ممكن بنااااااااااات ضروري لمحبي الترجمه

Attractive

New member
إنضم
10 يوليو 2011
المشاركات
128
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بنات ممكن مساعده تترجمون لي ترجمه ابداعيه عندي اختبار واحتمال تجي بليز ساعدوني اختباري بع كم يوم

الي بانجليزي ترجمونها عربي
والي بالعربي ابيها عربي



Ramadan my friend
The sun dips behind the horizon
With elegancy, beginning to sink,
Whiles I stand watching by a mosque
As the sky turns blue, orange and pink
*****************************
Oh Ramadan my old friend,
It has been a long time no see,
And I cannot explain the joy,
Of which you do bring to me
***************************
The atmosphere of your presence,
Brings peace, and harmony too,
And with splendor and grace,
You come with many blessings true,
***************************
And as "athan" sounds, I smile at your return, ling due,
Whilst an aroma of jasmine settles, as I look down at a beautiful view.


---------
مصرع الذئب
جلسَ سيِّدُ الغابةِ في عرينه حزيناً، وأَخَذَ يفكِّرُ في أمرهِ، فقد شعرَ أن قوتَهُ لم تعدْ تساعدُه على الخروجِ والبحثِ عن صيدٍ سمينٍ يأكلُهُ، بعد أن صارَ كبيراً طاعناً في السنِّ.فكَّرَ ملياً في أمره. وخافَ أن تعلم حيواناتُ الغابةِ بذلك، فيفقد سيطرته عليها، لذلك قرَّرَ استدعاءَ الذئبِ لمشاورتِهِ وأخْذِ رأيِهِ في الموضوعِ.
قَدِمَ الذئبُ إلى عرينِ الأسدِ، وجلس بين يديه، فلمحَ علاماتِ الأسى والحزنِ ترتسمُ على وجههِ الشاحبِ، فقال:
ـ مالي أرى سيِّدَ الغابةِ واجماً حزيناً؟
ـ قال الأسد:
ـ اسمعْ أيها الذئبُ. لقد أرسلتُ إليك لأتشاورَ معك في أمر مهمٍّ... لقد أصبحتْ حالتي لا تساعدني على المضيِّ في حُكْمِ الغابة. إنني أشعرُ بالعجز يدبُّ في جسمي.. وأُحبُّ أن أستمعَ إلى نصيحتكِ. فماذا تقولُ؟
فكَّرَ الذئبُ قليلاً ثم قال في سرِّه:
ـ "إنها فرصةٌ ذهبيةٌ ونادرةٌ كي أصبحَ سيِّدَ الغابةِ الحقيقيّ، وأتخلّصَ من جميعِ الحيواناتِ التي لا تحبّني...".
ثم نظرَ إلى سيِّد الغابةِ وقالَ:
ـ لقد كنتَ يا سيّدِي خلالَ مدّةِ حُكمِكَ مثالَ الحاكمِ العادل، ويجبُ أن تستمرَ في بسطِ سيطرتكِ على الغابةِ كلها، ولكني أخشى أن تعلمَ حيواناتُ الغابةِ حقيقةَ الأمرِ. فما عليكَ إلاَ كتمانَ الموضوعِ.
ارتعدَ الأسدُ لحظةً ثم تماسكَ وقالَ:
ـ أهذا هو رأيُكَ؟
قالَ الذئبُ:
ـ سأكون ساعدَكَ الأَيمنَِ، وسأتدبّرُ كلَّ شيءٍ بنفسي.
ـ وماذا عن الطعامِ أيها الذئبُ؟
ـ سأدعو كل يومٍ أحدَ الحيواناتِ إليكَ، فيدخلُ عرينَكَ وعندئذٍ تجعلُه وجبةَ غداءٍ لك.
ـ حسناً.
أقامَ سيِّدُ الغابةِ في عرينِهِ، وانتظرَ نصيبَهُ من الطعامِ، بينما انطلقَ الذئبُ إلى الغابةِ يبحثُ عن حيواناتِها...
فشاهدَ ابن آوى. فقال له:
ـ إن سيِّدَ الغابة بحاجةٍ إلى مساعدٍ له وقد اختارَكَ لذلك.. فامضِ إليه في الحال.
ذهبَ ابنُ آوى إلى الأسدِ في عرينهِ، ودخلَ عليهِ... ولكنه لم يخرجْ بعد ذلك أبداً.
في اليوم الثاني ذهبَ الذئبُ إلى الأرنب، وقال لها:
ـ إن سيِّدَ الغابة بحاجةٍ إلى طاهيةٍ ماهرةٍ، وقد وقعَ اختيارُهُ عليكِ كي تقومي بهذا العملِ. فاذهبي إليه مسرعةً!...
ذهبتِ الأرنبُ إلى العرين وقد فرحتْ كثيراً، وعندما دخلتْ، سلَّمتْ عليه، ولكنها لم تكن تعلم أنها لن تخرجُ أبداً.
وهكذا كان الذئبُ يمضي إلى الحيواناتِ واحداً بعد آخرَ...
ذهب إلى الغزال، وحمار الوحش، والسنجاب وغيره... الجميعُ دخلوا العرين ولم يخرجْ منهم أحدٌ أبداً.
ذاتَ يومٍ التقى الذئبُ بالثعلب فحيّاه قائلاً:
ـ طابَ يومُكَ يا أبا الحصين...
ردَّ الثعلبُ التحيَّةَ، فقال الذئبُ:
ـ إن سيِّدَ الغابةِ بحاجةٍ ماسَّةٍ إليك، وهو يدعوك كي تقفَ إلى جانبِهِ، وتديرَ معه شؤونَ الغابةِ، وقد طلبَ إليَّ أن أرشدَهُ إلى واحدٍ عاقلٍ، فلم أجدْ بين حيواناتِ الغابةِ أعقلَ منك، وأذكى... فاذهبْ إليه مسرعاً.
انطلقَ الثعلبُ باتجاهِ العرينِ، وعندما صار قريباً منه، توقّف لحظةً ونظر بعينيه نظرةً ثاقبةً فيما حولـه.. ثم عادَ راجعاً، وقبل أن يبتعدَ عن مدخلِ العرينِ سمعَ صوتَ الأسدِ مزمجراً يقول:
ـ مابك أيها الثعلبُ.. هيَّا.. ادخلْ.
ضحكَ الثعلبُ بمكرٍ وقال:
ـ شكراً لهذهِ الدعوةِ.
قال الأسدُ:
ـ ولماذا لا تدخلُ؟!
ـ لأني عَرَفْتُ أن الذي يدخلُ العرينَ، لا يخرجُ حياً أبداً.
ـ ومن أخبرَكَ بذلك؟!
ـ أخبرتني تلك العظامُ المرميَّةُ قربَ العرينِ.
توقَّفَ الثعلبُ قليلاً وأخذَ يفكّرُ... لقد صمَّمَ على الانتقام من الذئبِ، فقال مخاطباً الأسد:
ـ لماذا لا تخرجُ من عرينكِ وتكسبَ طعامكَ بنفسكِ؟
ردَّ الأسدُ:
ـ لقد أصبحتُ طاعناً في السنِ.
ضحَك الثعلبُ بخبثٍ، ثم قال:
ـ إن الأطباء قد اكتشفوا علاجاً يعيدُ الشبابَ إلى الشيخوخة. سأنصحُكَ به.
ـ ماهو. قلْ. تكلمْ.
ـ عليك أن تشق صدرَ ذئبٍ، وتنزعَ منه القلبَ، وتأكلَه.
ـ حسناً.
وأنا سأتدبّر موضوعَ الذئب.
وبسرعةٍ انطلقَ الثعلبُ إلى الذئبِ وبادره قائلاً:
ـ سيِّدَ الغابةِ يطلبك لأمرٍ هامٍّ. فأسرعْ إليه ولا تتمهلْ.
ذهبَ الذئبُ، ودخلَ العرين.لم يكن يدري أنه لن يخرج حياً أبداً.
في تلك الأثناءِ كان الثعلبُ يقفُ بعيداً ويرى بعينيه مصيرَ الذئبِ...ثم يضحكُ كثيراً.
وقال لنفسه:
"مسكينٌ الذئبُ. كان يظنُّ نفسَه ذكياً. ولكنه نسيَ أن من حفر حفرةً لأخيهِ وقع فيها.....".
----------------------
the little snoman

once upon a time, in the far lands of mount everest, there lived a poor woodcutter named frank blowhead. he lived all alone in a wooden house with no pipes or electricity. he loved making snowmen in the winter,although he was not very good at it.
one day, frank made a little snowman. he named it frosto. it was a dear little snowmam with a hat a scarf. it also had some cute buttons and beautiful eyes.
but then a terrible thing happene. frosto body fell off! the woodcutter picked up frosto body an chuched him up across the mountain.
the next day, frank was awoken by a startling knock on his door and then a cough. he leapt on his feet. slowly, he opened the door. A tiny person stepped in. surprisingly, it was frosto ?but frostos body was not to be seen. good morning, sir, he sniffed .but not to me . AS you can see , some gentleman picked up my gorgeous body and threw it across the snow! do you know who di it ? frank shuffled his feet nervously. he hand a bad feeling that frosto would think it was him.
but you are the only man living on his mountain, frosto went on . soo it must be you
!
i am very sorry that I threw away your gorgeous body, but now I am busy, frank roared.
frosto snivelled in a cowarly manner. please, can you help me find it? what do you think I am ? crazy? frank thundered.
oh, I thought you would do it for one hundred wishes,frosto squeaked.
well..ok, frank answered wickedly. he was planning to help this mountain. it was a long , long way down.
suddenly, a snowy owl flew pat frank and frosto and began to squawk. rumble,boom,boom! this mountain bellowed. then it started to shake. it was an avalanche! the snow pushed frank (who was holding frosto head) off his feet and blew him down the mountain. finally, the avalanche stopped. frank looked up. there was the top of the mountain. mount everest is high! puffed frosto, who was blowing madly like a rhino.
then frank looked more carefully. he was a pair of buttons, then a scarf and a lump of snow, frosto body was found ! here your body , frosto, said frank grimly.frosto bounced happily around him as he attached them on him. can i have my one hundred wishes now, please? snarle frank viciously .
well,no ! said frosto, laughing like a maniac.
frank lunged at him, but frosto was too quick. he had disappeared in a puff of smoke. that magic snowman, grumbled frank, struggling to get back up the mountain. it certainly was not his best day