرتك إلى نفسك، ومعهما نوع العطر الذي تختارينه. </h1><h1>ففي فترة مراهقتك، تضعين على الأغلب روائح خفيفة ولطيفة. </h1><h1>وفي أواخر فترة المراهقة وأوائل العشرينات من عمرك، قد تختارين عطراً أثقل. </h1><h1>ومع تطوّر ثقتك بنفسك، ستميلين لاختيار عطر يعبّر عن أسلوبك الفردي وذوقك الشخصيّ.</h1><h1>في أيّ عمر نبدأ بتقدير الروائح؟منذ اللحظة التي نولد فيها.</h1><h1> ففي عمر اليومين، يلجأ الأطفال إلى رائحة أمّهاتهم التي يميّزونها، ويظهرون الحماس أو النفور تجاه الروائح الأخرى.</h1>