|
|
||||||||||||
|
|
|
|
|
|
|
مكتبة صوتيات كويتيات الاسلامية عرض الفلاشات والمحاضرات والاناشيد والكتب الاسلامية |
تابعينا على كويتيات | ||
تابعينا أول بأول على تويتر وانستقرام كويتيات | ||
|
|
|
![]() |
Tweet |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : [1] | ||||||||||||
|
![]() من هوالشيخ أحمد القطان؟ - الشيخ أحمد عبد العزيز القطان - شهرته الشيخ أحمد القطان - كويتي - من الدعاة المشهورين، والخطباء المعروفين في العالم العربي والإسلامي. - درس التربية الإسلامية في مدارس التربية ثمانية عشر عاما. - تخرج في معهد المعلمين سنة 1969م. - سار في بداية حياته شوطا طويلا مع الحزب الشيوعي في الكويت ثم تعرف على الحركة الإسلامية فصار من كبار خطباء الصحوة الإسلامية. - له عدة دروس في شكل سلاسل علمية أشهرها :- • سلسلة اللمسات المؤمنة للأسرة المسلمة • سلسلة تربية الأولاد في الإسلام • سلسلة خواطر داعية • سلسلة العفن الفني • سلسلة قراءة لكتاب رياض الصالحين • سلسلة ثورة الشعب الفلسطيني • سلسلة السيادة لله • سلسلة إعداد الفاتحين • سلسلة مفاتيح الجنة • سلسلة مع الشباب - له عدد وفير من الأشرطة المسجل عليها خطبه ودروسه وأشهرها :- • رسالة إلى محبي الأغاني • المحجبات المتبرجات • عذاب القبر • الحياء • وقفات مع سورة ق • وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم • مطالب أهل النار • قصص وعبر • وصية النبي لابن عباس • حال المؤمن والكافر يوم القيامة • غض البصر وطهارة القلب • حوريات الجنة • الحقوق الزوجية • مفاسد الرشوة • الصحبة الصالحة • أثر الذنوب والمعاصي • علامات الساعة الكبرى و الصغرى • رمضان شهر الطاعة • رحلة إلى الدار الآخرة • الجنة والنار • الناس يوم الحساب • العين الخاشعة • أثر الجانب الروحي في علاج الانحراف • سهام إبليس • الاختلاط • سكرات الموت والقبر • شباب في دائرة الموت • الاعتصام بالله • امتحانات الله • الله أشد فرحاً بتوبة عبده • في البراري يزيد الإيمان • أهل الخير وأهل السوء • كيف تكسب أخاً صالحاً ؟ • انتبهوا أيها الغافلون • إصلاح ذات البين • معاني المحبة في الله • الخشوع المفقود • كيف تكسب القلوب ؟ • أوقاتنا إلى أين ؟ • أهمية الرفقة الصالحة • بر الوالدين • عظة الموت • فاحشة الزنا • حياة البرزخ 1/ اضغط هنا للاستماع للدروس والمحاضرات الخاصة بالشيخ 2/ دروس وخطب الشيخ احمد القطان سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته : داعية إلى الله كويتي معروف بنشاطه الدعوي بناته جنان أحمد عبد العزيز القطان: 29 سنة متزوجة من المهندس علي البلهان ولديها 3 أطفال تخرجت من كلية التربية وتعمل مدرسة للتربية الإسلامية بمدرسة ث البنات. حنان أحمد عبد العزيز القطان: 26 سنة، متزوجة من وكيل النيابة وليد خالد المذكور، ولديها طفلان، تخرجت من كلية الشريعة وتدرس في مركز القرآن بخيطان وتحضر للدراسات العليا بكلية الشريعة. عروب أحمد عبد العزيز القطان: 24 سنة، متزوجة من الأستاذ بدر إدريس، ولديها طفلان، تخرجت من كلية التربية وتعمل مدرسة للتربية الإسلامية أيضاً. بنان أحمد عبدالعزيز القطان: 22 سنة، متزوجة حديثاً وقد تخرجت من كلية الآداب قسم اللغة الإنكليزية وتحترف الدعوة بها. إيمان أحمد عبد العزيز القطان: 20 سنة، متزوجة حديثاً أيضاً ولازالت تدرس في الجامعة. توبة الشيخ أحمد القطان الشيخ أحمد القطان من الدعاة المشهورين والخطباء المعروفين يروي قصة توبته فيقول: إن في الحياة تجارب وعبراً ودروساً… لقد مررت في مرحلة الدراسة بنفسية متقلّبة حائرة… لقد درست التربية الإسلامية في مدارس التربية – ولا تربية – ثمانية عشر عاماً. وتخرجت بلا دين… وأخذت ألتفت يميناً وشمالاً: أين الطريق؟ هل خلفت هكذا في الحياة عبثاً؟.. أحس فراغاً في نفسي وظلاماً وكآبةً.. أفر إلى البر… وحدي في الظلام لعلي أجد هناك العزاء، ولكن أعود حزيناً كئيباً. وتخرجت في معهد المعلمين 1969م وفي هذه السنة والتي قبلها حدث في حياتي حدث غريب تراكمت فيه الظلمات والغموم إذ قام الحزب الشيوعي باحتوائي ونشر قصائدي في مجلاتهم وجرائدهم. والنفخ فيها. وأخذوا يفسرون العبارات والكلمات بزخرف من القول يوحي به بعضهم إلى بعض حتى نفخوا فيّ نفخة ظننت أنني أنا الإمام المنتظر؟ وما قلت كلمة إلا وطبّلوا وزمّروا حولها… وهي حيلة من حيلهم. إذا أرادوا أن يقتنصوا ويفترسوا فرداً ينظرون إلى هويته وهوايته ماذا يرغب… يدخلون عليه من هذا المدخل. رأوني أميل على الشعر والأدب فتعهّدوا بطبع ديواني نشر قصائدي وعقدوا لي الجلسات واللقاءات الأدبية الساهرة… ثم أخذوا يدسون السم في الدسم. يذهبون بي إلى مكتبات خاصة ثم يقولون: اختر ما شئت من الكتب بلا ثمن فأحمل كتباً فاخرة أوراقاً مصقولة… طباعة أنيقة عناوينها: (أصول الفلسفة الماركسية)، 0المبادئ الشيوعية) وهكذا بدءوا بالتدريج يذهبون بي إلى المقاهي الشعبية العامة، فإذا جلست معهم على طاولة قديمة تهتز… أشرب الشاي بكوب قديم وحولي العمال… فإذا مرّ رجل بسيارته الأمريكية الفاخرة قالوا: انظر، إن هذا يركب السيارة من دماء آبائك وأجدادك… وسيأتي عليك اليوم الذي تأخذها منه بالثورة الكبرى التي بدأت وستستمر… إننا الآن نهيئها في (ظفار) ونعمل لها، وإننا نهيئها في الكويت ونعمل لها، وستكون قائداً من قوادها. وبينما أنا اسمع هذا الكلام أحسّ أن الفراغ في قلبي بدأ يمتلئ بشيء لأنك إن لم تشغل قلبك بالرحمن أشغله الشيطان… فالقلب كالرحى… يدور… فإن وضعت به دقيقاً مباركاً أخرج لك الطحين الطيب وإن وضعت فيه الحصى أخرج لك الحصى. ويقدّر الله – سبحانه وتعالى - بعد ثلاثة شهور أن نلتقي برئيس الخلية الذي ذهب إلى مصر وغاب شهراً ثم عاد. وفي تلك الليلة أخذوا يستهزئون بأذان الفجر… كانت الجلسة تمتد من العشاء إلى الفجر يتكلمون بكلام لا أفهمه مثل (التفسير المادي للتاريخ) و (الاشتراكية والشيوعية في الجنس والمال) …ثم يقولون كلاماً أمرّره على فطرتي السليمة التي لا تزال… فلا يمرّ…أحس أنه يصطدم ويصطكّ ولكن الحياء يمنعني أن أناقش فأراهم عباقرة… مفكرين… أدباء… شعراء… مؤلفين كيف أجرؤ أن أناقشهم فأسكت. ثم بلغت الحالة أن أذّن المؤذّن لصلاة الفجر فلما قال (الله أكبر) أخذوا ينكّتون على الله ثم لما قال المؤذن (أشهد أن محمّدا رسول الله) أخذوا ينكّتون على رسول الله، صلى الله عليه وسلم. وهنا بدأ الانفعال الداخلي والبركان الإيماني الفطري يغلي وإذا أراد الله خيراً بعباده بعد أن أراه الظلمات يسرّ له أسباب ذلك إذا قال رئيس الخلية: لقد رأيت الشيوعية الحقيقية في لقائي مع الأبنودي الشاعر الشعبي بمصر وهو الوحيد الذي رأيته يطبّقها تطبيقاً كاملاً. فقلت: عجباً… ما علامة ذلك؟!!. قال: (إذا خرجنا في الصباح الباكر عند الباب فكما أن زوجته تقبله تقبلني معه أيضاً وإذا نمنا في الفراش فإنها تنام بيني وبينه…) هكذا يقول… والله يحاسبه يوم القيامة فلما قال ذلك نَزَلَتْ ظلمة على عينيّ وانقباض في قلبي وقلت في نفسي: أهذا فكر؟!! أهذه حرية؟!! أهذه ثورة؟!! لا وربّ الكعبة إن هذا كلام شيطاني إبليسي!! ومن هنا تجرأ أحد الجالسين فقال له: يا أستاذ مادمت أنت ترى ذلك فلماذا لا تدع زوجتكم تدخل علينا نشاركك فيها؟ قال: (إنني ما أزال أعاني من مخلفات البرجوازية وبقايا الرجعية. وسيأتي اليوم الذي نتخلص فيه منه جميعا...) ومن هذه الحادثة بدأ التحول الكبير في حياتي إذ خرجت أبحث عن رفقاء غير أولئك الرفقاء فقدّر الله أن ألتقي باخوة في (ديوانية) كانوا يحافظون على الصلاة... وبعد صلاة العصر يذهبون إلى ساحل البحر ثم يعودون وأقصى ما يفعلونه من مأثم أنهم يلعبون (الورقة). ويقدّر الله أن يأتي أحدهم إلىّ ويقول: يا أخ أحمد يذكرون أن شيخاً من مصر اسمه (حسن أيوب) جاء إلى الكويت ويمدحون جرأته وخطبته، ألا تأتي معي؟ قالها من باب حبّ الاستطلاع.. فقلت: هيا بنا.. وذهبت معه وتوضأت ودخلت المسجد وجلستُ وصليتُ المغرب ثم بدأ يتكلم وكان يتكلم واقفاً لا يرضى أن يجلس على كرسي وكان شيخاً كبيراً شاب شعر رأسه ولحيته ولكن القوة الإيمانية البركانية تتفجر من خلال كلماته لأنه كان يتكلم بأرواح المدافع لا بسيوف من خشب. وبعد أن فرغ من خطبته أحسستُ أني خرجت من عالم إلى عالم آخر.. من ظلمات إلى نور لأول مرة أعرف طريقي الصحيح وأعرف هدفي في الحياة ولماذا خلقت وماذا يراد مني وإلى أين مصيري.. وبدأت لا أستطيع أن أقدم أو أؤخر إلا أن أعانق هذا الشيخ وأسلّم عليه. ثم عاد هذا الأخ يسألني عن انطباعي فقلت له: اسكت وسترى انطباعي بعد أيام.. عدتُ في الليلة نفسها واشتريت جميع الأشرطة لهذا الشيخ وأخذتُ أسمعها إلى أن طلعتِ الشمس ووالدتي تقدم لي طعام الإفطار فأردّه ثم طعام الغداء وأنا أسمع وأبكي بكاءً حارّاً وأحسّ أني قد ولدتُ من جديد ودخلتُ عالماً آخر وأحببتُ الرسول صلى الله عليه وسلم، وصار هو مثلي الأعلى وقدوتي وبدأتُ أنكبُ على سيرته قراءةً وسماعاً حتى حفظتها من مولده إلى وفاته صلى الله عليه وسلم، فأحسستُ أنني إنسان لأول مرة في حياتي وبدأت أعود فأقرأ القرآن فأرى كل آية فيه كأنها تخاطبني أو تتحدث عني (أوًمنْ كانَ ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها…) سورة الأنعام نعم.. لقد كنت ميتاً فأحياني الله… ولله الفضل والمنة… ومن هنا انطلقتُ مرة ثانية إلى أولئك الرفقاء الضالين المضلين وبدأت أدعوهم واحداً واحداً ولكن… (إنّك لا تهدي من أحببت ولكنّ الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين)… أما أحدهم فقد تاب بإذن الله وفضله، ثم ذهب إلى العمرة فانقلبتْ به السيارة ومات وأجره على الله. وأما رئيس الخلية فقابلني بابتسامة صفراء وأنا أناقشه أقول له: أتنكر وجود الله؟!! وتريد أن تقنعي بأن الله غير موجود؟!! فابتسم ابتسامة صفراء وقال: يا أستاذ أحمد.. إنني أحسدك لأنك عرفت الطريق الآن.. أما أنا فاتركني.. فإن لي طريقي ولك طريقك.. ثم صافحني وانصرفت وظل هو كما هو الآن؟ وأما البقية فمنهم من أصبح ممثلاً ومنهم من أصبح شاعراً يكتب الأغاني وله أشرطة (فيديو) يلقي الشعر وهو سكران... وسبحان الذي يُخرج الحي من الميت... ومن تلك اللحظة بدأت أدعو إلى الله رب العالمين. المصادر: موقع صيد الفوائد : صيد الفوائد saaid.net هذه القصة ذكره الشيخ في محاضرة له بعنوان (تجاربي في الحياة) مجموعة فيديوهات جميلة للشيخ احمد القطان قصيدة لآيات الأخرس بصوت الشيخ http://www.youtube.com/watch?v=J302I...layer_embedded http://www.youtube.com/watch?v=sp6p6...layer_embedded جربها :: ركاز :: حلقة 3 :: لذة الصلاة :: الشيخ أحمد القطان http://www.youtube.com/watch?v=Cm5Fq...layer_embedded آنست في الوادي المقدس نارا بصوت الشيخ http://www.youtube.com/watch?v=W8wz_...layer_embedded |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : [2] | |||||||||||
|
بعض من دروس الشيخ http://audio.islamweb.net/audio/inde...lecview&sid=76 في ضيافتهم مع الشيخ أحمد القطان مقابلة متميزة بحضور الشيخ و علمه وادبه واشعاره وجودة حفظه وحسن سليقته و رحمته بالاخرين غفر الله له ورحمه و اصلحه وبارك عليه واولاده وجزاه وصاحب المقطع عنا خيرا 1 http://www.youtube.com/watch?v=OktOo...layer_embedded 2 http://www.youtube.com/watch?v=1e7Tb...layer_embedded 3 http://www.youtube.com/watch?v=2J1sk...layer_embedded 4 http://www.youtube.com/watch?v=V3LHQ...layer_embedded 5 http://www.youtube.com/watch?v=yKqDF...layer_embedded 6 http://www.youtube.com/watch?v=TERnw...layer_embedded
التعديل الأخير تم بواسطة estabrag ; 24-12-2009 الساعة 06:23:25 PM.
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|