نحذر من نشر هذا القرآن ولكن مازال ينشر.....!!!!!‎

عاليه 305

New member
إنضم
26 مارس 2009
المشاركات
1,522
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بسم الله الرحمن الرحيم

اخوتي الافاضل علينا ان نتقي الله بانفسنا ولا ننشر المصاحف المكتوبه بجميع انواعها وما الداعي لذلك والمصاحف بين ايدينا والحمدلله هده رساله فيها اخطاء وربنا العالم الى كم شخص ارسلت الى متى يااخوتي ونحن ننشر رسائل لاصحة لها فلتقي الله في ديننا حتى وان ظهر لكم ان القران كله صحيح المكتوب فيها فلا ترسلوها لان الواجب عليكم ان تتاكدوا من كل حركه في القران المنشور وليس كل حرف فقط فلنتقي الله يااخوة ولا ننشر رسائل القران ابدا انا عن نفسي اول ماتصلني احدفها مباشره

أرجو منكم أن توصلوا هده الرساله للجميع

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



--------------------------------------------------------------------------------









goafl-alaydyn
زيارة هذه المجموعة


قـــوافـــل الـــــعائدين

أشترك وربي لن تندم

أشترك وأكسب الحسنات

وكن من أهل الخير والتجاره الرابحه

معا رب العالمين

للأشتراك أرسل رساله مكتوب فيها أستغفرالله

الى هذاالأيميل

[email protected]









<هنا أضغط هنا>

أتق الله ولا تمسح هذا التوقيع لأنه لو أنضم لهذا القروب شخص واحد فقط كان كل ماكسب حسنه لك مثلها



--------------------------------------------------------------------------------


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



قرآن إكسبلورر



أحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذر!!!!!
من النشر لهذا القرآن
بعد ماتقرأ الكلام والأدله
أنشر هذه الرساله صيانة للإسلام وحفظاً لكتاب الله من العبث والاضطرابات.




بصراحة برنامج أكثر من رائع ولكن يوجد به أخطاء لايمكن
السكوت عنها وهي كتابة السور بلغه غير العربيه
هذا شيء محرم وعندي الدليل
أولاً أنظر
الى ترجمة سورة الفاتحه المكتوبه بالأنجليزي الى العربي
سورة الفاتحة
في سبيل الله ، والرحمن الرحيم (1)

الحمد لله رب العالمين ، (2) والرحمن الرحيم. (3) مالك يوم الدين ، (4) اليك (وحده) ونحن العبادة ؛ اليك (وحده) ونحن نطلب المساعدة. (5) تبين لنا الطريق المستقيم ، (6) ومسار اولئك الذين انت يمتلك يحبذ. لا (المسار) من أولئك الذين يكسبون ذين الغضب ولا من الضالين. (7)


والله ماهذا بصحيح كلام مخربط وغير مرتب

أهاذا كلام الله
تعالى الله عن هذا


ثانياً
هذه نبذه من كلام مؤلف كتاب
تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية

أن الحمد للّه نحمده ونستعينه ونعوذ باللّه من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادى له وأشهد أن لا آله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أما بعد :

فإن الجهل بكتاب الله في كثير من بلاد المسلمين قد أوقع بعضاً منهم بأمور خطيرة ومصيبة عظيمة إما عن حسن نية وجهل ، وإما عن معرفة وعلم وقصد سيئ وأعداء الإسلام كثيرون من بلاد الإسلام وخارجها وصدق الله القائل { وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ } . والقائل { قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ } ولا شك أن من أعظم ما تغزى به الأمم هو غزوها في أعظم مقوماتها ، والأمة المسلمة أعظم ما تمنى به هو محاولة العبث بكتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ، وإن أعداء الإسلام منذ القدم وهم يحاولون زعزعة المسلمين عن كتابهم العظيم الذي فيه عزتهم ورشدهم وصوابهم ، والذى إن تمسكوا به لن يضلوا أبداً فهم دائماً وأبداً يحاولون تحريفه بالزيادة فيه أو النقص منه أو بتغيير بعض الكلمات والعبارات ؛ لتحقيق ما يهدفون إليه من نزع الثقة منه ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ، والأخطر من كل ذلك والأدهى والأمرُّ أن يحاولوا في هذه المرة انتزاع القرآن من عربيته فيكتب بحروف أعجمية أو لاتينية بحجة تقريبه وفهمه لأبناء

المسلمين قاطبة عربهم وعجمهم وهذا بلا شك من أعظم الوسائل لطمس القرآن وتمزيقه وهو بهذا يكون عرضة للتغيير والتبديل والتحريف حيث إن اللغات الأعجمية متعددة وحروفها كذلك فيترتب على ذلك الفعل الذميم أن كل شعب من شعوب الأرض له قرآنه الذي كتب بحروف ذلك الشعب وهكذا حتى تتعدد المصاحف بتعدد لغات الشعوب وبهذا يضيع كتاب الله وتتلاشى فائدته وعموميته وإعجازه ، ولا غرو أن يصدر هذا العمل من عدو للقرآن وكاره للغة العربية حريص على زوالها واستبدالها بغيرها من اللغات اللاتينية والأعجمية .

والقرآن عربي بإجماع المسلمين قال تعالى : { وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ } . . إن هذا العمل حقيقته تجريد القرآن عن معجزته الخالدة التي تكمن في فصاحته وبلاغته وجودة أساليبه وعباراته ؛ لأن ذلك لن يكون إلا باللغة التي نزل بها والقرآن نزل بلسان عربي مبين .

إن كتابة القرآن بغير الحروف العربية ضلال وانحراف وتعطيل ، وصدٌ عن سبيل الله وإهدار لكرامة القرآن ، وتضييع لأوامره ونواهيه وأحكامه ، ولا يصدر ذلك إلا من جاهل أو مارق محاد لله ورسوله .



هذه بعض الأدله


الفصل الثالث

لجان ومجالس ، وهيئات منظمات ، ودور إفتاء ، وجمعيات معاصرة

( 16 )

هيئة كبار العلماء

في المملكة العربية السعودية



بعد دراسة الموضوع ومناقشته وتداول الرأي فيه ، قرر المجلس بالإجماع : تحريم كتابة القرآن بالحروف اللاتينية ، أو غيرها من حروف اللغات الأخرى ، وذلك للأسباب التالية :



ا - إن القرآن قد نزل بلسان عربي مبين ، حروفه ومعانيه ، قال تعالى :

{ وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ }{ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ }{ عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ }{ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ } (1) والمكتوب بالحروف اللاتينية لا يسمى قرآنا ، لقوله تعالى : { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا } (2) وقوله : { لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ } (3) .



2 - إن القرآن كتب حين نزوله ، وفي جمع أبي بكر ، وعثمان ، - رضي الله عنهما - إياه فالحروف العربية ، ووافق على ذلك سائر الصحابة - رضي الله عنهم - وأجمع عليه التابعون ، ومن بعدهم إلى عصرنا ، رغم وجود الأعاجم ، وثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال :

« عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين » الحديث (1) .

فوجبت المحافظة على ذلك ، عملا بما كان في عهده - صلى الله عليه وسلم - وخلفائه الراشدين ، - رضي الله عنهم - وعملا بإجماع الأمة .



3 - إن حروف اللغات من الأمور المصطلح عليها ، فهي قابلة للتغيير مرات بحروف أخرى ، فيخشى إذا فتح هذا الباب أن يفضي إلى التغيير كلما اختلف الاصطلاح ، ويخشى أن تختلف القراءة تبعا لذلك ، ويحصل التخليط على مر الأيام ، ويجد عدو الإسلام مدخلا للطعن في القرآن للاختلاف والاضطرابات ، كما حصل بالنسبة للكتب السابقة ، فوجب أن يمنع ذلك محافظة على أصل الإسلام ، وسدا لذريعة الشر والفساد .



4 - يخشى إذا رخص في ذلك أو أقر : أن يصير القرآن ألعوبة بأيدي الناس ، فيقترح كل أن يكتبه بلغته ، وبما يجد من اللغات ، ولا شك أن ذلك مثار اختلاف وضياع ، فيجب أن يصان القرآن عن ذلك صيانة للإسلام وحفظا لكتاب الله من العبث والاضطرابات .



5 - إن كتابة القرآن بغير الحروف العربية يثبط المسلمين عن معرفة اللغة العربية ، التي بواسطتها يعبدون ربهم ، ويفهمون دينهم ، ويتفقهون فيه ، هذا وبالله التوفيق ، وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .

_________

(1) رواه أبو داود ، والترمذي ، وقال حديث حسن صحيح .



وبعد كل هذا الكلام والأدله الواضحه أتمنى نشر هذه الرساله صيانة للإسلام وحفظاً لكتاب الله من العبث والاضطرابات.



قرآن إكسبلورر



منقوووووووووووووووول