رواية دروز بلغراد لربيع جابر
اول مرة سمعت فيها عن طريق قروب بالقود ريدز وحطيت تعليقي ولكن بعيده هني
قصة حنا يعوب مسيحي من بيروت يبيع البيض المسلوق متزوج من هيلانه ولديه ابنه لم تتجاوز السنه الواحدة ومعاناته وهو ومجموعه من الدروز في الحبس في العصر العثماني في لبنان تم نقلهم في باخرة الى بلغراد فقط تم حبس حنا يعقوب بدلاً عن سليمان غفار عزالدين الذي كان محبوس وهو واربعه من اخوته ودفع والدهم الفديه ولكن اسماعيل الباشا سمح له باخذ واحد من ابنائه وعلاقته بالدروز تتطور بعد ذلك
اترك لكم قراءتها
اما رأيي الشخصي فيها فهو كالتالي
لا اعلم ان كانت البداية خطأ مطبعي ام متعمده من الكاتب لانها مكرره في مكان اخر فكانت بدايه جداً سيئة وموحشه
احتوت على عدد من الايحاءات الجنسية التي لم ارى لها سبب او حاجه لاقحامها بالقصة كالصوت الانثوي الذي يتأوه
وفي بعض الفصول كتب الكاتب باسلوب شعري لم استسيغه وفصول اخرى شعرت بانها مبهمه وكذلك الحوارات لم اكن اعلم من هو المتحدث
لقد اسهب بالوصف حتى شعرت اني اقرأ كتاب طبخ لمنال العالم عندما تحدث عن وضع هيلانه وهي تنتظر زوجها حنا وهي تطبخ له اكلته المفضله ولكن شعرت باوقات اخرى بالقصه من هذا الوصف
وكثرت مرض البطل واصابته بالتقرحات والاسهال اعزكم الله كذلك لم تعجبني
ولقد صور البطل بانه شخصيه جبانه وغبيه لا يعرف ماذا يفعل او كيف يقدم المساعده
ونهاية القصة ولقاءه بهيلانه وابنته كانت مختزله لم ارى فيها انفالاً لهيلانه وهي من تحدث عنها الاب بطرس بانها اصبحت قاسيه توقعت ان تكون لحظه القاء صعب ولكن عندما وصلت لها كانت حنونه جداً
ارى بانه اسهب في محتوى الموضوع واختزل بالنهايه
هذا هو رايي واتمنى من قرأتها ان تشاركني رأيها
اول مرة سمعت فيها عن طريق قروب بالقود ريدز وحطيت تعليقي ولكن بعيده هني
قصة حنا يعوب مسيحي من بيروت يبيع البيض المسلوق متزوج من هيلانه ولديه ابنه لم تتجاوز السنه الواحدة ومعاناته وهو ومجموعه من الدروز في الحبس في العصر العثماني في لبنان تم نقلهم في باخرة الى بلغراد فقط تم حبس حنا يعقوب بدلاً عن سليمان غفار عزالدين الذي كان محبوس وهو واربعه من اخوته ودفع والدهم الفديه ولكن اسماعيل الباشا سمح له باخذ واحد من ابنائه وعلاقته بالدروز تتطور بعد ذلك
اترك لكم قراءتها
اما رأيي الشخصي فيها فهو كالتالي
لا اعلم ان كانت البداية خطأ مطبعي ام متعمده من الكاتب لانها مكرره في مكان اخر فكانت بدايه جداً سيئة وموحشه
احتوت على عدد من الايحاءات الجنسية التي لم ارى لها سبب او حاجه لاقحامها بالقصة كالصوت الانثوي الذي يتأوه
وفي بعض الفصول كتب الكاتب باسلوب شعري لم استسيغه وفصول اخرى شعرت بانها مبهمه وكذلك الحوارات لم اكن اعلم من هو المتحدث
لقد اسهب بالوصف حتى شعرت اني اقرأ كتاب طبخ لمنال العالم عندما تحدث عن وضع هيلانه وهي تنتظر زوجها حنا وهي تطبخ له اكلته المفضله ولكن شعرت باوقات اخرى بالقصه من هذا الوصف
وكثرت مرض البطل واصابته بالتقرحات والاسهال اعزكم الله كذلك لم تعجبني
ولقد صور البطل بانه شخصيه جبانه وغبيه لا يعرف ماذا يفعل او كيف يقدم المساعده
ونهاية القصة ولقاءه بهيلانه وابنته كانت مختزله لم ارى فيها انفالاً لهيلانه وهي من تحدث عنها الاب بطرس بانها اصبحت قاسيه توقعت ان تكون لحظه القاء صعب ولكن عندما وصلت لها كانت حنونه جداً
ارى بانه اسهب في محتوى الموضوع واختزل بالنهايه
هذا هو رايي واتمنى من قرأتها ان تشاركني رأيها
