عاليه 305
New member
- إنضم
- 26 مارس 2009
- المشاركات
- 1,522
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
إسلام طبيب أمريكي
حدثت هذه القصة في إحدى مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرها أسلم أحد أطبائها .. كان هناك طبيب مصري علىدرجة جيدة من العلم مما كان له كبير الأثر في التعرف على العديد من الأطباءالأمريكيين فكان بالفعل محط إعجابهم وإشادتهم ، ومن بين كل هؤلاء كان لهذا الطبيبصديق عزيز وكانا دائمي التواجد مع بعضهما البعض ويعملان في قسم التوليد في هذاالمستشفى ..
في أحد الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلىالمستشفىحالتي ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف كلواحد لمن يتبع مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وكله بسبب إهمالالممرضة التي كان من المتوجب عليها كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيد المولودين ،وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أمالذكر ومن هي أم الأنثى ، فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كلشيء وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت .. هيا أرني كيف تستطيع معرفة لمن كلمولود من المولودين !!
أجابه الطبيب المصري : نعم القرآن نص على كل شيء وسوفأثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد .. ثم سافر الطبيب إلى مصر وذهب إلى أحد علماء الأزهروأخبره بما جرى معه وما دار بينه وبين صديقه فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمورالطبية التي تتحدث عنها ولكن سوف أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحلبإذن الله .. فقرأ العالم قوله تعالى : (وللذكر مثل حظ الأنثيين) صدق الله العظيم . بدأ الطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى صديقهوقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك ؟؟!؟ قال المصريدعنا نفحص حليب كل إمرأة وسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة وأخبر الطبيب المصريوهو كله وثوق من الاجابة صديقه كل مولود لمن يعود!! استغرب صديقه الأمريكي وسألهكيف عرفت ؟ قال إن النتيجة التي ظهرت تدل على أن كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعفالكمية عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هيأيضا ضعف ما عند أم الأنثى ، ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنيةالتي استدل بها على حل هذه المشكلة التي وقعوا فيها وعلىالفورأسلم الطبيب الأمريكي .. فسبحان الله رب العالمين
حدثت هذه القصة في إحدى مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرها أسلم أحد أطبائها .. كان هناك طبيب مصري علىدرجة جيدة من العلم مما كان له كبير الأثر في التعرف على العديد من الأطباءالأمريكيين فكان بالفعل محط إعجابهم وإشادتهم ، ومن بين كل هؤلاء كان لهذا الطبيبصديق عزيز وكانا دائمي التواجد مع بعضهما البعض ويعملان في قسم التوليد في هذاالمستشفى ..
في أحد الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلىالمستشفىحالتي ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف كلواحد لمن يتبع مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وكله بسبب إهمالالممرضة التي كان من المتوجب عليها كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيد المولودين ،وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أمالذكر ومن هي أم الأنثى ، فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كلشيء وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت .. هيا أرني كيف تستطيع معرفة لمن كلمولود من المولودين !!
أجابه الطبيب المصري : نعم القرآن نص على كل شيء وسوفأثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد .. ثم سافر الطبيب إلى مصر وذهب إلى أحد علماء الأزهروأخبره بما جرى معه وما دار بينه وبين صديقه فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمورالطبية التي تتحدث عنها ولكن سوف أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحلبإذن الله .. فقرأ العالم قوله تعالى : (وللذكر مثل حظ الأنثيين) صدق الله العظيم . بدأ الطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى صديقهوقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك ؟؟!؟ قال المصريدعنا نفحص حليب كل إمرأة وسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة وأخبر الطبيب المصريوهو كله وثوق من الاجابة صديقه كل مولود لمن يعود!! استغرب صديقه الأمريكي وسألهكيف عرفت ؟ قال إن النتيجة التي ظهرت تدل على أن كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعفالكمية عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هيأيضا ضعف ما عند أم الأنثى ، ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنيةالتي استدل بها على حل هذه المشكلة التي وقعوا فيها وعلىالفورأسلم الطبيب الأمريكي .. فسبحان الله رب العالمين