في القرآن الكريم جاء فاعل في موضعين بمعنى مفعولاً به:
الأول: في قوله تعالى: ( ماءٍ دافق) أي مدفوق.
الثاني: في قوله تعالى (لا عاصم) أي لامعصوم.
جاء اسم المفعول بمعنى الفاعل في ثلاثة مواضع:
أولاً: قوله تعالى(حجاباً مستورا) أي ساتراً.
ثانياً: قوله تعالى(كان وعده مأتيّا) أي آتياً.
ثالثاً: قوله تعالى( جزاءً موفورا) أي وافراً.
هل تعلمي أن سورة العلق تتكون من 19 آية؟
وأن حروفها258 حرفاً =19 مضروبة في15 ؟
وأن ترتيبها في المصحف من آخره19؟
وأن أمامها 95 سورة من مضاعفات 19؟
الأول: في قوله تعالى: ( ماءٍ دافق) أي مدفوق.
الثاني: في قوله تعالى (لا عاصم) أي لامعصوم.
جاء اسم المفعول بمعنى الفاعل في ثلاثة مواضع:
أولاً: قوله تعالى(حجاباً مستورا) أي ساتراً.
ثانياً: قوله تعالى(كان وعده مأتيّا) أي آتياً.
ثالثاً: قوله تعالى( جزاءً موفورا) أي وافراً.
هل تعلمي أن سورة العلق تتكون من 19 آية؟
وأن حروفها258 حرفاً =19 مضروبة في15 ؟
وأن ترتيبها في المصحف من آخره19؟
وأن أمامها 95 سورة من مضاعفات 19؟